حمَّل زوج النجمة العالمية جينيفر لوبيز السابق، أوجاني نوا، نجم الراب شون "ديدي" كومبس المسؤولية بشكل جزئي عن نهاية زواجهما الذي لم يدم طويلًا.
وفي التفاصيل، تحدث النجم البالغ من العمر 50 عامًا، في أثناء حلوله ضيفًا في برنامج Despierta America، عن علاقته بجي لو وكيف انتهت بشكل سريع، وما علاقة شون ديدي بالأمر.
قال أوجاني إن ديدي كان وراء انهيار زواجه من جينفير، معلقًا: عندما جاءت شركة سوني ودفعت لجينيفر الملايين التي حصلت عليها، كان من المقرر أن يكون ديدي أحد منتجي العديد من الأغاني في الألبوم الأول "On The 6".
وتابع: كنت حينها في لوس أنجلوس مشغولًا في افتتاح مطعمي، وكانت هي بين ميامي ونيويورك تعمل على الألبوم.
وأضاف نوا عن طلاقه: حاولت قدر المستطاع الوجود معها، فإلا أن الخدعة كانت قد بدأت، وتواجد ديدي في حياة جينيفر تسبب بانهيار العلاقة.
وأشار نوا إلى أن انفصاله عن النجمة العالمية كان سببًا في إفساد مسيرته المهنية، وضياع فرص عديدة عليه.
ولطالما تساءل نوا عن السبب الذي دفع جينيفر لإيصاله إلى المحكمة، وسبب اتهامها إياه بتلك التهم وخلق أكاذيب حوله، فضلًا عن تواصلها مع شركات عدة وشبكات تلفزيونية من أجل طرده وعدم منحه عملًا.
يذكر أن جينيفر لوبيز كانت على علاقة بديدي من عام 1999 إلى عام 2001، وقد سربت العديد من الصور التي تجمعهما، بعد حبس الأخير بتهمة الاتجار بالبشر.