تطارد العديد من الفنانات اتهامات بإهانة خادماتهن، ما يلبثن أنْ يقمنَّ بنفيها ويؤكدنَ أنَّ الأمر عارٍ من الصحة، بعد أن يصبح مثيرًا للجدل.
الفنانة السورية، كندة علوش، وقعت في الفخ بعد تأكيدها أنّها لا تسمح لأحد بلمس ابنتها، ثم رفضت اتهاماتِ إهانةِ خادمتها، مشددةً على رفضها لهذا اللفظ مُفضلةٍ استخدام تعبير "مديرة منزل".
وواجهت الفنانة، المهرة البحرينية، الاتهامات نفسها عندما وصفت الخادمات بأنهن "غير ذكيات"، وتعرضت الإعلامية الأردنية علا الفارس لهجومٍ شرس لعرضها خادماتٍ أمام الجمهور لمساعدتها في اختيار إحداهن.
وواجهت الفاشينيستا، سندس القطان، هجومًا مماثلاً لرفضها عقود الفلبينيات، التي تتضمن منحهن راحة كل 5 ساعات وإجازةٍ أسبوعية.
ولم تسلم شمس الكويتية، من الانتقاداتِ بعد نشرها فيديو برفقة خادم لها وصفته بالأخرس وشبّهت غرفتهُ بمنزل الكلاب.