توقعات الأبراج ليوم الاثنين 10 مارس / آذار 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيا: علاقتك مع الشريك قد تمر بمرحلة حرجة. قد تشعر أنك بحاجة لدعم الشريك. عليك الاستمرار في الرهان على الوقت، لأن الأمور قد تكون قابلة للإصلاح. حنكتك قد تساعدك على تخطي المشاكل التي قد يعانيها الطرف الآخر هذه الفترة.
مهنيا: قد تحتاج إلى ظروف مادية ومعنوية لم تكن متوفرة سابقا؛ للدخول في مغامرات غير محسوبة. لا تجازف في مستقبلك المهني؛ المنافسة مع أشخاص لهم باع طويل في المهنة قد يكون الحل الأنسب. لا تكن متهورا. حان وقت التغييرات الجذرية.
عاطفيا: قد تنجح في إرضاء الشريك بطريقة مبتكرة وذكية. تصرفك قد يعيد الحرارة إلى علاقتك مع الطرف الآخر. قد تنجح بنقل حياتك العاطفية إلى مستوى أفضل. قد تشعر أن خيارك العاطفي قد يكون في مكانه الصحيح هذه المرة.
مهنيا: عليك الاعتماد على قدراتك الذاتية دون الالتفات إلى ما يقوله الآخرون. القرارات المهنية قد تبدو في مكانها الصحيح. النجاح الكامل لمشروعك قد يحتاج إلى المزيد من الوقت. قد تحرز قريباً التقدم الذي كنت تبحث عنه. ابحث عن كيفية تأمين مصالحك الخاصة.
عاطفيا: إذا كنت حاد الطباع فلا تكن مستفزاً مع الشريك. قد تحتاج إلى المرونة لإنجاح علاقتك مع الطرف الآخر. حاول أن توظف أحاسيسك في المكان الصحيح. لا تسمح لطباعك الصعبة بتعكير صفو العلاقة. لا تطلق أحكامك المسبقة على الشريك.
مهنيا: يجب أن ترفض الرضوخ للضغوط في العمل؛ مهما كانت قاسية. تعامل مع المواقف الطارئة بالكثير من الحسم. قد تنجح في تجاوز المطبات، رغم بعض الصعوبات التي قد تواجهها. ثق بقدرتك على تحقيق التقدم الذي كنت تسعى إليه.
عاطفيا: لا يمر يوم، دون أن تتعرض علاقتك العاطفية إلى الاختبار. قد يحتاج الطرف الآخر إلى قواعد ثابتة كي يفهم ما الذي يغضبك أو يرضيك. قد تكون في موقف لا تحسد عليه. لن تجد السعادة إذا لم تعمل على تغيير ردود أفعالك.
مهنيا: امتلاك الخبرة؛ قد لا يكون كافيا للحصول على وظيفة الأحلام. قد تحتاج إلى دعم من خارج السياق المعتاد لتحقيق أهدافك. لا تستنزف طاقتك في البحث عن فرص جديدة؛ الظروف قد تعاكسك هذه الفترة. حان الوقت لتحقيق بعض من أهدافك.
عاطفيا: قد تميل إلى تأجيل الارتباط العاطفي. قد تكون الظروف الراهنة غير مواتية. قد تتعرض لأول اختبار جدي بعد لقاء مميز قد يكون وليد الصدفة. لا تهمل المشاعر الصادقة. امنح نفسك الفرصة المناسبة لعيش السعادة التي تستحقها.
مهنيا: قد تشعر بحماسة شديدة على الصعيد المهني. الطريق قد يكون مفتوحا أمام إحراز تقدم حقيقي في محيط عملك. الآمال قد تكون على قدر التوقعات؛ خاصة على الصعيد المادي. قد تدخل في منافسة غير متوقعة مع بعض الأصدقاء؛ قد تنجح في تجاوز الاختبار.
عاطفيا: يمكن الحديث عن "استراحة محارب" في علاقتك مع الشريك. البحث عن إبقاء الحد الأدنى من التفاهمات؛ قد يكون ضروريا في هذه المرحلة. حاول تأمين الشروط المناسبة لتأمين الاستقرار في العلاقة.
مهنيا: قد تحصل على دعم مادي؛ كنت تنتظره منذ مدة. قد تستعد للمرحلة الجديدة على الصعيد المهني. وضعك الاقتصادي قد يكون أكثر استقرارا. أحد المسؤولين قد يحمل خبرا مفرحا. لا تضع نفسك دوما في خانة الضعيف. ثق بقدرتك على إحراز التقدم المطلوب.
عاطفيا: عدم وصول العلاقة إلى نقطة اللاعودة قد يمنحك شعور بالارتياح. البحث عن الكمال في العلاقة العاطفية؛ قد يكون من سابع المستحيلات. المطلوب حد أدنى من التفاهمات على القواسم المشتركة. لا تخذل الشريك؛ خاصة أنه قدم الكثير من التضحيات لأجلك.
مهنيا: بعد طول انتظار قد تجد حلولا منطقية لخلافاتك في محيط عملك، قد تكتشف أنك تبحث عن حلول لمشاكلك في المكان غير الصحيح. قد تحاول إيجاد الفرصة المناسبة لإحداث التغييرات المهمة. قد تنجح في إحراز تقدم في محيط عملك.
عاطفيا: قد تنجح في الخروج من المشاكل التي عانيتها في علاقتك مع الشريك. رهانك على الوقت قد يكون في مكانه الصحيح. لا بد من الاستمرار في تفهم هواجس الطرف الآخر؛ حتى لو كانت في بعض الأحيان غير منطقية.
مهنيا: قد تتفوق مجددا على نفسك، وتتخطى الظروف الصعبة؛ إذا أحسنت التصرف مع الأحداث المفاجئة. قد تعمل بإخلاص لإنجاح عملك الجديد. قد تحاول إيجاد حلول منطقية لخلافاتك السابقة في محيط عملك.
عاطفيا: اتصال هاتفي قد يغير مزاجك نحو الأفضل. ما كنت تظنه سببا أساسيا في توتر العلاقة؛ قد يساهم في إعادة التوازن إلى حياتك العاطفية. لا تتأخر في تعزيز التواصل مع الشريك؛ ما يقضي على البرود العاطفي الذي تعانيه.
مهنيا: كن حذرا من القرارات التي تتخذها. أنت تدور في حلقة مفرغة مهنيا. لا جديد إلا الوعود الكاذبة التي لا تغني ولا تثمن عن جوع. عمل قديم يعاد طرحه عليك بصيغة جديدة. حاول تحسين المردود المالي هذه المرة. حاول تطوير قدراتك المهنية.
عاطفيا: قد تشعر بالتوتر نتيجة التطورات التي تمر بها العلاقة. قد تنجح في تحسين الأجواء على نحو غير مسبوق. نجاح العلاقة قد يحتاج إلى المزيد من الجهود. قد تشعر أن خيارك العاطفي كان في مكانه هذه المرة. ثق بقدرتك على إحراز التقدم في العلاقة.
مهنيا: لا تعلق الكثير من الآمال على الوعود غير المنطقية التي يقدمها لك زملاؤك في العمل. التركيز يجب أن يكون على التطور الذاتي في محيط عملك. الاعتماد على جهود البعض لن يؤدي إلى النتائج المرجوة. حاول بشتى الطرق الحفاظ على استقرار وضعك المالي.
عاطفيا: قد يستلهم الشريك الكثير من الصفات من تصرفاتك. حاول استعادة ثقة الطرف الآخر. يجب ألا تخذل الشريك في الأمور الأساسية التي تعتبر من الثوابت. بالطبع لكل واحد منكما شخصيته المستقلة. حافظ على خصوصية العلاقة؛ بما يتيح الإبقاء على التوازن في العلاقة.
مهنيا: وضعك المهني لا يتحمل المزيد من الخسائر. قد تعمد إلى تسهيل أعمال الآخرين دون الوقوف عند مصالحك. لا تستثمر في أمور لا تتناسب مع أفكارك. حان الوقت لتحقيق التقدم الذي كنت تبحث عنه منذ البداية.
عاطفيا: لا شيء يبرر البرود العاطفي الذي تشعر به تجاه الشريك. كن متفهما لاحتياجات الطرف الآخر. لا تبحث عن كيفية توتر العلاقات من دون أسباب منطقية. عدم قدرتك على تحديد موقفك من بعض الملفات الأساسية قد يربك الشريك. حاول إعادة الاستقرار إلى حياتك العاطفية.
مهنيا: يجب ألا تبتعد عن الواقع الذي تعيشه. لست وحدك من يمر في مرحلة عدم التوازن على الصعيد المهني. قد تحتاج إلى إعادة النظر في بعض الأولويات. لا تتمادى في إنفاقك. حاول إعادة التوازن إلى وضعك الاقتصادي. ثق بقدرتك على التقدم.