توقعات الأبراج ليوم الجمعة 7 فبراير / شباط 2025، مع عالمة الفلك شومانة وهبي.
عاطفياً: عليك أن تتوقف عن خوض صراع مع مشاعرك. حاول الاستمتاع بالعلاقة. تخلص من ترسبات العلاقة السابقة. تجب استعادة الثقة بنفسك قبل فوات الأوان. لا بد من معالجة ترسبات الماضي بطريقة مختلفة. لا تخسر العلاقة التي قد تنقلك إلى عالم جديد ومختلف.
مهنياً: قد تجهد نفسك كثيراً في العمل هذه الفترة. قد تشعر بالإجحاف في حقك. على الرغم من أن المردود المالي لا يتناسب مع جهودك؛ إلا أنك قد ترضخ للأمر الواقع. لا تتراجع عن قراراتك. كن صبوراً لأن النتائج قد تكون إيجابية قريباً.
عاطفياً: ما ينتظره منك الشريك غير معقد، وليس أمراً تعجيزياً. المطلوب فقط تفهم الشريك واحترام بعض خصوصياته. إذا أردت إنجاح العلاقة؛ لا بد من خطوات عملية تثبت قدراتك المهنية. لا تبحث عن أزمات لا طائل منها بسبب حب التملك.
مهنياً: قد تنجح في تحسين الأوضاع المهنية؛ بعد مراجعة حثيثة لبعض الإجراءات الخاطئة. قد تقطف قريبا ثمار الجهود التي قمت بها مؤخراً. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة. ثق بقدرتك على تحقيق الإنجازات التي تمنيت تحقيقها.
عاطفياً: قد تتخذ قراراً حكيماً بعدم الدخول في أزمة عاطفية مع الشريك. هذا الأمر قد يكون مفهوماً ومبرراً، في ظل القناعة بأنه لا شيء يمكن أن يتغير. حافظ على علاقتك مع الشريك. لا تستسلم للظروف. حاول استعادة قدرتك على استمالة الشريك مجدداً.
مهنياً: ليس معيباً التمسك في خياراتك المهنية. حاول تطوير أفكارك الإبداعية. لا بد من ثورة حقيقة على الواقع. بعض الأحداث المفاجئة قد تؤدي إلى تغيير جذري في محيط عملك. حان وقت الانطلاق نحو تحقيق الكثير من أهدافك.
عاطفياً: لا تنقصك الأفكار ولا الأدوات اللازمة لإضفاء أجواء مرحة على العلاقة. التجديد بات ضرورياً؛ لأن تكرار الأشياء نفسها يومياً يدخل العلاقة في دوامة من الروتين الممل. لا تتأخر بإضفاء أجواء جديدة. السعادة لا تؤجل.
مهنياً: قد تبدو في حيرة من أمرك. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة. التأخير في اتخاذ القرارات قد يتسبب بأضرار كبيرة؛ لا يمكنك التعويض عنها. لا تكن متردداً فالمؤشرات المهنية لا تدعو للقلق.
عاطفياً: قد تتلقى المزيد من الوعود المهمة. قد تشعر أن رهانك على الوقت لن يكون في مكانه الصحيح. لن تبقى أسير الانتظار. حان الوقت لاتخاذ القرارات الحاسمة التي طال انتظارها. لم يعد مبدأ إتاحة الفرص منطقياً.
مهنياً: لا بد من إيجاد الإجابة الصحيحة عن أسباب التراجع مهنياً، إذا كان لا مجال للتطور؛ فقد حان وقت التغيير. يجب أن ترفع من سقف توقعاتك؛ كي تنجح في تحقيق الحد الادنى. وضعك الاقتصادي إلى تحسن إذا نجحت باجتياز العراقيل.
عاطفياً: التضحية قد تكون عنصراً أساساً لنجاح علاقتك مع الشريك. يجب ألا تتجاوز علاقتك العاطفية قدرتك على التحمل. عليك الاهتمام بمشاعر الطرف الآخر. ما تقوم به قد يتجاوز حدود المنطق. حان وقت التغييرات الجذرية.
مهنياً: بات بإمكانك التراجع عن التفكير بالبدائل المعروضة. حان الوقت لاختيار مهنة جديدة. ما يعرض عليك في عملك الحالي قد يشكل فرصة كبيرة للتطور. لا بأس من المحاولة مرة أخرى. حياتك المهنية تستحق مزيداً من الاهتمام.
عاطفياً: لا تعقد الأمور في علاقتك مع الشريك. المصارحة قد تكون جزءاً لا يتجزأ من نجاح حياتك العاطفية. تجاهل الطرف الآخر قد يؤدي إلى نتائج سيئة للغاية. لا داعي أبدا للقلق. قد تنجح في استمالة الشريك مجدداً.
مهنياً: لا جديد على الصعيد المهني. الاستقرار الحالي في العمل قد يشعرك بالارتياح. لا تقدم على خطوات متهورة وغير مدروسة. حاول استرجاع الفرص المهمة؛ التي رفضتها سابقاً. حان الوقت لعيش أمجاد النجاحات السابقة.
عاطفياً: ثق بقدرة الشريك على إعادة إحياء العلاقة. إذا كنت تشعر أن الأمور ليست في أحسن أحوالها؛ عليك مصارحة الطرف الآخر بهواجسك. الحيرة قد تزيد حدة القلق والتوتر. حان وقت الانطلاق نحو تحسين مستوى العلاقة.
مهنياً: التردد قد يقضي على اندفاعك. الفرصة المتاحة قد تكون جيدة لتطوير حياتك المهنية. لا تدقق كثيراً فبعض التفاصيل الهامشية؛ لن تغير في طريقة تفكيرك. احذر المحاولات المستمرة للقضاء على مستقبلك المهني.
عاطفياً: حاول الحفاظ على هدوئك في علاقتك مع الشريك. لا تسمح للغيرة بأن تعمي بصيرتك. حاول تأمين متطلبات الشريك الملحة. احذر تحول العلاقة إلى ظاهرة سلبية؛ قد تؤثر سلباً في حياتك العاطفية. حان وقت التغييرات الجذرية.
مهنياً: كل ما تعمل عليه قد يؤتي ثماره قريبا. لا تيأس وثابر بنشاط وحيوية. لا يوجد المزيد من الفرص؛ لتأمين مصالحك الخاصة. وضعك الاقتصادي إلى تحسن. ثق بقدرتك على الانتقال إلى مكان عمل جديد.
عاطفياً: قد تكتشف اليوم أنك أخطأت بالقرارات التي اتخذتها. الصدام قد يكون حتميا؛ إذا لم تتراجع عن هذا الأسلوب في التعامل مع الطرف الآخر. استمع جيداً لصوت العقل. الظروف الراهنة قد تكون مفيدة لاستعادة وهج المشاعر السابقة.
مهنياً: قد تحتاج إلى طاقة إيجابية؛ كي تنجح بالتأقلم مع بعض المستجدات المهنية المفاجئة. لا تسمح لأحد؛ باستغلال قدراتك المهنية من دون أي مردود مادي. حان وقت الانطلاق لتحقيق الكثير من أحلامك.
عاطفياً: كن حذرا من تصرفاتك تجاه الشريك. قد يسيء الطرف الآخر الحكم على القرارات التي تتخذها. حان الوقت للشعور بالرضا؛ حاول الانطلاق نحو تحسين ظروفك العاطفية. اللعب على عواطف الآخرين قد يؤدي إلى مشاكل لا تعد ولا تحصى. حاول الحفاظ على هدوئك.
مهنياً: يجب أن تتخلى عن بعض النظريات في إدارة شؤونك المالية. عليك اعتماد استراتيجية جديدة، لاستعادة نجاحاتك السابقة. حان الوقت لعقد تفاهمات جديدة في العمل. التخفيف من بعض الضغوط النفسية بات ملحاً هذه الفترة.
عاطفياً: عليك الكشف عن هواجسك المقلقة للشريك. لا تحاول تبرير صمتك بحجج واهية وغير منطقية. لا تحمل نفسك مسؤولية إشاعة الأجواء السلبية. حاول استعادة ثقة الشريك. بعض الظروف قد تكون منطقية لعودة الاستقرار النفسي.
مهنياً: قد يكون الرهان على الوقت لصالحك. لا تتسرع في اتخاذ القرار الذي يحدد مصير حياتك المهنية. ما كنت تراهن عليه على الصعيد المهني؛ قد يتحقق بين ليلة وضحاها. ثق بقدرتك على فرض وجهة نظرك في محيط عملك.