تقع جمهورية المالديف في المحيط الهندي، وتضم ما يقرب من 1190 جزيرة مرجانية، وعاصمتها ماليه، وهي عبارة عن دولة جزرية تتميز بالرمال البيضاء الناعمة، والمياه الفيروزية المتلألئة، وأشجار النخيل الوارفة.
ويعتبر عشاق الشاطئ جزر المالديف إحدى أجمل الوجهات الساحلية على وجه الأرض.
يمكن للزوار والسياح اختيارها كوجهة، وتناول الطعام في مطعم تحت الماء، والاستمتاع بالأمواج المتلألئة، والاسترخاء في فيلا فوق الماء في منتجع فخم.
أفضل الأماكن في جزيرة الفردوس بالمالديف
تعرَّف على أفضل الأمكنة في جزر الفردوس:
البحر المضيء بالنجوم
تعد ظاهرة البحر المضيء في جزر المالديف من أبرز معالمها الساحرة، تتلألأ أمواج البحر في الظلام بلون أزرق ساحر، وكأنها مرشوشة بنجوم لامعة.
تعد جزيرة فادهو في را أتول أفضل مكان لمشاهدة هذه الظاهرة الفريدة.
يمكن للزوار الاستمتاع بمشاهد البحر المضيء أثناء التجول على الشاطئ أو خلال جولات بالقارب المصحوبة بمرشدين.
مطعم إيثا تحت الماء
يضم منتجع كونراد في جزيرة رانجالي مطعمًا فريدًا يُعرف باسم مطعم "Ithaa Undersea Restaurant".
يقع مطعم "إيثا تحت الماء" على عمق عدة أمتار تحت سطح البحر في منتجع كونراد في جزر المالديف.
وينزل الزوار عبر درج حلزوني خشبي إلى نفق مغمور لتناول الطعام حرفيًا تحت البحر.
يمكن للرواد مشاهدة الأسماك الملونة والدلافين المرحة من خلال قبة أكريليك أثناء تناولهم وجبة غداء أو عشاء محددة تضم أطباقًا ذات تأثير آسيوي مع لمسات من الإلهام من جميع أنحاء العالم.
منتجع موراكا
إذا كنت تشعر بالسلام تحت سطح البحر، فيمكنك أيضًا حجز إقامة في "The Muraka"، وهو مسكن فاخر في منتجع "Conrad" يتميز بغرفة نوم رئيسة مغمورة بالمياه، حيث يمكنك عد الأسماك أثناء استلقائك للنوم.
هذه الفيلا الفريدة من نوعها تتيح لك تجربة النوم والاسترخاء على عمق 16 قدمًا تحت سطح البحر، محاطًا بالحياة البحرية الساحرة.
فلل جيلي لانكانفوشي
استمتع بإقامة فاخرة في منتجع جيلي لانكانفوشي، حيث تتلاقى الفخامة مع الاستدامة.
تقع الفيلا الخاصة بك فوق مياه المحيط الهندي الصافية، وتوفر لك إطلالات خلابة على الشعاب المرجانية والحياة البحرية.
استمتع بتجربة طهي فريدة من نوعها، حيث يتم تحضير وجباتك من مكونات طازجة عضوية، واختبر سحر جزر المالديف من خلال وجبة إفطار رومانسية.
يمكن للزوار الاستمتاع في جزر المالديف فهي الوجهة المثالية للاسترخاء والاستمتاع بجمال الطبيعة.
