توقعات الأبراج، ليوم الجمعة 27 ديسمبر /كانون الأول 2024، مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: قد تميل إلى قبول العرض المقدم من أحد المعجبين لعقد جلسة تعارفية. لا تهمل الفرص المتاحة قد تكون أمام بداية علاقة عاطفية جديدة. استمع لصوت القلب هذه المرة. حياتك قد تنقلب رأسا على عقب. حان الوقت للاهتمام بالتفاصيل الصغيرة التي قد تؤثر إيجابًا في تطور العلاقة.
مهنيًا: قد تواجه بعض العراقيل التي قد تؤثر سلبًا في تطور حياتك المهنية. حان الوقت لتحقيق التقدم المنشود، وترك بصمة مميزة في محيط عملك. كن حذرا الوقت لن يكون لصالحك. عليك التخلص من عاداتك السيئة والاستفزازية. عليك اعتماد إستراتيجية جديدة لتحسين وضعك المهني.
عاطفيًا: كل عناصر النجاح قد تكون متوافرة في علاقتك مع الشريك. بعض التفاصيل الصغيرة قد تعقد الأمور بين الحين والآخر. قد تنجح في تجاوز سوء التفاهم بينكما. عليك إيجاد حلول منطقية للكثير من المشاكل السابقة. حان الوقت لإعادة تمتين علاقتك مع الشريك؛ ومنحها الحصانة المطلوبة.
مهنيًا: كن حذرًا. إذا كنت جادا في قرار التخلص من الضغوط النفسية؛ لا يمكنك منح الآخرين فرصة التحكم في مصيرك. بادر لأخذ المبادرة وتصرف وفق ما تقتضيه مصالحك الخاصة. عليك أن تكون متعاونًا مع الظروف المستجدة إلى أقصى الحدود.
عاطفيًا: ما تتمناه عاطفيًا لا ينطبق مع الواقع الذي تعيشه. لا تبدو منسجمًا في خياراتك العاطفية. عليك أن تتخذ قرارًا مفصليًا يريحك ويمنح الطرف الآخر حرية التعبير. عليك إعادة تقييم أولوياتك العاطفية والانطلاق نحو تحقيق أحلامك. لا تسمح للشريك بالحد من طموحك.
مهنيًا: المؤشرات قد تكون إيجابية، وتعد بمستقبل واعد. عليك الاستفادة من التطورات التي قد تحدث في محيط عملك. حان الوقت لتحقيق مكاسب مادية كانت بعيدة المنال. لا تتسرع في التعبير عن وجهة نظرك. لا تتردد بطلب المساعدة من أهل الاختصاص.
عاطفيًا: إصرار الشريك على التكيف مع تطورات العلاقة بات أمرا مزعجا. لا بد من الخروج من دائرة المراوحة والانطلاق نحو تأسيس مستقبل واعد لعلاقتك مع الشريك. عليك التعبير عن وجهة نظرك بحرية لا تسمح للطرف الآخر باستغلال طيبة قلبك.
مهنيًا: الاهتمام بشؤونك المهنية قد يكون محط إعجاب المسؤولين في محيط عملك. نجاحك في تجاوز بعض الصعوبات قد يكون ملهمًا، ويؤسس لمرحلة جيدة. لا تبالغ كثيرًا في ردود فعلك. عليك التأقلم مع الظروف المستجدة. حان وقت القيام ببعض التغييرات الجذرية.
عاطفيًا: لم تعد تبالي بنجاح علاقتك مع الشريك بعد أن تأزم الوضع بينكما. لا يمكنك كبت مشاعرك تجاه الطرف الآخر. عليك التخلص من الوحدة التي أثرت سلبًا في تطور العلاقة. حان الوقت لكسر الروتين؛ والبحث عن قواسم مشتركة بينك وبين الشريك الذي ثابرت للتقرب منه.
مهنيًا: عدم الاستقرار في العمل قد يكون مؤقتا. قد تنجح بتجاوز ظروفك المهنية الصعبة بسهولة. قد تميل إلى اتخاذ خطوات جديدة قد تكون مفصلية في حياتك المهنية. حاول إعادة ترتيب أولوياتك المهنية؛ واختيار الظروف التي قد تساعدك على الانتقال إلى مرحلة جديدة.
عاطفيًا: حان الوقت للتخلص من حالة القلق المستمرة التي قد تربك الشريك. لا تكثر من تضخيم الأمور وتعامل مع الأحداث بواقعية. حان الوقت للخروج من دائرة التردد ومصارحة الطرف الآخر بحقيقة مشاعرك تجاهه. استمع لوجهة نظر الشريك، ولا تتسرع بالحكم على هفواته.
مهنيًا: كل التفاصيل قد تكون مهمة في محيط عملك. لا تحاول تجاوز القرارات التي اتخذت مؤخرا. ضع حدا لمحاولات استغلال قدراتك المهنية. بعض الظروف قد تكون ملائمة لإعادة وهج النجاحات السابقة. تعامل بجدية مع المهام التي تسند إليك.
عاطفيًا: الشك قد يؤثر سلبًا في تطور حياتك العاطفية. عليك الحفاظ على مستقبل العلاقة خاصة أنك تعيش ظروفا معيشية صعبة إلى جانب الشريك. لا يمكنك الاستمرار في افتعال الأزمات غير المنطقية. لا تتردد بطلب دعم الشريك خاصة أنه يكن لك كل احترام وتقدير.
مهنيًا: قد تسير ظروفك المهنية نحو الأفضل. قد تخف وطأة الضغوط التي تعرضت لها مؤخرًا. عليك إيجاد طرق كفيلة بتأمين تعاونك مع زملائك في العمل. قد تسعى إلى تنويع مصادر دخلك كن حذرًا قد تواجه بعض العقبات قبل الوصول إلى أهدافك.
عاطفيًَا: قد تستخدم كل قدراتك لاستمالة الشريك. تعلم من أخطاء الماضي. لا يمكنك العيش على أطلال العلاقة السابقة. قد تعمل جاهدا على إقفال ملف بات يهدد مستقبل العلاقة. عليك اتخاذ خطوات عملية قد تساعدك على عيش السعادة التي تستحقها. لا تراهن على الوقت فهو لن يكون لصالحك هذه المرة.
مهنيًا: قد يبقى الحذر مطلوبًا هذه الفترة. لا تبالغ بردود فعلك. استمع لصوت العقل قبل اتخاذ أي خطوات جديدة. لا تدخل في شراكة جديدة إلا إذا كانت بعيدة عن مجال اختصاصك. لا تعول كثيرًا على المفاجآت التي قد تواجهك في محيط عملك.
عاطفيًا: لا تتردد في الاستجابة لمتطلبات الشريك. حاول إرضاءه بشتى الطرق. قد تعاني هذه الفترة من غيرته المفرطة. ثق بقدرتك على استمالته مجددا كيلا تصاب بخيبة أمل كبيرة. لا تراهن على المستقبل إذا لم تضع خططًا مستقبلية لتطوير علاقتك مع الشريك.
مهنيًا: لا يمكنك الاستجابة للدعوات غير المهنية التي تطالبك بمواقف لا تتناسب مع مصالحك الخاصة. كن جريئًا في التعبير عن وجهة نظرك. لا تتسرع في اتخاذ القرارات التي قد تعيدك إلى نقطة الصفر. الأجواء المهنية قد تكون مناسبة لإعادة وهج النجاحات السابقة.
عاطفيًا: قد تشعر أن ظروفك العاطفية قد خرجت عن السيطرة. قد تحتاج إلى بذل المزيد من الجهود لإنقاذ حياتك العاطفية من الدمار. لا تكثر من تقديم التنازلات غير المنطقية؛ لأنها لن تؤدي إلى النتائج المرجوة. حاول الوصول إلى تسويات متوازنة مع علاقتك مع الشريك.
مهنيًا: مستقبلك المهني قد يبدو واعدا للأشخاص الذين يختارون المهن التي تشبه شخصياتهم. الشغف قد يكون سر النجاح المعنوي والمادي. قد تنال قريبا الاهتمام الذي تستحقه في محيط عملك. ثق بقدرتك على إحداث التقدم المهني الذي كنت تبحث عنه.
عاطفيًا: التفكير بمغامرة عاطفية جديدة؛ قد يصطدم بإصرارك على تقديم الكثير من التنازلات للشريك. التسرع في اتخاذ القرارات قد يحرمك من عمق التفكير. لا تمنح الشريك فرصة التحكم بواقع العلاقة. عليك التروي قليلا ومنح حياتك العاطفية مزيدًا من الاهتمام.
مهنيًا: حاول تنظيم مواعيدك بدقة كيلا ترتكب الهفوات غير المحسوبة. قد تشعر بالكثير من الضغوط في محيط عملك. قد تعيش تطورا مميزا على الصعيد المادي. ما زالت الفرصة ملائمة لتحسين مكانتك الاجتماعية. حان وقت التغييرات الجذرية.
عاطفيًا: عليك إعادة تقييم واقع علاقتك مع الشريك. عليك حسم موقفك من العلاقة الجديدة. قد تزداد حالة التوتر العاطفي؛ إذ لم تحاول تفهم متطلبات الشريك. الإجابات قد تكون مفصلية لتحديد مدى قدرتك على تحديد مستقبل العلاقة. استمع لصوت العقل، ولا تنساق خلف غرائزك.
مهنيًا: تستطيع التعامل مع التطورات المهنية بحكمة من دون أي انفعالات. لا تستطيع الرهان على النجاح من دون بذل المزيد من الجهد. المؤشرات الإيجابية ما زالت تخيم على محيط عملك. لا تنساق خلف معلومات خاطئة قد تسيء إلى مستقبلك المهني.