تحظى النجمة المصرية الشابة ليلى زاهر بشعبية واسعة على صفحات السوشال ميديا، إذ يتابعها عبر حسابها في "إنستغرام" أكثر من خمسة ملايين شخص.
ونشأت ليلى في بيتٍ فني معروف، فوالدها الممثل أحمد زاهر، وبفضل ذلك بدأت الظهور أمام الكاميرا بعمر صغير، وشاركت بعدد من الأفلام والمسلسلات.
ورغم سنوات عمرها التي لم تتجاوز العشرين، بيد أنها صنعت لها اسمًا كبيرًا في العالم الفني، إذ تنقلت بين مجالي التمثيل والغناء، كما لمع نجمها في عالم الجمال والموضة.
وفي حال قمتِ بجولةٍ سريعة على إطلالات ليلى في حسابها على "إنستغرام" يتضح أنها ميّالة نحو ألوان الباستيل الفرحة، إذ لا تمانع من ارتداء اللون البرتقالي والأصفر وكذلك الأخضر، وكلها ألوان مليئة بالحياة ومفعمة بالطاقة الإيجابية.
وعادةً ما تتعاون النجمة الشابة مع الستايلست مايا حداد التي تختار لها قطعًا تناسب عمرها، إذ نسقت لها الستايلست اللبنانية فستانًا كلاسيكيًا مع قصة بسيطة وياقة عالية من توقيع مايكل سينكو.
وكذلك أطلت لاحقًا بثوب ناعم مزين بالكشاكش من أتيليه Mamzi.
أما بالنسبة إلى المصممين، فتطل ليلى بمجموعة من أزياء المصممين المصريين من بينهم المصمم المصري المعروف هاني البحيري.
وبداية العام الحالي، أعلنت ليلى خطوبتها على الملحن والممثل هشام جمال، وفي يوم خطوبتها تألقت بفستان أبيض ميدي ناعم وبسيط، تميز بقماش الدانتيل وضيق على الخصر، إذ كانت إطلالتها تليق بعمرها، وبدت في قمة البساطة.
وفي السياق نفسه، أطلت ليلى للترويج لعدد من البراندات المعروفة من بينها عدسات لاصقة وأخرى تعنى بالشعر، كما تحضر المهرجانات والمناسبات التي تقام في مصر، وتطل بأناقتها المعهودة.
وفيما يتعلق بمكياجها، تتبع ليلى خط المكياج البسيط، وتبتعد عن المبالغة، إذ تعيش سنّها بكل ما تقوم به، وتطل في المناسبات الكبيرة بمكياج لافت، وفي أيامها العادية تبتعد عنه.
أما تسريحات شعرها، فتطغى عليها تسريحة الكعكة الناعمة كذلك تترك الحرية لشعرها في غالبية إطلالاتها.