مع الإعلان عن فيلم "28 Years Later"، يتجدد عالم الرعب الذي صنعه المخرج داني بويل والنجم كيليان مورفي، في تكملة طال انتظارها لسلسلة الرعب الأيقونية، إذ يعيدنا الفيلم إلى عالم ما بعد انتشار فيروس "الغضب"، حيث يواجه الناجون معركة شرسة ضد المصابين المسعورين في بريطانيا المهجورة.. إليكم التفاصيل.
تدور أحداث الفيلم بعد 28 عامًا من تفشي فيروس "الغضب"، إذ يعيش الناجون في جزيرة نائية محصنة ضد العدوى، وتدور القصة حول صبي صغير يحاول إنقاذ والدته المحتضرة، وينطلق في مهمة خطيرة عبر بريطانيا المدمرة، وخلال رحلته، يواجه مجموعات مختلفة من الناجين الذين وجدوا أنفسهم في بيئة قاسية مليئة بالموت والرعب.
الفيلم يضم مجموعة من النجوم، بينهم:
فيلم "28 Years Later" من المنتظر إطلاقه في دور العرض بتاريخ 20 يونيو\ حزيران 2025، ليعيدنا إلى أجواء الرعب التي أسرت الجماهير في الأجزاء السابقة. المقطع الدعائي الأول للفيلم كشف عن رؤية بصرية مذهلة تصور بريطانيا بعد عقود من الدمار، حيث أظهرت المشاهد الناجين في جزيرة صغيرة محصنة، إلى جانب لمحات من العالم الخارجي المليء بالخطر والمفاجآت.
اللقطات تتسم بجو من الرعب الكثيف، مع موسيقى تصويرية تخطف الأنفاس، وتتخللها أغنية للشاعر روديارد كيبلينج، مما يضفي بعدًا نفسيًا على المشاهد، كما كشف المقطع عن صراعات الناجين مع المصابين المسعورين.