توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 29 أكتوبر/تشرين الأول مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: غياب الاستقرار العاطفي يدفع الشريك لتقديم الكثير من التنازلات. كن حاسماً في القرارات التي تتخذها. لا تتردد بالكشف عن مشاعرك تجاه الطرف الآخر. عليك التخلص من حالة الفوضى التي أثرت سلباً في وهج مشاعرك تجاه الشريك. حان الوقت لحسم خياراتك العاطفية.
مهنياً: قد تتلقى نصيحة قيمة من قبل أحد الاشخاص النافذين. الترجمة العملية لنجاحاتك السابقة قد تكون مفيدة خلال هذه الفترة. قد تشعر للمرة الأولى بأن خياراتك قد تكون صحيحة، وغير مفتعلة. حان الوقت للتخلص من عصبيتك الزائدة. ثق بقدرتك على الانتقال بحياتك المهنية إلى مرحلة جديدة.
عاطفياً: تصرفات الشريك الجريئة قد تساهم بنقل العلاقة إلى مستوى أفضل. لا داعي أبدا لسوء الفهم، تعامل بحسن نية مع خلفيات الطرف الآخر. الشعور بالغيرة قد يكون أمرا صحياً. حاول التخلص من البرود العاطفي الذي أثر سلباً في استقرار العلاقة. احذر المبالغة في ردود فعلك.
مهنياً: لا بد من تحديد أولوياتك في محيطك المهني. قد يتحول عملك إلى مجرد روتين يومي. لا بد من استعادة الشغف والحماسة المفقودة. حان الوقت لايجاد وسيلة قد تساعدك على مضاعفة دخلك. لا تسمح لزملائك في العمل فرض أولوياتهم. عليك التخلص من حالة الفوضى التي عانيتها مؤخراً.
عاطفياً: ما كنت تظنه مستحيلا قد يكون أقرب إلى الواقع من أي يوم مضى. امنح الشريك فرصة التعبير عن مشاعره الحقيقية تجاهك. حان الوقت للبدء بعلاقة تبدو كل قراراتها ومؤشراتها إيجابية. ثق بقدرتك على تحقيق التقدم المنشود من العلاقة. حياتك العاطفية تستحق مزيداً من الاهتمام.
مهنياً: لا بد من الابتعاد عن التأثيرات السلبية التي يسعى البعض لإثارتها في العمل. محاولاتك المستمرة لفرض وجهة نظرك قد تجد النجاح المطلوب. حان الوقت للاستغناء عن بعض الظروف الضاغطة. لست في موقع يسمح لك بالانتقال إلى مكان عمل جديد.
عاطفياً: قد تجد تعاطفاً كبيراً من الشريك، على الرغم من تذمره الدائم من تصرفاتك. لا تسمح للطرف الآخر باستغلال نقاط ضعفك. المصارحة قد تكون جزءاً أساسياً من تطور حياتك العاطفية. عليك إعادة تحديد أولوياتك من العلاقة. حان الوقت لتقاسم مسؤولياتك مع الشريك.
مهنياً: قد تستعد لبداية مهنية جديدة، بعد فشل رهاناتك السابقة. لا بد من نظرة جديدة للمستقبل، مما يساعدك على مقاربة شؤونك المهنية. تكرار التجربة بالأدوات نفسها قد يسبب لك المزيد من الخسارة. حان الوقت للتعلم من تجارب الماضي. ثق بقدرتك على الخروج من مشاكلك المستمرة.
عاطفياً: تختلط مشاعرك هذه الفترة، وقد تجد نفسك غير قادر على تحديد أولوياتك. لا تتخذ أي خطوة جديدة بناء على معطيات غير مكتملة. الصراع بين القلب والعقل قد يتعبك. رهانك على الوقت قد يكون في مكانه الصحيح. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك.
مهنياً: قد تنجح بفتح عدد من الأبواب المغلقة. حنكتك قد تساعدك في التفكير بخيارات مهنية جديدة. قد تعاني من الضغوط المالية. البحث عن مداخيل جديدة بات أمراً ملحاً، لذا عليك الاستفادة من الفرص المتاحة. حان الوقت لتحديد أولوياتك المهنية.
عاطفياً: التقدم بخطوة تجاه الشريك بات من الأمور الملحة. المراوحة في العلاقة باتت أمراً غير مبرر، بعدما أصبحت كل الأمور واضحة ولا يكتنفها الغموض. كن حاسماً في خياراتك. الندم لن يفيدك بشيء إذا وقعت الخسارة. تمسك بالشريك وإلا عانيت من الضغوط النفسية.
مهنياً: قد تتلاقى مصالحك مع أشخاص قد يحملون لك الضغينة. عليك البحث عن كيفية تأمين مصالحك الخاصة. كن حذراً من كيفية التعامل مع القرارات التي قد تصدر في محيط عملك. لست مضطراً لأخد كل وجهات النظر في عين الاعتبار. التردد قد يحمل الكثير من الأفكار السلبية.
عاطفياً: قد تحتاج علاقتك مع الشريك المزيد من الشفافية. ثقتك بالطرف الآخر قد تهتز تدريجياً. ميلك إلى المغامرة قد يسبب قلقاً لدى الطرف الآخر. لا داعي أبدا لخلق المزيد من الهواجس، إذا لم تكن موجودة. حان الوقت للبحث عن مناخات جديدة قد تساعدك بالحصول على الاستقرار العاطفي.
مهنياً: التمرد على الظروف الراهنة في العمل، قد يكبدك المزيد من الخسائر. عليك التأقلم مع متطلبات العمل. حان الوقت لإعادة ترتيب أولوياتك المهنية. تذمرك من الوضع الراهن قد يكون مبرراً. ابحث عن البديل في محيط عملك قبل إتخاذ قرار الانتقال إلى مكان عمل جديد.
عاطفياً: تسلك الظروف مسارها الطبيعي مع الشريك. لا تتسرع في القرارات التي تتخذها. امنح علاقتك مع الطرف الآخر مزيداً من الوقت. الشريك ليس معنياً بتقديم كل التسهيلات المطلوبة لنجاح العلاقة. قد تحتاج مزيداً من الوقت للتفكير في كيفية الخروج من العلاقة إلى بر الأمان.
مهنياً: قد تتخطى ظروفك المهنية حدود المعقول. لا يمكنك تحقيق ما تريده من إنجازات بسهولة. لا تعلق الكثير من الآمال على الوعود التي قطعها لك أحد الأشخاص النافذين. ثق بقدرتك على إحداث نقلة نوعية في محيطك المهني. وازن جيداً بين انفاقك ومدخولك المالي.
عاطفياً: قلبك الطيب قد يستوعب ردة فعل الشريك تجاه العديد من المواضيع الحساسة. لا تشعر بالإحباط بعد تجاوز تصرفات الطرف الآخر حدود المعقول. لا تكثر من تقديم التنازلات خوفاً من خسارة الشريك. كن حاسماً قبل خروج الأمور عن السيطرة.
مهنياً: أنت في سباق مع الوقت لإنجاز مهمة سبق وكلفت بها. لا بد من التعامل بجدية مع القرارات التي صدرت في محيط عملك. حان الوقت لاتخاذ قرار قد يساعدك على إحداث تغيير جذري في محيطك المهني. عليك استثمار الوقت في مشاريع مفيدة.
عاطفياً: بداية مشجعة لعلاقتك العاطفية الجديدة. لا تحاول البحث عن مغامرة من خارج الصندوق. لا تسمح لترسبات العلاقة السابقة من التأثير سلباً في تطور العلاقة. امنح الشريك الحالي فرصة التعبير عن مشاعره الحقيقية تجاهك. ثق بقدرتك على الخروج بالعلاقة إلى بر الأمان.
مهنياً: تخلص من هواجسك التي أثرت سلباً في اندفاعك وقدرتك على اختيار الأفضل. عليك التخلي عن أوهام الماضي. حياتك المهنية قد تتحسن تدريجياً، فقد تحقق النجاح المطلوب. تصرفاتك العدائية تجاه زملائك في العمل، قد يكون لها الكثير من التتبعات السلبية. ثق بقدرتك على تحقيق النجاح الذي تتمناه.
عاطفياً: تحاول استيعاب تصرفات الشريك المترددة. حان الوقت للتعامل بحزم مع انعدام الاستقرار في علاقتك العاطفية. خفف من حدة الضغوط التي قد تفرضها على الشريك. تصرفاتك الاستفزازية قد تثير حفيظة الطرف الآخر. عليك التأقلم مع متطلباته التي قد تكون محقة.
مهنياً: قد تواجه تحديات مفاجئة في محيط عملك. كل المؤشرات تدل على وجود سوء تفاهم مع زملائك. معالجة المشاكل قد تحتاج إلى اتخاذ قرارات صعبة. عليك أن تكون واقعياً في خياراتك، خاصة بعد تدهور وضعك الاقتصادي. ثق بقدرتك على الانتقال إلى مكان أفضل.
عاطفياً: اعتمد إستراتيجية جديدة مع الشريك لتنظيم علاقتكما العاطفية. عليك الحد من الخسائر التي تكبدتها بسبب العلاقة السابقة. المبادرة بين يديك فلا تفقدها. مؤشرات النجاح قد تتخطى احتمالات الفشل. لا تستسلم لأفكارك السلبية. حاول إيجاد حلول منطقية لخلافاتكما السابقة.
مهنياً: لا بد من وضع حد للتنافس غير الايجابي مع أحد الزملاء في محيط عملك. قد تكون الأمور قد خرجت عن السيطرة، وباتت تضر بكل الأطراف. اعتمد سياسة النأي بالنفس. لا تهدر وقتك في الدخول في معارك جانبية غير مجدية. عليك أن تكون واقعياً في خياراتك المهنية. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً.