توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 17 سبتمبر/أيلول 2024 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: قد تشعر بخيبة أمل كبيرة بعد الخيانة التي تعرضت لها من قبل الشريك. عليك إعادة النظر في تصرفاتك تجاه الطرف الآخر. إذا لم تلتزم بالمنطق، فلن تستطيع استمالة الشريك مجدداً. لا تتسرع بإرسال إشارات خاطئة قد تؤثر سلباً في استقرار العلاقة.
مهنياً: قد تنجح بإيصال وجهة نظرك إلى المسؤولين في محيط عملك. عليك القيام بمزيد من الإنجازات لإثبات قدراتك المهنية. حان الوقت لإحداث تغيير جذري في واقعك المهني. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة بين زملائك في العمل.
عاطفياً: قد تشكو هذه الفترة من عدم تفهم الشريك. عليك البحث عن قواسم مشتركة مع الطرف الآخر. الغموض في تصرفاتك قد يؤثر في استقرار حياتك العاطفية. التردد المستمر لن يساعدك على تقديم إجابات واضحة حول مستقبل العلاقة.
مهنياً: قد تعتمد على الآخرين لتحسين ظروفك المهنية. خياراتك قد تكون في مكانها الصحيح هذه المرة. قد تحصد النجاح الذي تستحقه. عليك بذل المزيد من الجهود لترك بصمة مميزة في محيط عملك. حان الوقت للتفكير في ظروفك الاقتصادية بواقعية. خياراتك يجب أن تساعدك على تحسين واقعك المهني.
عاطفياً: قد تشعر بحاجة ماسة لعيش بعض الأجواء الرومانسية مع الشريك. قد تجد نفسك أمام قرار مفصلي في حياتك العاطفية. استمع لصوت العقل، ولا تنسق خلف مشاعرك. عليك أن تتحمل مسؤولية خياراتك الجديدة. تخلص من تصرفاتك المستفزة التي تغضب الشريك.
مهنياً: لا تتسرع في الإجراءات التي تتخذها، فالخسائر قد تكون كبيرة، ولا يمكن تعويضها. لا تتجاوز المعايير العلمية في رفض أو قبول العروض المهنية. استمع لنصائح أهل الاختصاص واختر ما يناسب تطلعاتك المهنية. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها.
عاطفياً: لا تكثر من تقديم التنازلات. الظروف الحالية قد تكون غير ملائمة لإحداث تغييرات جذرية في حياتك العاطفية. عليك إعادة النظر في ردة فعلك تجاه الطرف الآخر. قد يكون قرار الانفصال أفضل من الاستمرار في المشاكل. لا تسمح لأحد بالتدخل في شؤونك العائلية.
مهنياً: حان الوقت لتحقيق الإنجازات التي كنت تسعى إليها سابقاً. عليك الاعتماد على نصائح زملائك في العمل. لا تتسرع باتخاذ قرار الانتقال إلى مكان عمل جديد، فالفرص قد تكون غير متاحة. حاول الاستفادة من دعم أحد الأشخاص النافذين لتحقيق أهدافك المهنية.
عاطفياً: حياتك العاطفية قد تشهد الكثير من التطورات الإيجابية. حان الوقت لاتخاذ بعض الخطوات المهمة لإنجاح العلاقة. التفاهم مع الشريك على المواضيع الشائكة قد يساهم بحل العديد من المشاكل العالقة. لا تتسرع بالحكم على تصرفات الطرف الآخر، ولا تصدر الأحكام المسبقة.
مهنياً: قد تحاول الخروج من دائرة المراوحة في العمل. لا تتردد بالكشف عن مشاعرك تجاه الشريك. قد تقطف قريباً ثمار الجهود التي قمت بها مؤخراً. عليك اتخاذ بعض القرارات الحاسمة البعيدة عن أنصاف الحلول. لا تسمح لأحد بالتأثير على اندفاعك. حنكتك قد تساعدك على التخلص من المشاكل التي قد تعترضك يومياً.
عاطفياً: عليك إعادة النظر في القرارات التي اتخذتها سابقاً. الطريقة التي تعتمدها لإدارة علاقتك مع الشريك قد تبوء بالفشل. لا تراهن على الوقت. امنح الشريك فرصة للتعبير عن وجهة نظره حول العديد من المواضيع المهمة. حان الوقت لمراجعة العلاقة بشكل عقلاني يراعي مصالح الطرفين.
مهنياً: مشاكل العمل لن تنتهي هذه الفترة. اعتمد سياسة النأي بالنفس. عليك الاهتمام بشؤونك المهنية. قد تحتاج إلى التركيز على مسؤولياتك في محيط عملك. لست معنياً بتقييم الآخرين. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً. ثق بقدراتك المهنية. لا أحد غيرك يستطيع تغيير الواقع الذي تعيشه.
عاطفياً: قد تلعب جاذبيتك دوراً كبيراً بفرض وجهة نظرك على الشريك. لا تراهن على الوقت. ضع حداً لمحاولات الطرف الآخر المستمرة لاستغلال قلبك الطيب. لا تكثر من تقديم التنازلات. علاقتك العاطفية قد تشهد مزيداً من الاستقرار، خاصة بعد محاولاتك الدائمة لتفهم الشريك.
مهنياً: الظروف قد تكون غير ملائمة للدخول في مغامرة مهنية جديدة وغير محسوبة. عليك أن تكون واقعياً في خياراتك المهنية. لا تتردد بالاستماع إلى نصائح الأشخاص المقربين منك. بعض القرارات قد تكون ملائمة لإعادة وضعك الاقتصادي إلى سابق عهده. حياتك المهنية تستحق مزيداً من الاهتمام.
عاطفياً: قد تنجح بتخطي الضغوط النفسية التي قد يفرضها عليك الشريك. لا تقاوم رغبة الحصول على الاستقرار العاطفي. محاولاتك الدائمة لإرضاء الشريك قد تبوء بالفشل. قد تكتشف أنك أخطأت بالحكم على الكثير من القرارات التي قد تؤدي إلى تدهور العلاقة.
مهنياً: لا يمكنك المساومة على حياتك المهنية. بعض الظروف قد تساعدك على إعادة النظر في الكثير من القرارات السابقة. خياراتك المهنية قد تكون في مكانها الصحيح هذه المرة. لا تكثر من تقديم التنازلات وإلا تكبدت الكثير من الخسائر المادية.
عاطفياً: عليك إعادة تقييم العلاقة. بعض القرارات قد تكون منطقية لإعادة وهج المشاعر بينك وبين الشريك. امنح الطرف الآخر فرصة الحديث عن مشاكله. حان الوقت لتغيير أولوياتك العاطفية. ضع حداً لمحاولات التدخل في شؤونك الخاصة. يجب أن تكون حياتك العاطفية خطاً أحمر دائماً.
مهنياً: ابحث عن كيفية الحصول على المردود المعنوي والمادي الذي تستحقه. لم تعد تملك ترف الوقت لغض النظر عن الهفوات التي قد تحدث في محيط عملك. لا تؤجل التزاماتك المادية خلال هذه الفترة، وإلا عانيت الديون المتراكمة. عليك إيصال وجهة نظرك بطريقة منطقية.
عاطفياً: قد تحاول الخروج من الأزمة الأخيرة مع الشريك بأقل الأضرار الممكنة. لا تتسرع في الاستنتاجات الخاطئة، فأنت أمام اختبار جدي للعلاقة. عليك أن تكون متفهما لهواجس الطرف الآخر. لا تسمح للشريك باستغلال مشاعرك تجاهه. بعض الظروف قد تكون منطقية لإعادة حياتك العاطفية إلى وضعها السابق.
مهنياً: قد تنجح بإدارة شؤونك المهنية. رهانك على الوقت قد يكون في مكانه الصحيح. أنت أمام بداية جديدة قد تحدد مصير مستقبلك المهني. قد تشعر بحاجة ماسة لإحداث تغيير جذري في محيط عملك. لا تتسرع باتخاذ القرارات المهمة، وإلا ارتكبت الكثير من الأخطاء التي قد تؤثر سلباً في علاقتك مع زملائك في العمل.
عاطفياً: قد تشهد علاقتك مع الشريك بعض التوتر. عليك إعادة النظر في الكثير من القرارات التي اتخذتها سابقاً. بعض الحلول قد تكون منطقية لإعادة استقرار العلاقة. امنح الشريك فرصة التعبير عن مشاعره الحقيقية تجاهك. عليك أن تكون منطقياً في خياراتك العاطفية وإلا عانيت مشاكل أنت في غنى عنها.
مهنياً: قد تجد حلولاً منطقية للمشاكل التي عانيتها مؤخراً في محيط عملك. عليك الحفاظ على هدوئك لمواجهة الأزمة المالية التي قد تتفاقم إذا لم تحسن إدارة شؤونك المهنية. عليك إعادة النظر في أولوياتك هذه الفترة، وإلا عانيت ضغوطاً نفسية قد تؤثر سلباً بواقعك المهني.
عاطفياً: لا تحاول فرض شروط تعجيزية على الشريك. لا تنفرد باتخاذ القرارات. تقديم التنازلات المتبادلة قد يكون الحل الأمثل بنجاح العلاقة. الحوار البناء لن ينتقص من قيمتك. لا تستسلم للظروف الراهنة، وحاول الحفاظ دوماً على استقرار العلاقة، حان الوقت لنقل العلاقة إلى مرحلة جديدة.
مهنياً: بعض الأفكار غير المدروسة قد تؤدي إلى نتائج سلبية. لا تغامر بخطوات غير محسوبة حتى لو كانت "مبتكرة". مهمتك الحفاظ على الاستقرار الحالي. لا تسمح لأحد بزعزعة ثقتك بنفسك. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً إذا نجحت بإقامة التوازن بين مدخولك وإنفاقك.