توقعات الأبراج ليوم الخميس 14 نوفمبر/تشرين الثاني مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: قد تتخذ قراراً حكيماً بعدم الدخول في مشادات كلامية مع الشريك. هذا الأمر قد يكون مفهوماً ومبرراً. لا تستسلم لواقع العلاقة؛ حاول البحث عن كيفية تطويرها. لا تسمح للضغوط النفسية بأن تؤثر في رغبتك على عيش السعادة التي تستحقها. قد تبدو مشتتاً هذه الأيام؛ حاول تفهم احتياجات الشريك.
مهنيًا: رغبتك في تحقيق التقدم المهني؛ قد يفرض عليك اعتماد استراتيجية جديدة. عليك البحث عن الفرص التي قد تساعدك على التألق. لا بد من ثورة على الواقع الذي تعيشه. لا تخجل بالاعتراف بخطئك. عليك القيام بالعمل الذي تبرع فيه؛ وتسعى لترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفيًا: التجديد ضروري لاستمالة الشريك مجدداً. تكرار الأخطاء قد يدخل العلاقة في مساوئ الروتين اليومي. لا تنقصك الأفكار ولا الأدوات الكفيلة بإضفاء أجواء مميزة على روحية العلاقة. لا تتردد بالبحث عن السعادة؛ عليك الاستفادة من الفرص التي يقدمها لك الشريك.
مهنيًا: لا تكن متردداً؛ المؤشرات المهنية لا تدعو للقلق. قد تبدو في حيرة من أمرك تجاه التطورات المهنية. التأخير في اتخاذ القرارات؛ قد يتسبب بأضرار لا تعوض. حنكتك قد تساعدك على اختيار الظروف الملائمة للتطور. لا تتجاهل الدعوات الخاصة لتحسين ظروفك الاقتصادية.
عاطفيًا: ما ينتظره منك الشريك قد يكون غير معقد. متطلبات الشريك ليست تعجيزية. المطلوب فقط تفهم واحترام خصوصية الطرف الآخر. إذا أردت إنجاح العلاقة؛ لا بد من خطوات عملية تثبت من خلالها قدراتك المهنية. لا تسمح للشريك بفرض وجهة نظره.
مهنيًا: كن واقعياً في خياراتك المهنية. عليك إعادة النظر في العديد من الإجراءات الخاطئة التي اتخذتها مؤخراً. عليك التخلص من تبعات هفواتك السابقة. لن تتأخر في قطف ثمار جهودك. لا تهمل قدراتك المهنية. لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد. ابحث عن الآلية الجديدة الكفيلة بتطوير مستقبلك المهني.
عاطفيًا: حان الوقت للكشف عن مشاعرك الحقيقية تجاه الشريك. لا تنفرد باتخاذ القرارات. الطرف الآخر قد يحتاج للشعور بالاستقرار العاطفي. لا تبقى أسير الانتظار. لا بد من اتخاذ القرارات الحاسمة التي طال انتظارها. لم يعد مبدأ إتاحة الفرص منطقياً. لا تحرق المراحل. ابحث عن كيفية تعزيز أواصر العلاقة بينكما.
مهنيًا: يجب الرفع من نسبة توقعاتك. لا بد من إيجاد الإجابة الصحيحة عن أسباب التعثر المهني. حان الوقت لإحداث تغيير جذري في محيط عملك. لا تتردد بطلب المساعدة من أحد الأشخاص النافذين. عليك التأقلم مع الظروف الراهنة؛ والبحث عن كيفية الخروج من الضائقة المادية منتصراً.
عاطفيًا: تعلم من تجارب الماضي. مشكلتك الأساسية أنك لا زلت تعيش صراعاً مع الذات. قد تشعر أنك تسرعت بالدخول في علاقتك العاطفية. حاول البحث عن قواسم مشترك مع الطرف الآخر. لا بد من معالجة هواجسك بطريقة مختلفة. لا بد من مصارحة الشريك بالأمور التي تزعجك.
مهنيًا: عليك التخفيف من حدة التوتر في محيط عملك. تخل عن بعض النظريات الخاطئة في إدارة شؤونك المالية. لا تراهن على الوقت؛ حاول البحث عن الفرص التي تساعدك على النجاح. حان الوقت لعقد المزيد من التفاهمات في العمل لزيادة قدرتك الإنتاجية.
عاطفيًا: قد تكتشف أنك أخطأت بالحكم على تصرفات الشريك. حاول البحث عن السبل الكفيلة بنجاح العلاقة. توقف عن اللامبالاة بمشاعر الشريك؛ وإلا عانيت من ردود فعله العدائية. ما تقوم به قد يتجاوز حدود المنطق والعقل. تحمل المسؤولية تجاه التزاماتك العائلية.
مهنيًا: لا تتراجع عن التفكير بالبدائل المعروضة. عليك التفكير جدياً بالانتقال إلى مكان عمل جديد. عليك الاستفادة من الفرص التي تعرض عليك. حاول تطوير مستقبلك المهني. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفيًا: عليك إعادة النظر في حساباتك السابقة. لا تراهن على الوقت. قد تكتشف أنك اخترت الطريق الخاطئ. تجاهل الطرف الآخر قد يؤدي إلى نتائج سيئة للغاية. عليك تقديم مزيد من التضحيات لإنجاح العلاقة. حياتك العاطفية قد تفرض عليك اختيار البيئة المناسبة لتوطيد علاقتك مع الطرف الآخر.
مهنيًا: قد تجهد نفسك في العمل خلال هذه الفترة. الضغوط النفسية التي عانيتها مؤخراً؛ قد تدفعك للتسرع في اتخاذ القرارات. قد تشعر أن مردودك المالي لا يتناسب مع جهودك. التزم فقط بما هو مطلوب منك وبالحد الأدنى. حان وقت البحث عن فرصة جديدة.
عاطفيًا: تخلص من تصرفاتك الاستفزازية. حان الوقت للشعور بالرضا تجاه تصرفات الشريك. كن حذرا من التلاعب بمشاعر الشريك. عليك احترام وجهة نظر الطرف الآخر. عليك إعادة تقييم واقع العلاقة؛ ووضع حد لحالة الضياع التي عانيتها مؤخراً. عليك تقبل الخسارة؛ إذا كانت لصالحك.
مهنيًا: قد تبحث عن الظروف الملائمة لتوطيد علاقتك مع الشريك. قد تتخلص تدريجياً من الضغوط النفسية التي عانيتها مؤخراً. لا تقدم على خطوات متهورة وغير مدروسة. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً. عليك البحث عن الفرص المناسبة لمضاعفة مدخولك المادي.
عاطفيًا: لا يمكنك الاستمرار في استغلال مشاعر الشريك. عليك احترام التدابير التي اعتمدها مؤخراً لإنجاح العلاقة. عليك اعتماد استراتيجية جديدة لنقل حياتك العاطفية إلى مستوى أفضل. عليك احترام وجهة نظر الطرف الآخر. عليك التعامل بمرونة مع المستجدات التي تطرأ في حياتك العاطفية.
مهنيًا: قد تحقق قريباً النجاح الذي تستحقه. رهانك على الوقت قد يكون في مكانه الصحيح. لا تتسرع في اتخاذ القرارات المهمة. حاول البحث عن الظروف التي تتلاءم مع مصالحك الخاصة. لا تتردد بالدخول في مشاريع استثمارية جديدة. ثق بقدراتك المهنية؛ لا تعلق الكثير من الآمال على الوعود التي يقدمها البعض إليك.
عاطفيًا: يجب أن تكون متعاطفاً مع الشريك. إذا كنت تشعر أن الأمور ليست في أحسن أحوالها؛ عليك أن تقوم بمصارحة الطرف الآخر بحقيقة مشاعرك. الحيرة قد تزيد حدة القلق والتوتر. حياتك العاطفية تستحق بذل المزيد من الاهتمام. ثق بقدرتك على نقل علاقتك مع الشريك إلى مستوى أفضل.
مهنيًا: التردد قد يؤثر في قدرتك على اختيار القرارات المناسبة. عليك أن تكون حاسماً في خياراتك. وضعك المهني قد يتحسن تدريجيا؛ إذا وجدت الفرصة التي تتناسب مع كفاءتك. ضع الأولوية للاهتمام بمصالحك الخاصة. حان الوقت لتحسين وضعك الاقتصادي.
عاطفيًا: لا تحاول تبرير صمتك بحجج واهية وغير منطقية. لا تحمل نفسك مسؤولية بث الطاقة السلبية. الشريك لم يعد بمقدوره التأقلم مع طباعك الاستفزازية. المصارحة قد تكون جزءاً لا يتجزأ من نجاح علاقتك مع الشريك. لا تسمح بخروج ظروفك العائلية عن السيطرة.
مهنيًا: لا تسمح لأحد باستغلال قدراتك المهنية. إصرارك على تقديم التنازلات جعلك الحلقة الأضعف. عليك التأقلم مع الظروف المستجدة. قد تحتاج هذه الفترة إلى الطاقة الإيجابية؛ التي تساعدك على التأقلم مع الظروف المستجدة. عليك الاهتمام بعلاقتك مع زملائك في العمل.
عاطفيًا: لا تسمح للغيرة بأن تزعزع استقرار علاقتك مع الشريك. عليك التأني في خياراتك. كن حذراً؛ بعض التصرفات الاستفزازية قد تغضب الشريك. ثقتك العمياء قد تدفعك إلى اعتماد الخيارات الخاطئة. لا تهدر وقتك بمعالجة القضايا الهامشية. حياتك العاطفية تستحق مزيداً من الاهتمام.
مهنيًا: قد تحصد قريباً ثمار الجهود التي قمت بها مؤخراً. لا تسمح لأحد بالتأثير في اندفاعك وقدرتك على اتخاذ القرارات المناسبة. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة. استمع إلى حدسك. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً. ثق بقدرتك على تحقيق التقدم الذي كنت تسعى إليه.