تبدأ الحلقة 19 من مسلسل "سيد الناس" بمواجهة "الجارحي" عمرو سعد لأخيه "مجدي" أحمد فهيم، وسؤاله عما إذا قتل ابنه "أدهم"، لكن "مجدي" ينكر ذلك. ثم يطلب "الجارحي" منه أن يخرجه من السجن ليدفن ابنه، إلا أنه يرفض ذلك.
ينهار "الجارحي" باكياً على وقع رفض أخيه إخراجه من السجن إلى أن يُدفن ابنه، رداً على إجباره على السفر وعدم السماح له بحضور دفن زوجته في الماضي.
انتظروا اليوم أحداث مثيرة في الحلقة التاسعة عشر من مسلسل #سيد_الناس يومياً الساعة 11 مساء بتوقيت القاهرة على #MBCMASR http://onshahid.net/6004LSRqg #رمضان_يجمعنا
Posted by MBC مصر on Wednesday, March 19, 2025
يعود "مجدي" إلى منزل العائلة، ويؤنب زوجته "سارة" بشرى، لأنها لم تسافر كما طلب منها.
يُدفن "أدهم" في غياب والده "الجارحي"، وبعد انتهاء العزاء، تعود "آمنة" ريم مصطفى إلى منزل والدها، إلا أن "آسر" مصطفى عماد يرفض البقاء معها، ويعود إلى منزل العائلة.
تطلب "سناء" سلوى عثمان من "مجدي" أن يُخرج "الجارحي" من السجن، بعد أن انتقم منه ولم يدعه يحضر عزاء "أدهم". هذا الطلب يدفع "مجدي" للشك في أمر "سناء"، ويقول لها إنها لم تهتم يوماً سوى بـ "الجارحي" فقط، ويتساءل أمامها عما إذا كانت هي والدته، بينما تنكر "سناء" ذلك.
يدور حوار بين "اعتماد" وابنتها "علية" رنا رئيس، وتسألها الأخيرة عما إذا حزنت على مقتل "أدهم"، لتجيب بالنفي وتقول إنها لا تريد أن تكذب، وإنها لم تحزن لأنها تكره "الجارحي" وأي شخص من طرفه.
وتعبّر "علية" عن استغرابها من ردة فعل "مجدي" في أثناء الجنازة أيضاً، فضلاً عن خروجه من المستشفى في الليلة ذاتها التي قُتل فيها "أدهم"، متسائلة عما إذا من الممكن أن يكون "مجدي" الفاعل.
يذهب "فاروق" أحمد زاهر مع رجاله المسلحين إلى منجم الذهب، وينقض الاتفاق بينه وبين "رشدي" خالد الصاوي بأن رجال الأخير هم الذين يتولون حماية المنجم فقط.
يتفق "فاروق" مع رجاله على إخراج الذهب من المنجم، ثم تفجيره مع رجال "رشدي" للتخلص منهم.
تسرق "فتحية" إنجي المقدم مليون جنيه من "راجية" إنجي كيوان وتهرب من منزلها.
يخرج "الجارحي" من السجن بعد أن يخبر "مجدي" الشرطة بأنه كان تحت تأثير المسكنات عندما اتهم أخيه، وأن ما حدث له كان جراء حادثة.
بعد خروج عمرو سعد من السجن، ستبدأ سلسلة أحداث أبرزها البحث عن قاتل ابنه "أدهم"، فضلاً عن تواصل الصراعات التي يخوضها داخل عائلته، خاصة مع "مجدي"، وأخرى خارجية مع "فاروق" ورجال الأعمال الذين ورطه والده "رشدي" بالتعامل معهم.