توقعات الأبراج، ليوم الجمعة 28 فبراير / شباط 2025، مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: قد تتخذ قراراً حكيماً بعدم الدخول في أزمة مع الشريك. عليك أن ترضى بالأمر الواقع؛ لكن لا تستسلم للظروف الراهنة. قد تدفع قريباً ثمناً باهظاً على الصعيد النفسي. قد تبدو مشتتا هذه الأيام. قد تكتشف قريباً أنك أخطأت في الحكم على تصرفات الشريك.
مهنياً: إخلاصك في العمل قد يؤثر إيجاباً في تطور مستقبلك المهني. عليك الاستفادة من تحسن مكانتك في محيط عملك. ثق بقدرتك على إثبات تميزك بين زملائك في العمل. لا بد من ثورة على الواقع الذي تعيشه. ثق بقدرتك على تحقيق التقدم الذي تتمناه.
عاطفياً: ما ينتظره منك الشريك قد يكون محقاً. المطلوب تفهم الطرف الآخر واحترام حقوقه وخصوصيته. إذا أردت إنجاح العلاقة؛ لا بد من خطوات عملية تثبت قدراتك. لا تبحث عن أزمات قد تؤثر سلباً في تطور علاقتك مع الشريك.
مهنياً: قد تنجح في تحسين الأوضاع المهنية بعد مراجعة الإجراءات الخاطئة. ثق بقدرتك على اتخاذ القرارات المناسبة. لن تتأخر في قطف ثمار جهودك. عليك الاستفادة من قدراتك المهنية لتحسين ظروفك الراهنة. وضعك الاقتصادي إلى تحسن مستمر.
عاطفياً: لا تعلق الكثير من الآمال على وعود الشريك. قد تشعر أنه يحاول الاستفادة من الوقت؛ لتحقيق مصالحه الخاصة. لا يمكنك أن تبقى أسير الانتظار؛ حان الوقت لاتخاذ القرارات الحاسمة التي طال انتظارها. لم يعد مبدأ إتاحة الفرص منطقياً. حان وقت الأفعال لا الأقوال.
مهنياً: لا بد من إيجاد حلول منطقية لأسباب تراجعك المهني. إذا كان لابد من تطوير أفكارك؛ فقد حان وقت التغيير. يجب أن ترفع من سقف التوقعات؛ كي تنجح في تحقيق الحد الأدنى من حقوقك المهنية. انطلق لتحقيق أهدافك. ثق بقدرتك على التميز.
عاطفياً: لا شيء ينقصك لإضفاء أجواء مرحة على العلاقة. التجديد قد يكون ضرورياً. تكرار الأشياء نفسها يومياً قد يدخل العلاقة في دوامة من الروتين الممل. لا تتأخر بإضفاء أجواء إيجابية على علاقتك مع الشريك. لا تؤجل سعادتك هذه الفترة.
مهنياً: قد تبدو في حيرة من أمرك هذه الفترة. التأخر في اتخاذ القرارات؛ قد يتسبب بأضرار كبيرة لا يمكنك تعويضها. لا تكن متردداً؛ فالمؤشرات لا تدعو للقلق. حان وقت الانطلاق نحو تحقيق الكثير من أهدافك. ثق بقدرتك على اتخاذ القرارات المناسبة.
عاطفياً: عليك التوقف عن خوض الصراعات مع الماضي. حان وقت الاستفادة من الفرص التي يقدمها لك الشريك. تجب استعادة الثقة بنفسك قبل فوات الأوان. لابد من معالجة ترسبات الماضي بطريقة مختلفة. لا تخسر علاقة مع الشريك. تفهم الطرف الآخر قد ينقلك إلى عالم جديد.
مهنياً: قد تجهد نفسك كثيراً في العمل هذه الفترة؛ على الرغم من أن المردود المالي لا يتناسب مع جهودك. لا تتراجع عن القرارات التي تتخذها. كن صبورا لأن النتائج قد تكون إيجابية على الصعيدين المالي والمعنوي. حان وقت الانطلاق نحو تحقيق أهدافك.
عاطفياً: التضحية قد تكون جزءاً لا يتجزأ من نجاح حياتك العاطفية. يجب أن تتوقف عن اللامبالاة بمشاعر الشريك. ما تقوم به بات يتجاوز كل منطق وعقل. لا تحاول الهروب من مسؤولياتك تجاه الشريك. ثق بقدرتك على استمالته مجدداً.
مهنياً: بات بإمكانك التراجع عن التفكير بالبدائل المعروضة عليك. حان الوقت للانتقال إلى مهنة جديدة. ما يعرض عليك في عملك الحالي قد يشكل فرصة كبيرة للتطور. لا بأس من المحاولة مرة أخرى، علك تستطيع التخلص من مشاكلك المتراكمة.
عاطفياً: تصرفاتك الاستفزازية قد تؤثر سلباً في علاقتك مع الشريك. الأمور قد تكون أكثر سهولة. حاول أن تكون صريحاً، وستجد الإجابات التي تريدها. تجاهل الطرف الآخر؛ قد يؤدي إلى نتائج سلبية. لا داعي أبداً لاعتماد هذا الأسلوب الفاشل. علاقتك مع الشريك قد تستحق بعض التضحيات.
مهنياً: لا جديد على الصعيد المهني . الاستقرار الحالي في العمل قد يمنحك الشعور بالارتياح. لا تقدم على خطوات متهورة وغير مدروسة. عليك العمل لتحسين المردود المالي. وضعك الاقتصادي قد يتحسن؛ إذا نجحت بإدارة شؤونك المهنية.
عاطفياً: كن حذراً من عواقب تصرفاتك هذه الفترة. الشريك قد يفهم التودد الذي تقوم به تجاه شخص آخر بشكل خاطئ. حان وقت الشعور بالرضا حيال ما تحصل عليه من الشريك. "اللعب" على عواطف الآخرين قد يؤدي إلى مشاكل كثيرة.
مهنياً: يجب أن تتخلى عن بعض النظريات في إدارة شؤونك المالية. حان الوقت لعقد تفاهمات؛ قد تساهم في زيادة إنتاجك. التخفيف من المشاكل المتراكمة؛ قد يؤدي إلى التخلص من الضغوط النفسية. حان وقت الانطلاق لتحقيق أهدافك.
عاطفياً: ليس بالأمر المستهجن أن يتملكك الشعور بالغيرة تجاه الشريك. هو يمنحك الفرصة للغرق في عمق هذه المشاعر الجميلة. احذرْ من تحول الأمر إلى ظاهرة سلبية لأنها قد تؤثر على نحو كارثي على العلاقة. امنح حياتك العاطفية الاهتمام الذي تستحقه.
مهنياً: كل ما تعمل عليه سيؤتي بثماره في القريب العاجل. لا تسمح الظروف الراهنة بالتأثير سلباً في اندفاعك. لا تيأس راهناً وثابر بنشاط وحيوية. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة؛ والتأسيس للمرحلة المقبلة.
عاطفياً: يجب أن تخرج من حالة عدم "اليقين" تجاه تصرفات الشريك هذه الأيام. إذا كنت تشعر أن الأمور ليست في أحسن أحوالها؛ عليك أن تقوم بمصارحة الطرف الآخر بحقيقة مشاعرك. الحيرة قد تزيد من حدة القلق والتوتر.
مهنياً: التردد قد يقضي على مستقبلك المهني. الفرصة المتاحة قد تكون جيدة لتطوير حياتك المهنية. لا تدقق كثيراً. بعض التفاصيل الهامشية لا يمكنها تغيير الواقع الذي تعيشه. المغامرة قد تكون جزءاً لا يتجزأ من نجاح حياتك المهنية.
عاطفياً: حاول التخفيف من حدة الضغوط التي يمارسها عليك الشريك. قد تكتشف عدم صوابية أنانيتك غير المبررة. الصدام قد يكون حتميا؛ إذا لم تتراجع عن هذا الأسلوب في التعامل مع الطرف الآخر. استمع جيداً للنصائح التي قد تفيد مستقبلك المهني.
مهنياً: قد تحتاج إلى طاقة إيجابية لمساعدتك على تخطي الأزمات المتراكمة. قد تنجح بالتأقلم مع بعض المستجدات المهنية المفاجئة. لا تسمح لأحد باستغلال قدراتك المهنية دون مقابل مادي مستحق.
عاطفياً: لابد من مشاركة الشريك ببعض الهموم التي تسبب لك القلق. لا تحاول تبرير صمتك بحجج واهية وغير منطقية. لست مسؤولاً عن إشاعة الأجواء السلبية. لابد من تعزيز ثقتك بالشريك. الشفافية قد تكون عنوان المرحلة المقبلة.
مهنياً: قد يكون الرهان على الوقت لصالحك. لا نتسرع في القرارات التي تتخذها. رهانك على مستقبلك المهني؛ قد يساهم بتحسين مكانتك في محيط عملك. وضعك الاقتصادي إلى تحسن. ثق في قدرتك على تحسين مكانتك بين زملائك في العمل.