جينيفر لوبيز وابنتها بجولة في متحف اللوفر

تألقت النجمة العالمية جينيفر لوبيز وابنتها المراهقة إيمي، ذات الـ16 ربيعًا، في زيارة خاصة لمتحف اللوفر الشهير في باريس. 

 

 

أناقة لا تُضاهى

ظهرت جينيفر، البالغة من العمر 54 عامًا، في أبهى حلة، بإطلالة كلاسيكية فاخرة، مرتدية قميصًا أبيض، وجينز داكن، ومعطفاً طويلًا باللون الرمادي الفحمي، وأكملت إطلالتها بحقيبة يد بيضاء من هيرميس كيلي. أما بالنسبة لشعرها، فاعتمدت تسريحة ذيل الحصان التي تتميز "جيه لو" بها.

 

 

ولم تنقص أناقة إيمي عن والدتها شيئًا، إلا أنها كانت بلمسة شبابية، بقميص وردي قصير الأكمام وجينز فاتح، مؤكدة على اهتمامها الواضح بالموضة منذ سن مبكرة.

 

 

من باريس إلى نيويورك

 

شاركت جينيفر لوبيز مؤخرًا في حفل Met Gala لعام 2024، الذي حمل شعار "الجميلات النائمات: إعادة إيقاظ الموضة". وقد تميز الحفل بعرض مبهر يضم حوالي 250 قطعة تاريخية، بأزياء تجاوز عمر بعضها الـ400 عام.

 

وكانت "جيه لو" قد حمست جمهورها للحدث، وفي تصريح ناري لبرنامج Good Morning America، أعربت عن حماسها للمشاركة إلى جانب نجوم مثل Zendaya، وBad Bunny، وChris Hemsworth، ووعدت بلحظات مذهلة، قائلة: سيكون هناك الكثير من الفعاليات المثيرة للاهتمام، استعدوا لتشهدوا ما لا يمكنني الكشف عنه الآن. 

 

 

 

المزيد من المغامرات تنتظر جينيفر

 

بعد الضجة التي أحدثتها في Met Gala، تستعد جينيفر لوبيز لجولتها الموسيقية "This is Me.. Live"، التي تبدأ في يونيو/ حزيران، وتستمر حتى أغسطس/ آب. وتأمل جينيفر أن يرافقها طفليها التوأم، إيمي وماكس، خلال هذه الجولة لمشاركتها تجاربها الموسيقية.

 

وفي حديثها عن تجربة الأمومة والمهنة، شددت "جيه لو" على أهمية الموازنة بين العمل والحياة الأسرية، وأعربت عن رغبتها في أن تكون الجولة فرصة للتقارب الأسري بينها وبين أطفالها.