توقعات الأبراج ليوم الاثنين 26 أغسطس/آب 2024 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: لا تكن متطلبا. بعض الإجراءات قد تكون مهمة لاستمالة الشريك مجدداً. لا تسمح للطرف الآخر باستغلال قلبك الطيب. بعض القرارات قد تكون مهمة لتحديد مسار علاقتك مع الشريك. احذر المحاولات التي قد يقوم بها البعض للحد من تطور حياتك العاطفية.
مهنياً: رهانك على الحظ لن يكون في مكانه الصحيح. عليك تقديم بعض التضحيات المهمة التي من شأنها تعزيز وضعك المهني. ثابر لتحقيق أهدافك. بعض المواضيع الشائكة قد تحتاج إلى مزيد من القرارات الاستثنائية وغير المسبوقة. قد تنجح بتجاوز العراقيل التي وضعت في طريقك.
عاطفياً: لقاء مثمر قد يتحول تدريجياً إلى علاقة حب متينة. لا تكثر من الشروط التعجيزية التي يمكن أن تؤدي إلى الفشل المحتم. لا بد من إظهار بعض التواضع في علاقتك مع الشريك. قد تنجح بعيش السعادة التي تستحقها. قد تتلقى الكثير من الوعود المستقبلية التي من شأنها الارتقاء بمستوى العلاقة.
مهنياً: تعاون مثمر مع أحد الأشخاص النافذين؛ ما ينعكس إيجاباً على وضعك المهني. لا تتراجع عن الخطوات التي سبق واتخذتها. لا تتهرب من تحمل مسؤولياتك في محيط عملك. تخلص من الروتين الذي سبب لك الكثير من المشاكل. قد تتلقى الدعم المعنوي الذي كنت تنتظره منذ مدة.
عاطفياً: لا تملك ترف الوقت لتحسين علاقتك مع الشريك. لا يمكنك الاستفادة من الفرص المتاحة خلال هذه الفترة. تخلص من الطاقة السلبية التي تسير على تصرفاتك. قد تواجه بعض التوترات في علاقتك مع الشريك. الفرص المقبلة قد تكون أفضل من سابقاتها. لا تسمح للطرف الآخر بفرض وجهة نظره عليك.
مهنياً: قد تحقق مزيداً من التقدم المهني. قد تنجح بترك بصمة مميزة في محيط عملك. بعض الخطوات قد تكون مهمة لتحسين ظروفك المهنية. حاول التخلص من الضغوط النفسية التي عانيتها مؤخراً. وضعك الاقتصادي إلى تحسن؛ خاصة بعد الإنجازات المهمة التي حققتها.
عاطفياً: لا تتسرع باتخاذ القرارات التي من شأنها إعادة النظر في واقع علاقتك مع الشريك. عليك مقاربة الأمور بعقلانية، ودون تقديم أي تنازلات. المصارحة باتت جزءاً أساسياً من نجاح حياتك العاطفية. لا تسمح للشريك باستغلال مشاعرك تجاهه. تمسك بمواقفك التي تساعدك على التخلص من التوتر.
مهنياً: الأيام كفيلة باتخاذ قرار الانتقال إلى مكان عمل جديد. قد تكتشف فجأة أنك نجحت بالاستفادة من الفرص المتاحة؛ قد تحصد النتائج الإيجابية قريباً جداً. عليك إيجاد توازن بين مدخولك وإنفاقك؛ ما يساعدك على التخلص من العجز المادي. كن حازما في خياراتك المهنية.
عاطفياً: قد تشعر أنك قدمت الكثير من التضحيات لإرضاء الشريك. لا تنفرد باتخاذ القرارات. لا تكن ظالماً في التعامل مع الشريك، فلكل واحد طريقته في التعبير عن نفسه وعن مشاعره. لا تشكك بمشاعر الطرف الآخر تجاهك. أنت على مقربة من اتخاذ قرار الارتباط ودخول القفص الذهبي.
مهنياً: قد تبدو متحمساً للتجربة المهنية الجديدة، على الرغم من أنها لا تلبي طموحاتك. قد تواجه المزيد من التحديات، خاصة أنك قدمت الكثير منها مؤخراً. حاول إيجاد السبل الكفيلة بتحسين وضعك الاقتصادي. قد تحتاج إلى مساعدة جدية لتجاوز الضغوط النفسية التي عانيتها مؤخراً.
عاطفياً: لا تهمل شؤون القلب، فأنت إنسان محب في طبعك، وتهوى العيش بحرية. لا تكن متطلباً. قد تبحث عن السبل التي قد تساعدك على جذب الشريك لاتخاذ قرار الارتباط. حان الوقت لإعادة شحن مشاعرك بالطاقة الإيجابية. تعلم من أخطاء الماضي، وحاول بناء أسس كفيلة للتخلص من الضغوط النفسية.
مهنياً: لا تسمح للظروف الراهنة بأن تعيدك إلى نقطة البداية. ثابر لتحقيق أهدافك، وإلا خسرت كل الإنجازات التي حققتها في الفترة الأخيرة. قد تمتلك كل المقومات التي تساعدك على فرض وجهة نظرك على أصدقائك المقربين. عليك إنجاز عملك بسرية تامة.
عاطفياً: قد تعيش في حالة من التشتت الفكري الذي يدفعك للعيش بتوتر دائم. تخل عن معتقداتك الخاطئة. لا يمكنك الاستمرار في البحث عن الحب الأسطوري. العودة إلى أرض الواقع باتت من الأمور الضرورية للحد من تدهور علاقتك مع الشريك. لا يمكنك فرض شروطك على الطرف الآخر.
مهنياً: ثق بقدراتك المهنية، فأنت قادر على تخطي الظروف الصعبة التي عانيتها سابقاً. وضعك المهني قد يتحسن تدريجياً. لا تحمل نفسك مسؤولية المشاكل التي حدثت في محيط عملك. لا بد من التفاعل مع زملائك، لذا حافظ على العلاقة الطيبة معهم. عليك إيجاد حلول منطقية للمشاكل التي أثرت في اندفاعك.
عاطفياً: محاولاتك المستمرة لحماية علاقتك مع الشريك قد تبوء بالفشل. لا تحمل نفسك مسؤولية تدهور العلاقة. امنح الطرف الآخر فرصة لإعادة النظر في واقع حياتك العاطفية. كن واقعياً في خياراتك، وتخلى عن الأحلام الوردية التي حالت دون تطور قصة الحب التي تعيشها مع الشريك. الحل الوحيد قد يكون بخفض سقف التوقعات.
مهنياً: عليك أن تكون جاهزاً لمواجهة التطورات التي قد تطرأ في محيط عملك. كن حذراً في التعامل مع زملائك في العمل، فبعضهم قد يضمر لك الشر. عليك مقاربة الأمور المستجدة بمنطق وعقلانية. لا تتردد بطلب المساعدة من أهل الاختصاص. وضعك المهني قد يفرض عليك اتخاذ بعض الخطوات الجريئة.
عاطفياً: التردد الذي تعاني خلال هذه الفترة قد يؤثر سلباً في استقرار علاقتك مع الشريك. قد تجد بعض الصعوبة في التعبير عن مشاعرك تجاه الطرف الآخر، خاصة أنك ما زلت تشعر بالحنين إلى العلاقة السابقة. امنح نفسك فرصة لتحليل المستجدات الراهنة. حنكتك قد تساعدك على تحقيق أهدافك من العلاقة.
مهنياً: ضع حداً للمحاولات التي قد يقوم بها البعض للتقليل من اندفاعك. حان الوقت لاتخاذ قرار سريع وحاسم قد يعيد لك وهج النجاحات السابقة. عليك تقديم إجابات صريحة حول سوء التفاهم الذي حدث بينك وبين عدد من زملائك في العمل. الوقت لن يكون لصالحك. عليك إعادة النظر في الكثير من القرارات التي سبق واتخذتها.
عاطفياً: ثابر للمحافظة على علاقتك العاطفية، خاصة أنك قمت بالكثير من الجهود لاستمالة الشريك. حان الوقت للقضاء على الأسباب التي أدت إلى اهتزاز الثقة مع الطرف الآخر. لا بد من مراجعة جادة للأولويات. حياتك العاطفية تستحق مزيداً من الاهتمام، خاصة بعد الضغوط النفسية التي عانيتها مؤخراً.
مهنياً: عفويتك في التعامل مع الظروف المستجدة، قد تدفعك لاتخاذ العديد من القرارات المتسرعة. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة لإثبات قدراتك المهنية. حان الوقت لقطف ثمار الجهود التي قمت بها مؤخراً. قد تنجح بترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفياً: قد تعاني هذه الفترة من إهمال الشريك. المصارحة باتت جزءاً أساسياً من تطور علاقتك مع الطرف الآخر. لا تتردد بالتعبير عن حقيقة مشاعرك تجاه الشريك. حاول توضيح وجهات النظر وإيجاد القواسم المشترك مع الشريك. قد تكون مشكلتك الأساسية سوء إدارتك لواقع العلاقة.
مهنياً: تحمل مسؤولية الهفوات التي قمت بها مؤخراً في محيط عملك. عليك إعادة النظر في الإستراتيجية التي اعتمدتها مؤخراً. اهتم بشؤونك الوظيفية فالبدائل غير متوفرة حالياً. ضع الأولوية للاستفادة من الفرص المتاحة. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها.
عاطفياً: الظروف باتت ملائمة لإعادة النظر في تصرفاتك تجاه الشريك. لا تحمل الأمور أكثر من حجمها، ما تعترض عليه اليوم قد يبدو بسيطاً، ولا يشكل عقبة جدية أمام استمرار علاقتك مع الشريك. كن حذراً من ردة فعلك، خاصة أن الطرف الآخر لم يعد قادراً على تحمل الضغوط التي تفرضها عليه.
مهنياً: حان الوقت لإدخال بعض التغييرات الجذرية على وضعك المهني. تخلص من تصرفاتك المستفزة التي من شأنها خلق بعض الأجواء المتشنجة في محيط عملك. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجياً، إذا أحسنت إدارة شؤونك المالية. رهانك على الوقت قد يكون كفيلاً بالتأقلم مع الظروف الراهنة.