تختلف عادات النظافة الشخصية من فرد لآخر، وهو الشيء نفسه الذي ينطبق على النجوم والنجمات؛ إذ يواظب كل منهم على اتباع عادات تتفاوت على حسب الشخصية.
وهناك بعض النجوم الذين يتبعون عادات نظافة شخصية مثيرة للجدل، وهو ما نستعرضه في السطور التالية بالتفصيل من خلال تلك القائمة التي توضح أبرز هؤلاء النجوم واعترافهم بالمداومة على تلك العادات غير الصحية:
ماثيو ماكنوهي
سبق له الاعتراف بعدم استخدامه مزيلات العرق، وقد سبق له أن أكد أكثر من مرة في تصريحات صحفية أنه يحاول بشتى السبل تجنب استخدام منتجات إزالة العرق.
جيسيكا سيمبسون
سبق أن كشفت صراحة عن عدم حبها لعادة غسل الأسنان بالفرشاة، لكنها تراجعت نوعا ما عن ذلك التصريح خلال ظهورها في برنامج تلفزيوني عام 2010، بتأكيدها أنها لم تكن تقصد ذلك، وأنها تغسل أسنانها ربما ثلاث مرات في الأسبوع.
جينفر لورانس
يقال إنها لا تكترث برائحة نفسها التي تكون كريهة بسبب تناولها بعض أنواع الأطعمة التي تنبعث منها روائح غير جيدة، مثل الثوم وسمك التونة، وهو ما أكده زميلها وصديقها، ليام هيمسوورث، خصوصا في وقت مشاهد القبلات التي كانت تجمع بينهما.
ماريا باكالوفا
يقال إنها لا تهتم بنظافتها الشخصية ولا بجمالها وأناقتها، إلا إذا اقتضى الدور الذي تقوم به ذلك. ورغم أنها لم تكن مقتنعة بذلك في البداية، لكنها تعودت على ذلك مع الوقت.
سنوكي
يقال إنها تستعين بفضلات القطط في روتين العناية بالبشرة الذي تداوم على استخدامه، خاصة بعد قراءتها على الإنترنت عن إمكانية الاستعانة بتلك الفضلات كبديل مميز ورخيص في الوقت نفسه لأقنعة الوجه التي تعنى بتقشير البشرة وتتسم بغلو أسعارها.
شايلين وودلي
تستعين بالطين بغرض النظافة، والمدهش في الأمر أنها من الأشخاص الذين يداومون على عادة تنظيف أسنانهم باستخدام الطين؛ إذ يتسم بفعالية شديدة في إزالة الترسبات من على الأسنان والعمل على جعلها أكثر بياضا ولمعانا.
كيلي كلاركسون
سبق لها أن كشفت في 2008 أنها لا ترتدي أبدا أية ملابس داخلية لرغبتها في أن تكون أكثر تحررا، والحقيقة أن هناك دراسات تقول إن ذلك يساعد في منع التهابات الخميرة وبعض ردود الفعل التحسسية ومزيد من الفوائد الأخرى التي تُشعِر المرأة بالراحة.
اميلي راتاجكوسكي
سبق لها أن اعترفت في مقابلة أجرتها مع جيمي كيميل عام 2017 أنها قضت 8 أعوام من حياتها وهي تقود سيارة "قذرة" لا يمكنها وصفها سوى بأنها "مكب نفايات" متحرك؛ إذ لم تكن تهتم بنظافتها مطلقا وكانت تترك بداخلها كل شيء تود التخلص منه.
باجيت بروستر
يقال إنها من النوع الذي يداوم على عادة قضم الأظافر بشكل مستمر، وأنها لم تقوَ على التخلص من تلك العادة السيئة، رغم كل المحاولات التي قامت بها في سبيل ذلك.
كيشا
كانت تشتهر برائحة جسدها الكريهة، وسبق لها أن اعترفت بأن الناس كانوا يخبرونها بذلك، وأنها كانت تشم رائحة كما رائحة الأشخاص المشردين، فضلا عن مداومتها على عادة أخرى مقززة، وهي شرب البول الخاص بها، بعدما أخبرها البعض بأنها عادة صحية، لكنها توقفت عنها بعد فترة من الوقت، لإدراكها ربما بخطر ذلك عليها.
مارلين مونرو
يقال إنها لم تكن تهتم كثيرا بالنظافة ونادرا ما كانت تستحم، وكانت تتناول طعامها في السرير، كما كانت تتخلص من بقايا الأطباق بوضعها أسفل الملاءات قبل النوم.