شاركت المغنية العالمية جينيفر لوبيز، للمرة الأولى على منصات التواصل الاجتماعي، أحد أغلفة ألبومها المقبل This Is Me... Now، لتشعل عاصفة من الردود التي دونها، جمهورها الكبير.
وظهرت المغنية البالغة من العمر 54 عامًا، والتي شاركت فيديو تشويقيا للمشروع خلال عطلة نهاية الأسبوع، بشعر متموج عسلي، ووضعت يديها على رأسها بينما حدقت بالكاميرا مباشرة.
وارتدت الفنانة التي نشأت في برونكس قميصًا أسود بسيطًا ومعه قلادة مميزة من شانيل.
وفي تعليق لمتابعيها على إنستغرام البالغ عددهم 253 مليونًا، كتبت: آلبوم This Is Me... Now هو الأول من بين ألبومات قادمة سيتم الكشف عنها.
ومن الواضح أن ألبوم جينفير الجديد This Is Me... Now هو جزء ثانٍ من ألبومها الصادر عام 2003 بعنوان This Is Me، والذي كان مستوحى من بن أفليك ومخصصا له.
وقد أنهى الثنائي خطوبتهما بعد عام من إصدار الألبوم الأول، لكنهما عادا معًا بعد عقدين تقريبًا، ليعيدا إحياء علاقتهما الرومانسية عام 2021، وبحلول عام 2022، تزوجا رسميًا بحفل حميم في لاس فيغاس وحفل زفاف تقليدي آخر في جورجيا.
وقاما منذ ذلك الحين بدمج عائلاتهما، فبن لديه ثلاثة أطفال من زوجته السابقة جنيفر غارنر، في حين لدى جينفير لوبيز توأمان في سن المراهقة من زوجها السابق مارك أنتوني.
وفي الآونة الأخيرة، قامت جينيفر بتكثيف حضورها على "السوشال ميديا"، إذ شاركت المغنية والممثلة يوم الإثنين الماضي، مقطع فيديو تشويقيًا مع مقتطف من أغنيتها Can't Get Enough.
وارتدت جينيفر في المقطع التشويقي، الجينز الفضفاض وحذاءً عسليًا عمليًا، في إشارة إلى أصولها من مدينة نيويورك، مع سترة ريش بيضاء طويلة، وكومة من قلادات شانيل الذهبية، وقبعة فيدورا باللون البيج.