ردَّت نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر على اتهامات لجوئها لحقن الأوزمبيك وحبوب تخسيس الوزن، خلال لقاء لها مع مجلة "فوغ" بنسختها البريطانية.
وشددت كايلي (27 عامًا) على أنها لم تخضع لحقن الأوزمبيك إطلاقًا، وكل ما هنالك أنها عادت إلى وزنها الطبيعي الذي كانت عليه قبل إنجاب طفليها، مستهجنة مقارنة المتابعين صورها، حاليًا، وما كانت عليه بعد 3 أشهر من ولادة طفلها.
وقالت مستغربة: هل ينسى الجميع أنني أنجبت طفلين، واكتسبت 60 رطلاً في كلا الحملين؟.
وأشارت صاحبة إمبراطورية "Kylie Cosmetic" إلى أنها لم تتلقَ "التعاطف الكافي" منذ استقبال ابنتها ستورمي (6 أعوام)، وابنها أير ذي العامين.
وقالت للمجلة: "كان وزني 200 رطل عندما أنجبت طفليَّ اللذين يبلغ وزنهما 9 أرطال: 8.3 و8.9.. لقد فقدت الوزن الزائد نتيجة الحمل بعد ولادة ابنتي، ثم حملت بابني بعد شهرين.. كنت أشعر أنني في حالة جيدة، وكان الأمر جيدًا، ثم حملت وعدت لفعل كل شيء مجددًا".
وتحدثت كايلي، بمنتهى الصراحة، مع متابعيها عن تغير جسدها منذ أن أصبحت أُمّا، وكتبت في منشور لها عبر خاصية "الستوري" على "إنستغرام" يعود إلى العام 2022: "أحاول فقط أن أكون بصحة جيدة وصابرة. المشي والبيلاتس هما مزيجي المفضل.
أما بشأن الأمومة، فقد كشفت كايلي أنها تعلّمت عدم الاهتمام بآراء الآخرين، وقالت: "أعود إلى المنزل وأطفالي يحبونني دون قيد أو شرط..إنهم مهووسون بي، وهذا علمني أن أعيش الحياة بشكل أسهل قليلاً".
واستطردت قائلة: "لدي هؤلاء البشر الصغار في المنزل الذين يحتاجون إليَّ، ويحبونني، ويعتقدون أنني الشخص الأكثر مثالية في العالم".