بدت أميرة ويلز كيت ميدلتون ببشرة شبابية نابضة بالحيوية، وخالية من التجاعيد والترهلات، في أحدث ظهور لها في حفل عيد ميلاد الملك تشارلز الرسمي Trooping The Colour، الذي أُقيم الأسبوع الماضي.
ووفق موقع Hindustan Times، انطلقت نظرية جديدة تفيد أن سبب ابتعاد كيت عن دائرة الضوء لا علاقة له بإصابتها بالسرطان، بل بخضوعها إلى عملية "شد للوجه" وبعض الإجراءات التجميلية الأخرى للوصول إلى مثل هذه النضارة والإشراقة، حيث قارن الجمهور صورها في احتفالية "أحد الذكرى"، التي أقيمت في شهر ديسمبر/ كانون الأول العام الماضي، مع صورها الحالية.
ولوحظ أن علامات الشيخوخة غزت ملامح كيت في صورها القديمة، حيث عانت الترهلات والتجاعيد ونزول الوسادة الدهنية في منطقة الوجنتين، بينما بدت في الثلاثينات من عمرها في صورها الحديثة.
ولفت البعض إلى أن كيت زيَّفت خبر إصابتها بالسرطان لتواري نفسها عن الأنظار إلى حين شفاء آثار العملية الجراحية، إذ تستغرق مرحلة التشافي من 4 إلى 6 أسابيع، وقد تصل إلى 6 أشهر للحصول على النتيجة النهائية.
وأشارت إحدى مستخدمات منصة "تيك توك" إلى أن فترة غياب كيت عن الأنظار إلى حين ظهورها علنًا في الحدث استغرقت 6 أشهر تقريبًا، وهي مدة تشافي آثار العملية.
وعلقت إحداهن مهاجمة: ما هو نوع العلاج الكيميائي الذي يجعلكِ تبدين أصغر بـ 10 سنوات؟ كيت ميدلتون إنسانة خبيثة، يمكننا أن نرى حرفيًّا عملية تجميل وجهها.
وأشار آخرون إلى أن استخدام السرطان كغطاء للعمليات الجراحية التجميلية هو استهزاء بجميع مرضى السرطان والناجين منه.