ظهر الفنان الأمريكي بن أفليك في موقع تصوير فيلمه الجديد في لوس أنجلوس، كاليفورنيا، بعد أكثر من شهرين من تقديم زوجته جينفر لوبيز، بطلب الطلاق منه.
وشوهد أفليك، يخرج من سيارته، في أثناء وصوله إلى موقع تصوير الفيلم، وظهر مجددًا في وقت لاحق من اليوم نفسه، مبتسمًا في أثناء وقوفه مع عدد من أفراد طاقم العمل في الموقع.
في وقت سابق، نقلت مجلة "بيبول" عن مصدر قوله إن أفليك "52 عامًا" يسعد ويكون أكثر ازدهارًا، عندما يكون مشغولًا ويعمل من دون توقف.
ويبدو أن طلاق بن أفليك وجينفر لوبيز مستمرٌ بشكل ودي، فبعد أن اجتمع الثنائي لتناول الغداء في سبتمبر/ أيلول، مع كل من أطفالهما بلوس أنجلوس، أكد مصدر للمجلة أن إجراءات الطلاق تُنجز، ويجري العمل على حل التفاصيل المالية وديًّا.
يعمل النجم الأمريكي حاليًّا، على مجموعة من المشاريع، منها ما يُشرف عليها بوصفه منتجًا من خلال شركة الإنتاج "Artists Equity" التي يديرها مع زميله مات ديمون.
وبوصفه ممثلًا، يشارك حاليًّا في فيلمين آخرين قادمين، منهما "RIP"، الذي يتشارك بطولته مع صديقه ديمون.