توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 11 ديسمبر/ كانون الأول مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: تحتاج إلى مساحة خاصة في حياتك العاطفية. عليك إعادة تقييم واقع العلاقة. المصارحة قد تكون جزءاً أساسياً من نجاح علاقتك مع الطرف الآخر. مشاكلكما المستمرة باتت تثير الريبة، وتهدد واقع العلاقة. حان الوقت للمشاركة في اتخاذ القرارات، والسعي لتحقيق مصالحك الخاصة.
مهنياً: أنت أمام مرحلة مفصلية من حياتك المهنية. عليك بذل المزيد من الجهود في العمل. قد تنجح في إنجاز مهامك بنجاح. حان الوقت لتحسين وضعك الاقتصادي. لا تسمح لأحد باستغلالك، والسيطرة على حقوقك المعنوية والمادية. عليك استعادة النجاحات السابقة.
عاطفياً: تتمتع بالكثير من الإيجابية في علاقتك مع الشريك. قد تشعر برغبة جامحة في مناقشة موضوع مهم لا يمكنك تأجيله. الحذر بات ضرورياً خلال هذه الفترة. لا تحرق المراحل في علاقتك مع الطرف الآخر. رهانك على الوقت قد يكون في مكانه الصحيح.
مهنياً: قد تشعر بخيبة أمل كبيرة، بعد أن اكتشفت غدر أحد الأشخاص المقربين. كن حاسماً في خياراتك. حان وقت وضع النقاط على الحروف. قد تساعدك ظروفك الراهنة في فرض حضورك في محيط عملك. عليك أن تكون مرناً في التعامل مع زملائك في العمل.
عاطفياً: عدم الوفاء بعهودك بات مزعجاً جداً. الالتزام بات ضرورياً، خاصة أن المشاكل قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة. لا تهمل أبداً الملاحظات مهما كانت بسيطة. لا بد من خلق مساحات تحفظ من خلالها بعض الخصوصية للطرف الآخر. ثق بقدرتك على عيش السعادة التي تستحقها.
مهنياً: قد تشعر بالانزعاج من القرارات التي اتخذت في حقك. عليك الانتفاض على واقعك. لا تتردد في المواجهة، السكوت يعني رضوخاً للأوامر. حان الوقت لقول كلمة الحق. تخلَّ عن أحقاد الماضي. عليك إيجاد بيئة سليمة قد تكفل لك العيش مطمئن البال.
عاطفياً: عليك التأقلم مع تطورات علاقتك مع الشريك، والسعي لتحسين ظروفك العاطفية. الطرف الآخر قد يشعر بالانزعاج من تصرفاتك. تخلص من حالة المراوغة التي تعتمدها خلال هذه الظروف. لا تنفرد في اتخاذ القرارات. حاول الاستماع إلى نصائح الشريك.
مهنياً: لا تظن أن ما تسعى إليه مهنياً في متناول اليد. لا تتخذ خطوات متسرعة يمكن أن تؤدي إلى خسارة الفرصة. قد تمتلك الكثير من المعطيات الجدية، التي لا يمكنك الرهان عليها. عليك توطيد علاقتك مع زملائك في العمل، قد تحتاج قريباً إلى مساعدتهم.
عاطفياً: لا تترقب مبادرة من الشريك، وإلا عانيت خيبة أمل كبيرة. قد يحتاج الشريك إلى فرصة استثنائية لتقييم الموقف، لكنه قد يبدو متردداً. المشكلة تكمن في عدم ثباتك على موقفك وكثرة شكوكك. عليك إعادة النظر في تصرفاتك السابقة، واختيار ما يناسب مصالحك الخاصة.
مهنياً: لا تتأثر بالضغوط النفسية في محيط عملك. حاول التأقلم مع المستجدات مهما كانت بسيطة. التصرف بذكاء قد يمنحك القدرة على تجاوز العراقيل. لا داعي للهلع. وضعك الاقتصادي قد يتحسن بين ليلة وضحاها. ثق بقدرتك على تحقيق التميز بين زملائك.
عاطفياً: لا تقحم نفسك في نقاشات عقيمة. الشريك لا يناسبه هذه الضغوط التي تفرضها عليه. حاول تأمين متطلبات الشريك المحقة. الاهتمام قد يكون مدخلاً إلى قلبه. كن حذراً، ولا تتجاوز حدود المنطق في تصرفاتك. الظروف قد تكون ملائمة للانطلاق مجدداً.
مهنياً: لا بد من تقديم بعض الأفكار الإبداعية. عليك التأقلم مع النتائج المرجوة في العمل. قد تراهن على مدخول جديد من مصدر ثانوي. لن تنتظر طويلاً، وقد تحصد قريباً ثمار جهودك. عليك تحقيق أهدافك من دون تكبد الكثير من الخسائر. ثق بقدرتك على النجاح.
عاطفياً: عليك الحفاظ على استقرار حياتك العاطفية. الإهمال المعتمد أو غير المقصود، قد يسبب لك الأذى النفسي والمعنوي. لا بد من تحمل مسؤولياتك، قبل لوم الطرف الآخر على رد فعله العنيف. لا تعتقد أن خسارة الشريك بالإمكان تعويضها بسهولة.
مهنياً: ظروفك المهنية قد تشهد بعض التطور. عليك الحفاظ على الاستقرار في العمل. كن حذراً من انحدار وضعك الاقتصادي نحو الحضيض. لا تفتعل المشاكل، وفق الخطط الموضوعة. اعتمد سياسة النأي بالنفس، ولا تقحم نفسك في مشاكل أنت في غنى عنها.
عاطفياً: علاقتك مع الشريك قد تقترب من نهايتها السعيدة. الأمر غير مفاجئ بعد اقتناعك بضرورة البقاء إلى جانب الشريك. قد تحتاج الخطوة المقبلة إلى ترتيبات عملية. لا تكن مجحفاً في تصرفاتك تجاه الطرف الآخر. لا تتغاضَ عن العناية بمتطلبات الشريك.
مهنياً: لا تتخذ قرارات متسرعة. وضعك المهني على كف عفريت. ثق بقدرتك على التخلص من الضغوط النفسية، التي أثرت باستقرار وضعك الاقتصادي. لا تقلق. يمكنك السيطرة على الوضع الراهن. حافظ على السرية التامة في محيط عملك. ثق بقدرتك على إثبات مكانتك بين زملائك.
عاطفياً: لا تسمح للأحداث المفاجئة بأن تزعزع استقرار علاقتك مع الشريك. لا تيأس. حياتك العاطفية قد تشهد بعض التوتر. قد تدخل علاقتكما في نفق مظلم يهدد مصيرها. لا تسمح لأحد الأصدقاء بالدخول على خط التسوية؛ ما يؤدي إلى تأزم الوضع.
مهنياً: قد تجد الشخص الذي يقدر تعبك وجهودك في العمل. الدعم المعنوي الذي يقدمه لك أحد المسؤولين، قد يفتح لك آفاقاً جديدة. تتلقى قريباً الإشادة من أحد الأشخاص النافذين؛ ما يعزز مكانتك المهنية. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفياً: يجب أن تستفيد من الهدوء في علاقتك مع الشريك. عليك التخطيط لكسر الروتين الذي بات عبئاً على العلاقة. لا تبخل في شراء الهدايا، خاصة إذا كانت تشكل مدخلاً إلى قلب الشريك. لا بد من اتخاذ خطوة أكثر جدية لتمتين أواصر العلاقة، طالما أن التفاهم جيد.
مهنياً: الظروف غير مناسبة للانتقال إلى مكان عمل جديد. لا تتسرع في اتخاذ قرارتك المهمة. حالة القلق التي تسيطر عليك خلال هذه الفترة، قد تؤدي دوراً في كيفية تحسين وضعك المهني. لا تسمح لمشاكلك العائلية بالتأثير في اندفاعك، وقدرتك على التحكم بتصرفاتك.
عاطفياً: تصطدم بعدم قدرتك على التواصل الجيد مع الشريك. حان الوقت لحماية علاقتك مع الطرف الآخر. قد تعيش على أمل أن يتفهم الشريك احتياجاتك. ضع الأولوية لتحسين وضعك العاطفي. حنكتك قد تساعدك على استمالة الشريك مجدداً، وعيش السعادة التي يستحقها.
مهنياً: ضع حداً لحالة المراوحة التي أثرت سلباً في اندفاعك. حان الوقت للاستفادة من الفرص المتاحة. عليك تعزيز وضعك الاقتصادي. ثق بقدرتك على التقدم الذي تسعى إليه. الصبر قد يكون مفتاح الفرج. قد تمتلك القدرة على تجاوز العراقيل التي وضعت في طريقك.
عاطفياً: عليك التخلص من هواجسك تجاه الشريك. حان الوقت للتوصل إلى تفاهمات حول طبيعة العلاقة لإنهاء مرحلة الشك، والانطلاق نحو مرحلة أكثر جدية. غيرتك العمياء قد تزعزع ثقتك بالطرف الآخر. ثق بقدرتك على إنجاح العلاقة.
مهنياً: لا يمكنك الدمج بين مصالحك الخاصة والتزاماتك المهنية. عليك إعادة ترتيب أولوياتك في محيط عملك. كن حذراً في القرارات التي تتخذها هذه الفترة. لا يمكنك تجاهل الإجراءات الجديدة في محيط عملك. تعلم من تجارب الماضي وانطلق لتحقيق أهدافك.