تحدث الفنان السوري أحمد رافع عن علاقته بعائلته وكيفية قضائه الوقت برفقتهم، مشيرا إلى أنهم عائلة هادئة جدا وطيبة ومتحابة، مترحما على روح ولده الفنان الراحل محمد رافع الذي كان ودودا ومحبا للناس..
وأضاف رافع أنه قبل نحو ثلاث سنوات تزوج ابنه الثاني نور، وسكن مع زوجته في منزل العائلة إلى أن رزق بطفلة أسماها "ميرا" وطفل "محمد"، متمنيا أن يكتب لهم الله أياما جميلة.
وتحدث عن علاقته بحفيديه، لافتا إلى أن هناك حالة عشق بينه وبين أحفاده، مبينا أن ابنه "نور" شخص رائع جدا كونه لا يفكر أن يزعج أحدا، ووصفه بالمسالم وطيب القلب.
وحول علاقته بزوجته وزوجة ابنه، أكد رافع على أنهما كفؤ لأي عمل، وتسود المحبة والود والاحترام بينهم، كما قال عن زوجته وزوجة ابنه إنهما بارعتان في الطبخ، مشيرا إلى أنه من الجميل أن يشعر بالراحة الموجودة في المنزل بعيدا عن المشاكل.
ومن جانب آخر، وعلى الصعيد الفني تمنى رافع العمل مع الفنانة السورية سلاف فواخرجي، معربا عن حبه واحترامه لها واعتزازه بها وبزوجها الفنان السوري وائل رمضان، إضافةً إلى محبته العمل مع الفنانة السورية سلافة معمار، بينما اختار من الفنانين الذكور الممثل السوري دريد لحام، إضافةً إلى الفنان السوري باسم ياخور.
كما تمنى رافع أن تعود المحبة وتتواجد بين الفنانين في الوسط الفني، وذلك لوجود شرخ في علاقتهم ببعضهم، الأمر الذي آذاه وآذى غيره من الفنانين والفنانات، مستنكرا عدم حب الفنانين بعضهم لبعض.
أما على الصعيد الشخصي، فلفت رافع إلى أنه إنسان عصبي، لكن منذ سنوات تراجعت تلك الانفعالية وأصبح يتعامل بهدوء وأريحية، معربا عن سعادته عندما يجسد شخصية ويشعر بها، مشيرا إلى أن المنتجين والمخرجين ركزوا على منحه شخصية المسؤول في الأعمال الدرامية.
