طرح الفنان محمد رمضان أحدث أغانيه بعنوان "الحمد لله" عبر قناته الرسمية على "يوتيوب"، ومن المتوقع أن تحقق الأغنية نجاحًا كبيرًا عبر المنصات الرقمية بفضل تزايد شعبية رمضان في الساحة الفنية العربية.
اختار محمد رمضان العاصمة الفرنسية باريس لتصوير كليب أغنيته، حيث تضمن التصوير مشاهد داخل مطعم فاخر، وسيارة فخمة، إضافة إلى لقطات حية من حفل غنائي حماسي وسط جمهور ضخم.
ويجمع الفيديو بين الأجواء الفاخرة واللمسات العصرية، مما يعكس طابع الأغنية المليء بالطاقة والإيجابية.
تعاون رمضان في الأغنية مع مغني الراب الفرنسي فرانغليش، حيث تم دمج الموسيقى العربية والغربية بشكل مميز. وروج الفنان للأغنية عبر حسابه على "فيسبوك"، حيث كتب: روح اتعب واشقى عشان توصل للي بقينا فيه.. الحمد لله، في إشارة إلى رحلته من التحديات إلى النجاح.
الحمد لله.. يا حبيب الروح دولاراتي داوت قلبي المجروح
الحمد لله.. آه يا بختنا عندنا يختنا نسرح بيه ونروح
الحمد لله.. شوف كنا فين والحظ خدنا أنا وإنت لفين
الحمد لله.. شوف حجم نجحنا قد الصبر وسهر الليل
الحمد لله.. بقينا نجوم الدنيا الحمد لله
الحمد لله.. ملكنا الأرض في ثانية الحمد لله
الحمد لله.. تعبنا شقينا ووصلنا الحمد لله
الحمد لله.. مفيش ولا موجة هزتنا الحمد لله
الحمد لله.. روح اتعب واشقى عشان توصل للي بقينا فيه
الحمد لله.. الحمد لله على كل اللي كرمني بيه
الحمد لله.. أنا طالع فوق عايزين تنزلوني ليه
الحمد لله.. واقف في مكان ولوحدي الناس حاسدني عليه
الحمد لله.. بقينا نجوم الدنيا الحمد لله
الحمد لله.. ملكنا الأرض في ثانية الحمد لله
الحمد لله.. تعبنا شقينا ووصلنا الحمد لله
الحمد لله.. مفيش ولا موجة هزتنا الحمد لله.
كما تضمنت الأغنية مقاطع باللغة الفرنسية يؤديها فرانغليش، مما يضيف لمسة عالمية ويسهم في توسيع قاعدة جمهورها.
بالتزامن مع إصدار الأغنية، أثار محمد رمضان جدلًا واسعًا بعد تصريحاته في بودكاست "خارج إطار الشخصية" عبر "يوتيوب".
وتحدث عن طفولته، مشيرًا إلى أن سيدة مسيحية أرضعته عندما كان في السادسة من عمره، معتبرًا أن ذلك جعل "رومانيًا" أخًا له.
كشف رمضان عن أنه أصبح مليونيرًا في سن 19 عامًا، معتبرًا أن المال هو مقياس النجاح؛ وأوضح أنه تعلم القناعة وحب الخير من والديه، وأن عبارة "ثقة في الله نجاح" التي يكررها دائمًا، هي مستوحاة من الأسرة التي زرعت فيه إيمانًا عميقًا بتحقيق الطموح. واختتم حديثه قائلاً: مليونير من يومي، في إشارة إلى نجاحه المبكر في الوسط الفني.