لا زالت حلقة الفنانة المصرية ياسمين صبري التي أطلت فيها ضيفة على برنامج "رامز مجنون رسمي"، تحظى بقبول جماهيري واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وسخر الجمهور من تصريحها بشأن ما أعجبها في زوجها رجل الأعمال المصري أحمد أبوهشيمة، غير أن ياسمين صبري غضبت من لفظ آخر قريب الشبه من سخرية الجمهور.
وعلم "فوشيا" من مصدر مقرب من ياسمين صبري، أن مكالمة هاتفية جرت بينها وبين رامز جلال بسبب إطلاق الأخير لفظًا أغضبها وهو قوله عن علاقتها بأبو هشيمة: "مش هعتقه وهقلبه"، وذلك عندما سُئلت عن إحساسها بحبها لأحمد أبو هشيمة للمرة الأولى فقالت: "أول مرة شوفته صدفة حبيته وهو بيبقى شعور بأن هذا الشخص سيكون في حياتها.
وأوضح المصدر أن ياسمين صبري قالت لرامز جلال إن هذا الرد يعزز مما يروجه البعض بشأن علاقتها مع أحمد أبو هشيمة بأنها علاقة غير مبنية على الحب وأن "المال" هو ما يحكمها، منوهًا إلى أن رامز جلال أكد أن هذا يأتي في إطار البرنامج ولم يقصد شيئًا وراءه وحاول امتصاص غضبها بفكاهته المعهودة.
وبيّن المصدر أن علاقة ياسمين صبري بالفعل مبنية على قصة حب وأن عقد قرانهما بهذه السرعة دليل على أنهما يريدان تتويج قصة حبهما بارتباط رسمي وأشار إلى أن ياسمين صبري تعيش فترة مختلفة في حياتها ودائمًا ما تصفها بأنها الأفضل في حياتها.
وكان الجمهور قد تفاعل مع تصريح ياسمين صبري بأن ما جذبها لأحمد أبو هشيمة هو أنه يضحكها، وتم تداول هذا التصريح بكثافة بين المتابعين، فالبعض سخر منه على طريقتهم الخاصة بأن المال هو الذي يحكم هذه العلاقة وأن زيجتها له تمت بسبب ثرائه وكونه من أغنى رجال الأعمال على الساحة حاليًا، وتم تداول كلمة "بيضحكني" بنوع من السخرية الشديدة.
ووقعت ياسمين صبري، ضحية برنامج "رامز مجنون رسمي"، حيث انهارت قائلة :"أنا بخاف وعندي فوبيا، ولو سمحت فوكني"، وبعدما سألها رامز جلال عن لون شعره قالت: "يجنن تحفة أنا هصبغ شعري زيك لما أخرج من هنا".
وواصلت ياسمين الصراخ والبكاء وسط حالة من الرعب عندما تم رفع كرسي الاعتراف إلى أعلى وهى جالسة مقيدًة، فقالت: "أنا اتكهربت يارامز، أبوس إيدك نزلني، جسمي بيترعش".
وشهدت الحلقة اعترافات من ياسمين صبري بحبها لزوجها أحمد أبو هشيمة قائلة إنها تحبه لأنه يضحكها وقالت إنها أحبته من أول مرة رأته فيها، "حسيت إنه في شعور كده حلو".
وتدور فكرة المقلب حول استدعاء ضيف بواسطة المغنية والإعلامية أروى، ليجلس الضيف على كرسي كهربائي دون علمه، ثم يحاول القيام، ولكن يتم تقييده بالسلاسل ولا يستطيع النهوض.
ويظهر رامز جلال للضيف مع بعض التعليقات الكوميدية، ويبدأ محاولات استفزازية، تنتهي بالسقوط في بركة مياه حتى يخرجه منها، ويذهب إلى الطابق العلوي فيضطر الضيف إلى صعود الدرج، وسط حالة فزع وبكاء.
