توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 8 يناير/ كانون الثاني 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: تقع في الحب من أول نظرة. قد يكون الموضوع رومانسياً، ويحقق السعادة المنشودة. عليك إعادة تقييم واقعك العاطفي. يجب ألا تكون كل التسويات على حساب حياتك الشخصية. حاول الحفاظ على مكانتك في قلب الشريك. تذكر دوماً أن اللحظات الحاسمة قد تحتاج إلى حسن التدبير.
مهنياً: قد تعاني أزمة مالية، لم تشهدها في السنوات الأخيرة. عليك الحد من إسرافك غير المنطقي. قد تشعر بالندم على قرار مهني سبق أن اتخذته دون تفكير معمق. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها. حان وقت تطوير قدراتك المهنية.
عاطفياً: تحتاج إلى من يرشدك وينصحك باختيار الشريك المناسب. استمع لصوت القلب، قد ينجح في خياره هذه المرة. لا تتردد في التعبير عن إعجابك بالطرف الآخر. قد تكون أمام فرصة استثنائية، لا تخسرها. المصارحة قد تكون جزءاً أساسيا من نجاح العلاقة.
مهنياً: كن حذراً. قد تتجه إلى المخاطرة بمصير مستقبلك المهني. ثق بقدرتك على إحداث بعض التغييرات المهمة في محيط عملك. التسرع في اتخاذ القرارات قد يؤدي إلى نتائج عكسية. لا تتغاضى عن القيام بالتزاماتك المهنية على أكمل وجه. التغيير بات ضرورياً.
عاطفياً: يجب أن تتخلى عن الحذر، والسعي للتقدم في خطوات ثابتة في العلاقة الجديدة. لا تبدو في مزاج جيد هذه الفترة. عليك تجاوز بعض التناقضات الثانوية. لا تبالغ كثيراً في أفكارك السلبية. حان الوقت لتخطي المرحلة المقبلة بأقل أضرار ممكنة.
مهنياً: قد تبدو متوتراً خلال هذه الفترة. حان الوقت لإيجاد حل منطقي لزيادة مدخولك المادي. بعض الإجراءات المتخذة لتخفيف النفقات غير الضرورية، قد تساعد على وقف استنزاف قدراتك المادية.
عاطفياً: لا تحاول لوم الشريك على مواقفه الحادة. لا تسمح للمشاكل التي تعصف بحياتك العاطفية؛ بأن تؤثر في اندفاعك. عليك اتخاذ مواقف واضحة، فالمراوغة قد تضع العلاقة أمام اختبار جدي. عليك التخلص من حالة الوحدة التي أثرت سلباً في تقدم العلاقة.
مهنياً: رهاناتك المهنية هذه المرة لن تكون خاطئة. لا تتوقع حصد النتائج السريعة. فرصة جديدة قد تعيد إليك الأمل. قد تتلقى دعماً معنوياً واقتصادياً. لا تهمل بعض التفاصيل الصغيرة في محيط عملك. حان الوقت لإحداث نقلة نوعية في محيط عملك.
عاطفياً: تتصرف بأنانية غير مقبولة في علاقتك الجديدة. قد تبدو حائراً وغير قادر على حسم حقيقة مشاعرك تجاه الشريك. تعيش على أمل العودة إلى علاقة قديمة. لا تضيع الوقت في انتظار سراب لن يتحقق. عليك أن تكون متصالحاً مع نفسك.
مهنياً: تحتاج إلى التجديد في حياتك العملية. المراوحة وعدم التقدم قد يؤثران سلباً على طموحاتك. لا تبقى أسير الأفكار المعلبة. حان وقت التغييرات الجذرية في محيط عملك. عليك التفكير ملياً في ردود فعلك الاستفزازية، التي جعلتك تتكبد الكثير من الخسائر.
عاطفياً: قد تحسن التعامل مع تمرد الشريك. لا تسمح للطرف الآخر بفرض الشروط غير المنطقية. تنجح في محاولاتك المستمرة للتفاهم حول العديد من النقاط الجوهرية. لا تتراجع عن التعبير بصراحة عن حقيقة مشاعرك وأفكارك.
مهنياً: قد تحاول إجراء تغييرات جذرية في الإطار المهني. لا تتردد في قبول طلب المساعدة من أهل الاختصاص. قد تنجح في التخلص من العراقيل التي واجهتها مؤخراً. لا تيأس من المحاولة. حان الوقت لتوديع الضغوط المهنية غير المجدية.
عاطفياً: لا تتردد في مقاربة الأزمة العاطفية المستجدة مع الشريك. عليك أن تبحث دائماً عن الأفضل والاستفادة من الأجواء الإيجابية السائدة. رهانك على المواضيع الثانوية لن يكون أولوية هذه الفترة. امنح الطرف الآخر الثقة التي يستحقها ولا تسمح لأنانيتك بتعقيد الأمور.
مهنياً: تمارس قناعتك الشخصية في تحمل أعباء ليست من مسؤوليتك المهنية. عليك التعلم من دروس الماضي. لا شيء يستحق التضحيات التي قدمتها في سبيل عملك. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً.
عاطفياً: إذا كنت جاداً في علاقتك مع الشريك، فإن التوصل إلى قواسم مشتركة قد يكون ممكناً. حاول إعادة العلاقة إلى سابق عهدها. الأيام المقبلة قد تكون حاسمة. أنت مقبل على قرار عاطفي قد يغير مجرى حياتك.
مهنياً: عليك أن ترضى بالتقدم البطيء الذي أحرزته مؤخراً. صعود السلالم دفعة واحدة قد يحمل الكثير من العواقب السلبية. ما تقوم به حالياً لا يرضي طموحاتك. حاول البحث عن المزيد من الفرص الاستثنائية.
عاطفياً: لا تؤذ مشاعر الشريك، في لحظات العصبية غير المبررة. قد تكثر من الجدال في قضايا ثانوية؛ ما قد يؤدي إلى خلل في العلاقة وفقدان للاحترام المتبادل. فشة الخلق اليومية باتت روتيناً قاسياً. حان الوقت للاهتمام بمصالحك الخاصة.
مهنياً: خطوة جادة على الصعيد المهني، قد تحتاج إلى المزيد من الوقت لحصد ثمار جهودك. عليك تأمين مدخول ثانوي جديد. حان الوقت لإعادة التوازن إلى وضعك المالي المتعثر. ثق بقدرتك على تقديم الكثير من المقترحات المثمرة.
عاطفياً: تشعر برغبة جامحة، لأخذ استراحة عاطفية لإعادة تقييم الأمور مع الشريك. قد تميل إلى عدم تقديم أي تنازلات للحفاظ على هذه العلاقة. لا تتسرع في اتخاذ أي قرار. حاول تأمين مصالحك الخاصة من العلاقة، إذا عجزت عن إرضاء الشريك.
مهنياً: لا تتسرع في اتخاذ قرار قد تندم عليه مهنياً. عدم الشعور بالراحة لا يعني التسرع في اتخاذ القرارات. لا تزال التسويات ممكنة هذه الفترة. لا تنسق خلف أحكامك المتسرعة وغير المنطقية. حان الوقت للانتقال إلى مرحلة جديدة من حياتك المهنية.
عاطفياً: لن تمنحك العلاقة الجديدة ما كنت تفتقده في الماضي. قد تتخلص من الضغط النفسي تدريجياً. إذا أبديت تغييراً جدياً في طريقة معالجة المشاكل، يجب أن تتقبل بعض الملاحظات الجوهرية، قبل الانتقال إلى مرحلة أكثر جدية. التعلم من دروس الماضي قد يكون مفيداً للغاية.
مهنياً: الطموح قد يكون ضرورياً لتغيير واقعك المهني. أنت مؤهل لاتخاذ بعض القرارات المهمة. ثابر لتحقيق أهدافك. لا تسمح للقناعة بأن تتحول إلى سبب قاتل لهذا الطموح. لا تفقد حس المبادرة.
عاطفياً: لا يمكنك أن تبقي الشريك على رصيف الانتظار. بات الحسم ضرورياً قبل فوات الأوان. مشاعرك قد تبقى الأكثر صدقاً هذه الفترة. استمع لصوت القلب. لا تعاند، فقد تحتاج إلى شخص يساعدك على تجاوز المرحلة الصعبة.
مهنياً: قد يكون الحظ حليفك هذه المرة. تنجح في تجنب خسارة مادية، لو حصلت لكانت كارثية. قد تبدو مرتاحاً في الإطار الوظيفي الجديد. لا تهمل مسألة تطوير قدراتك المهنية. ثق بإمكانية التقدم نحو الأفضل.