توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 19 نوفمبر/تشرين الثاني، مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: قد تكتشف أنك أخطأت بالحكم على تصرفات الشريك. لا تتسرع بالكشف عن مشاعرك تجاه الطرف الآخر. عليك التروي قبل اتخاذ القرارات المهمة. حافظ على السرية التامة في علاقتك مع الشريك. كن حذراً فالأجواء قد تكون غير ملائمة لتقييم واقع العلاقة.
مهنيًا: قد تستعيد تدريجياً القدرة على تحقيق أهدافك. قد تقطف قريباً ثمار النجاحات السابقة. مؤشرات إيجابية قد تلوح في الأفق. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك. لا تطلق الأحكام جزافاً. حاول إيجاد حلول منطقية للكثير من المشاكل السابقة.
عاطفيًا: قد يستخدم البعض سوء التفاهم مع الشريك لتحقيق مصالحه الخاصة. يجب الحفاظ على الخصوصية في العلاقة؛ وإلا ستكون مهددة بالانهيار. لا تسمح لأحد بالإساءة إلى علاقتك مع الشريك. ثق بقدرتك على التألق، وإيجاد البيئة المناسبة لتطورها.
مهنيًا: قد تمتلك "مفاتيح " النجاح مهنياً. غياب التمويل قد يشعرك بالدونية. لا بد من العثور على شركاء جدد لتطوير أعمالك. لا تهمل مسؤولياتك. عليك اتخاذ القرارات التي قد تعيد لك وهج النجاحات السابقة. ثق بقدرتك على التألق وتحقيق عدد من أهدافك.
عاطفيًا: قرارك بعدم فتح صفحة جديدة؛ قد يمنحك شعوراً سلبياً. لا بد من تغيير الظروف التي تسيطر على العلاقة. عليك الاستفادة من الفرص المتاحة. حان الوقت للتحكم بالظروف الراهنة: والسعي لتحسينها. كن حذراً. قد تفقد قريباً السيطرة على تصرفات الشريك.
مهنيًا: عليك أن تكون حاسماً؛ واختيار الظروف التي تتلاءم مع حياتك المهنية. قد تتخذ خطوة جديدة توصلك إلى الاتجاه الصحيح. تعلم من تجارب الماضي. اعتمد استراتيجية جديدة لإعادة حياتك المهنية إلى سابق عهدها. لا تفقد الأمل وثابر لتحقيق أهدافك.
عاطفيًا: التردد في اتخاذ القرارات قد يضعف موقفك أمام الشريك. لا تمنح الطرف الآخر الفرصة للتحكم بمستقبل العلاقة. حياتك العاطفية قد تتعرض للمزيد من العراقيل. حان الوقت لإحداث التغيير المنتظر. ثق بقدرتك على تحقيق النجاح الذي تستحقه.
مهنيًا: لا تهدر وقتك بالدفاع عن وجهة نظرك.لا تحمل نفسك مسؤولية الأخطاء في محيط عملك. الإنجازات المحققة باتت مهددة بفعل غياب الثواب والعقاب. كن حذراً خلال هذه الفترة. لا يمكن الاستمرار بالتمرد على الواقع الذي تعيشه. ردود فعلك العدائية قد تكون غير مبررة.
عاطفيًا: قد تعلق الكثير من الآمال على العلاقة الجديدة. قد تنتظر أجوبة محددة من الطرف الآخر. لا تكثر من تقديم التنازلات. حاول الحفاظ على شخصيتك القوية. لا تسمح للشريك بالانفراد بالقرارات المتخذة. قد تحتاج لبناء علاقة مستقرة قد تساعدك على تجاوز الكثير من العراقيل اليومية.
مهنيًا: لا تربط تطور حياتك المهنية بالعلاقات الشخصية. عليك الاهتمام بالمستجدات التي قد تطرأ على محيطك المهني. كن حاسماً في خياراتك. لا تتراجع عن قراراتك، مهما كانت الضغوط. لا تسمح لأحد بالتأثير على وجهة نظرك. حنكتك قد تساعدك على تغيير الظروف الراهنة.
عاطفيًا: قد تميل إلى مواجهة الشريك بأخطائه. قد تشعر أن الوقت قد حان لفتح باب النقاش مجدداً. كن مستعداً لتحمل تداعيات قراراتك السابقة. عليك التأقلم مع تصرفات الشريك المستجدة. ثق بقدرتك على إيجاد حلول منطقية للمشاكل السابقة. لا تتسرع في ردود فعلك العدائية.
مهنيًا: تحمل مسؤولية الهفوات التي قمت بها مؤخراً. لم تعد تكترث للوعود التي قطعتها سابقاً. قد تتلقى الإشادة من قبل أحد الأشخاص النافذين. قد تميل إلى التغيير بعدما وصلت الظروف إلى حائط مسدود. عليك أن تكون منفتحاً على الرأي الآخر. كن حذراً من إطلاق الأحكام المسبقة.
عاطفيًا: ضع حداً لمحاولات التأثير سلباً في تقدم العلاقة. قد تجد حلولاً منطقية لخلافاتك السابقة مع الشريك. شخصيتك القوية قد تساعدك على مقاومة كل الضغوط. حان الوقت "لغربلة" بعض الأسماء من قاموس الأصدقاء؛ والبدء بحياة مهنية جديدة.
مهنيًا: كل التفاصيل المتعلقة بالعمل الجديد قد تكون واعدة. عليك إظهار شخصيتك القوية في الوقت المناسب. قد تنجح في الاختبار الذي خضعت له مستقبلاً. حان الوقت لإيجاد سبل كفيلة بإعادة وهج النجاحات السابقة. ابحث عن الأشخاص الذين يمدونك بالطاقة الإيجابية.
عاطفيًا: عليك استعادة ثقة الشريك. حان الوقت للاهتمام بحياتك العاطفية. امنح الطرف الآخر فرصة التعبير عن مشاعره. المصارحة قد تكون جزءاً لا يتجزأ من نجاح العلاقة. عليك إعادة النظر في قراراتك السابقة. يجب أن تكون متعاوناً مع الشريك؛ ومحاولة البحث عن قواسم مشتركة.
مهنيًا: تخلص من أفكارك السوداوية. الظروف الراهنة قد تكون بداية للدخول في مشاريع استثمارية جديدة. عليك البحث عن كيفية سد العجز المادي. حان الوقت لجدولة مصاريفك؛ والقيام بالتزاماتك المهنية. ثقتك العمياء قد تجعلك تتكبد المزيد من الخسائر المادية.
عاطفيًا: عليك التخفيف من حدة الضغوط التي تمارسها على الشريك. الاختلاف في وجهات النظر قد يكون أمراً صحياً. عليك البحث عن القواسم المشتركة لاستمالة الشريك مجدداً. حان الوقت للتخلص من المشاكل المستجدة؛ والحرص على عدم تفاقمها.
مهنيًا: قد تقطف قريباً ثمار الجهود التي قمت بها مؤخراً. قد تشعر للمرة الأولى أنك حصلت على ما تستحق. عليك الاهتمام بظروفك المهنية. حان الوقت لوضع استراتيجية جديدة قد تعيد لك النجاحات السابقة. لا تهدر مزيداً من الوقت في معالجة مواضيع غير مهمة.
عاطفيًا: لا بد من اتخاذ خطوات أكثر جدية لإقناع الشريك بوجهة نظرك. لا تعلق الكثير من الآمال على تصرفات الطرف الآخر. ثق بقدرتك على إيجاد حلول منطقية لخلافاتك السابقة. مستقبل العلاقة قد يكون رهناً للقرارات التي قد تتخذها. لا تسمح للشك بأن يتسلل إلى قلب الشريك.
مهنيًا: عليك إيجاد حل ملائم للهدر المالي الذي عانيت منه مؤخراً. كن واقعياً في خياراتك؛ قد تواجه بعض العراقيل في محيط عملك. حان الوقت لوضع استراتيجية جديدة تعيد لك النجاحات السابقة. لا تسمح للمشاكل الهامشية بتشتيت أفكارك. حان الوقت للقيام بالتزاماتك المهنية.
عاطفيًا: قد تشعر بالشوق إلى الشريك السابق. استمع لنصائح أصدقائك المقربين؛ فقد يساعدونك على اتخاذ القرار المناسب. عليك البحث عن البيئة المناسبة لتحسين وضعك العاطفي. حان الوقت للاهتمام بشؤونك العاطفية. ثق بقدرتك على استمالة الشريك مجدداً.
مهنيًا: أنت أمام امتحان مهني جدي. لا تهمل أي تفصيل حتى لو كان صغيراً. التعاون مع بعض الزملاء قد يكون مفيداً ومثمراً. لا تكترث بالتطورات المستجدة. بعض الظروف قد تكون ملائمة للانطلاق مجدداً وتحقيق عدد من أهدافك. حان الوقت لترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفيًا: قد تنعكس الأجواء الإيجابية على العلاقة الوطيدة مع الشريك. قد تبدو مستعداً لتلبية متطلبات الشريك المعنوية والمادية. حاول اعتماد سياسة النأي بالنفس. حان الوقت لتجنب الدخول في نقاشات غير مجدية. رهانك على الوقت قد يكون في مكانه الصحيح. عليك انتظار التطورات المستجدة لجعل العلاقة أكثر تماسكاً.
مهنيًا: قد تشعر أنك لا تملك القدرة على تغيير الواقع الذي تعيشه. قد تعيش هذه الفترة هاجس خروج الأمور عن السيطرة. لا تبالغ في وصف الظروف الحالية. وضعك قد يتحسن تدريجياً إذا أحسنت اتخاذ القرارات الصحيحة. لا تبالغ بردود فعلك العشوائية.