لطالما فكرت أليكسا تشانغ عبر سنوات مضت في التضامن النسائي ونوع المرأة التي تمثل علامتها التجارية.
وحلمت بتجميع نساء ذوات أذواق مختلفة من خلفيات متنوعة، يخططن للهروب إلى الساحل الغربي للاستمتاع بالطبيعة.
وفي حديثها عن مصدر الإلهام قالت تشانغ: "لقد حان الوقت للاحتفال بقوة الأنوثة وإثبات أن كل الصفات المرتبطة تقليديا بالمرأة ليست نقاط ضعف".
ومن هنا قامت المصممة بترجمة أفكارها إلى مجموعة عكست موقفا أكثر صرامة مستعينة بالمخمل الأسود، الترتان، والجلد اللامع.
وبرزت القطع الجلدية على شكل معاطف طويلة وتوبات بأكمام طويلة وبحزام الخصر، وتم تنسيق سترة جلدية متعددة الطيات مع سروال من الساتان.
كما تم تنسيق سلسلة من معاطف الترانش من قماش الفينيل بشكل جيد مع بعض القطع الأنثوية الجذابة التي أصبحت جزءًا من مفردات الأناقة لدى تشانغ حتى الآن، مثل البلايز المكشكشة، وبدلات الساتان بنمط البيجاما المطبعة بطبعات زهرية باهتة.
وأضافت المصممة: "سواء تم تنسيق سروال جلدي مع قطع التريكو المريحة أو تنورة رسمية مع بلوزة منسوجة، فإن وجود هذا التوتر بين القطع أمر مهم بالنسبة لنا".