تحتفل دار فان كليف أند آربلز في شهر رمضان المبارك هذا العام بإرثها العريق وبروح الموسم من خلال إعادة إحياء مجموعة ألامبرا الأيقونية.
تأسست الدار في عام 1906، ومنذ ذلك الحين أصبحت مرجعاً في صناعة المجوهرات، حيث تمكّنت من تقديم قطع أيقونية تعكس هويتها الفريدة والمتميزة. وعلى مرّ العقود، واصلت السعي نحو التميز والإبداع، لتبقى علامة بارزة في عالم المجوهرات.
وبفضل اختياراتها المتأنية لأندر الأحجار الكريمة، وتقنياتها الحرفية المبدعة، تقدم الدار إبداعات استثنائية تحتفي بأسلوبها الخاص. مثل: مجموعة ألامبرا التي تتميز بتصاميم تنبض بالحياة وتعكس الروح الفريدة للدار.
في شهر رمضان المبارك هذا العام، تحتفي المجموعة بإضافة عقد فينتاج ألامبرا الطويل المكون من 20 حلية زخرفية، مرصّع بالعقيق الأزرق، ليقدم إبداعاً شرق أوسطيًّا عصريًّا يتميز بأناقة العقيق الأزرق المشعّ مع الذهب الأصفر الدافئ. يتسم التصميم بالأناقة الخلابة ويعكس براعة الدار في المزج بين المواد، فضلاً عن التزامها العميق بالتميز والمهارة الحرفية التي تشتهر بها.
وكجزء من هذا الاحتفال، تعاونت دار فان كليف أند آربلز مع الثنائي الفرنسي من أصول تركية، بورجو وجوفري، المتخصصين في إخراج الرسوم المتحركة، من أجل إطلاق حملة متكاملة.
يُعرف بورجو بشغفه بفن الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد، ويلتقي شغفه مع خبرة جوفري في ابتكار سلسلة من التصاميم البصرية المفعمة بالشاعرية والمستوحاة من الجمال السماوي الذي يرافق شهر رمضان. وتندمج العناصر الطبيعية مع رمز ألامبرا الزخرفي، لتشكل مشهداً خيالياً آسراً يستكمل الجمالية الفنية الراقية للمجموعة.+
تسلّط الحملة المتكاملة التي تتبع نهج 360 درجة الضوء أيضاً على خاتم فينتاج ألامبرا من وجهين المرصّع بالعقيق الأزرق، والذي تم تقديمه في العام 2024. ويتميّز هذا الإبداع بتصميم مزدوج يجمع بين الذهب الأصفر المرصّف بتقنية غيوشيه وماسة مركزية مع العقيق الأزرق المشعّ. تعكس التفاصيل الدقيقة لهذه القطعة التزام الدار بالابتكار والفن.