عادت نجمة تلفزيون الواقع كلوي كارداشيان إلى العلاج النفسي بتوصية من شقيقتها كيم، بحسب ما نقله موقع People.
وأضاف الموقع أن قرار عودة كلوي للعلاج النفسي جاء بعد تجربة مزعجة كانت سببًا في توقفها عن العلاج، فضلا عن التشجيع المستمر من شقيقتها كيم وصديقتها ماليكا.
خلال طلاقها من لامار أودوم عام 2013، لجأت إلى معالجة نفسية من أجل الخروج من الصدمة التي عانتها، إلا أنها تعرضت بموقف صادم دفعها للتراجع عن هذا القرار.
وصرَّحت كلوي لموقع Bustle: كنت أذهب إلى العلاج وفجأة، أخبرت معالجتي بشيء خاص، انتشر لاحقًا عبر عدد من الصحف المحلية… وعلمت أن معالجتي كشفت هذه المعلومات؛ لأنه لا توجد طريقة أخرى لانتشار هذا الأمر إلى العلن.
وأوضحت أنها بعد هذه التجربة قررت اللجوء إلى الرياضة، ورفضت الذهاب إلى أي معالج نفسي.
وقالت نجمة تلفزيون الواقع البالغة من العمر 40 عامًا: توقفت عن الذهاب إلى العلاج، وبدأت في الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية، لم أعد أثق بأي شخص.
وأضافت: ممارسة الرياضة هي علاجي… المكان الذي شعرت فيه بالأمان هو صالة الألعاب الرياضية.
وقررت كلوي الأخذ بنصيحة شقيقتها كيم التي تثق بها كثيرًا، على حد تعبيرها، وذهبت إلى المعالجة النفسية الخاصة بـها، وأكدت أنها ستلتزم بزيارتها 3 مرات في الأسبوع للوصول إلى راحة وشعور أفضل.