بدأت التحضيرات لموسم الرعب وحان الوقت لمعرفة خياراتك وأين ستقضين ليلة الهالوين التي تصادف في 31 من شهر أكتوبر/تشرين الأول الحالي.
إذا كان خيارك البقاء في المنزل، فسنستعرض لك 10 أفلام رعب كلاسيكية يمكنك مشاهدتها في هذه الليلة المخيفة.
تدور قصة الفيلم حول مصور يتعرض لكسر في ساقه، ويضطر إلى ملازمة منزله جراء الإصابة، لذا يمضي وقته في مراقبة جيرانه عبر النوافذ، إلى أن يرى جريمة قتل.
تم إنتاج الفيلم عام 1954، وأشرف على إخراجه ألفريد هيتشكوك.
يروي الفيلم قصة "مايكل مايرز" الذي ينجح بعد 15 عامًا في الهروب من مستشفى الأمراض العقلية، التي تم احتجازه فيها بعد جريمة قتل شقيقته التي قام بها في سن السادسة، ليعود إلى مسقط رأسه "هادوندفيلد" بنوايا مظلمة.
تم إنتاج الفيلم عام 1978، وأشرف على إخراجه جون كاربنتر.
تدور الأحداث حول شابة تعمل في مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي تلجأ لسجين مدى الحياة متهم بقضايا قتل وأكل لحوم بشر ليساعدها في البحث عن قاتل متسلسل آخر يسلخ ضحاياه من النساء.
تم إنتاج الفيلم عام 1991، وأشرف على إخراجه جوناثان ديم.
يحكي الفيلم قصة فتاة في عمر المراهقة تعيش مع والدها وتعاني بعد قتل والدتها والاعتداء عليها، فضلاً عن قتل صديقتها، لتصبح هي الأخرى هدفًا لقاتل متوحش.
تم إنتاج الفيلم عام 1996، وأشرف على إخراجه ويس كرافن.
تدور قصة الفيلم حول ما عثر عليه من أشرطة صورها ثلاثة طلاب سينمائيين توجهوا إلى إحدى غابات ماريلاند في الولايات المتحدة، لعمل فيلم وثائقي عن ساحرة مشهورة تدعى "بلير" تعذب الأطفال، إلا أنهم اختفوا بعد سلسلة من التجارب المرعبة.
تم إنتاج الفيلم عام 1999، وأشرف على إخراجه دانيال ميريك وإدواردو سانشيز.
يروي الفيلم قصة رجلين غريبين عن بعضهما بعضًا، يجدان نفسيهما في غرفة غريبة بمكان غير معلوم ومعهم جثة رجل لا يعرفونه، فضلًا عن أدوات عشوائية وألغاز متباينة متناثرة حولهم، ليبدآ بالتساؤل عمن فعل هذا كله.
تم إنتاج الفيلم عام 2004، وأشرف على إخراجه جيمس وان.
تدور أحداث الفيلم حول ثنائي ينتقل للعيش في منزلهما الجديد، لكنّ أمورًا غير اعتيادية تبدأ بالحدوث في المنزل، فيضعان كاميرات مراقبة، فيما تزداد الأمور رعبًا وغرابة.
تم إنتاج الفيلم عام 2009، وأشرف على إخراجه أورين بيلي.
يروي الفيلم قصة زوجين يعملان محققين في الخوارق الطبيعية، تطلب عائلة تعيش في مزرعة منعزلة مساعدتهما في مواجهة كيان شيطاني قوي.
تم إنتاج الفيلم عام 2013، وأشرف على إخراجه جيمس وان.
يحكي الفيلم قصة شاب أمريكي من أصول إفريقية يزور عائلة صديقته البيضاء في عزبتهم، ليكتشف وقوع حوادث مريبة فيها وسط تحذير أحد القاطنين في العزبة له بالخروج من المكان على وجه السرعة.
تم إنتاج الفيلم عام 2017، وأشرف على إخراجه جوردان بيل.
تدور أحداث الفيلم حول عائلة تبدأ في كشف لغز موت جدتهم المنعزلة التي ألقت ظلالاً مظلمة عليهم، خاصة على حفيدتها المراهقة، ما يدفع الأم إلى دخول عالم أكثر ظلامًا للهروب من مصير العائلة الحالك الذي توارثوه.
تم إنتاج الفيلم عام 2018، وأشرف على إخراجه آري أستر.