يمر الوسط الفني بعدد من حالات الانفصال بين الفنانين التي تجذب انتباه الجمهور وتثير فضول المعجبين. ورغم أن هذه الظاهرة ليست جديدة، إلا أنها تترك أثرًا كبيرًا على المشهد الفني، وتفتح نقاشات حول الضغوطات التي يتعرض لها الفنانون في حياتهم الشخصية.
أعلنت العديد من النجمات انفصالهن وهنا نرصد لكِ أبرز الأسماء:
الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم أثارت ضجة كبيرة عند إعلان انفصالها المفاجئ عن خطيبها ناريغ ناربيكيان، ما جعلها محط أنظار وسائل الإعلام والجمهور، خصوصا بعد انتشار شائعات حول وجود مشاكل بينهما خلال الفترة الماضية، قبل أن تنفي الفنانة الأمر جملة وتفصيلا.
أعلنت الفنانة المصرية جوري بكر انفصالها عن زوجها للمرة الثانية بعد علاقة مليئة بالتوترات. بعد فترة قصيرة من العودة لبعضهما، أكدت جوري أن الطلاق تم منذ ثلاثة أشهر، مشيرة إلى الاحترام المتبادل بينهما كوالد ابنها.
شكل انفصال إلهام عبد البديع عن زوجها الملحن وليد سامي صدمة للجمهور. حيث كتب وليد عبر حسابه: كل شيء قسمة ونصيب، وأتمنى لها التوفيق. ورغم ذلك، عادت إلهام إلى زوجها بعد فترة قصيرة.
أعلنت شيري عادل انفصالها عن الفنان طارق صبري بعد زواج مفعم بالحب. وأكدت أن القرار جاء مع احترام متبادل بينهما، مع تمنياتهما لبعضهما بالخير.
أعلنت الفنانة هند عبد الحليم خبر طلاقها من زوجها كريم قنديل بعد ثلاث سنوات من الزواج، لكنها فضلت عدم الكشف عن أسباب الانفصال.
انفصلت نيللي كريم عن زوجها لاعب الإسكواش السابق هشام عاشور بعد زواج دام عامين ونصف، مما أثار استغراب العديد من محبيها.
أعلنت الفنانة السورية سارة نخلة انفصالها عن خطيبها الذي ارتبطت به في يناير الماضي، موضحة في منشور لها أنها تكن له كل الاحترام، لكن "كل شيء قسمة ونصيب".
تظل حالات الانفصال في الوسط الفني موضوعًا مثيرًا للجدل، تعكس التحديات التي تواجهها الفنانات في حياتهن. على الرغم من الألم والضغوطات، تبقى بعض العلاقات الإنسانية محاطة بالاحترام والتقدير، ما يعكس نضج الفنانين في التعامل مع هذه التغيرات.