حظيت الفنانة ليلى عبدالله باهتمام متابعيها مجددًا بعد نشرها مجموعة من الصور عبر حسابها على "إنستغرام" من أبوظبي، حيث ظهرت بإطلالة لافتة بفستان وجاكيت أحمر.
أحدثت بعض الصور تفاعلًا لافتًا، إذ ظهر في بعضها نجم "إيميلي في باريس" لوسيان لافيسكونت. هذا الظهور المفاجئ أثار العديد من التساؤلات حول ما إذا كان مجرد تصادف أم أن هناك شيئًا يجمعهما وراء الكواليس.
البعض تساءل عن إمكانية وجود تعاون فني مشترك بينهما، بينما طرح آخرون فرضية أن علاقتهما قد تكون أكثر من مجرد لقاء عابر. فمع ظهور ليلى في وقت سابق مع جو جانس وما تبعه من جدل، أصبح لدى متابعيها فضول أكبر حول حياتها الشخصية والعلاقات التي قد تجمعها بنجوم عالميين.
وفي وقت سابق لم تتردد ليلى في الرد على هذا الجدل حينها، خاصة بعد غيابها الطويل عن السوشيال ميديا.
في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على تيك توك، أكدت ليلى أنها ترفض التدخل في حياتها الشخصية من أي شخص، مشيرةً إلى أن حياتها ملك لها فقط. وقالت: محد له شغل بحياتي حياتي لي أنا، إذا خالتي تدخلت ممكن أتضايق. المشكلة إن الناس يعتقدون أن حياة الفنان الخاصة ملك للجميع.
وفي نفس الفيديو، تابعت ليلى قائلة: آسفة بس.. ما حد له شغل، ليش مو كل الناس مشغولة بنفسها؟ مشغولة بحياتها، مشغولة بتطورها، بإنجازاتها... أنا وايد مشغولة مع نفسي.. والله العظيم ما لي شغل بأي بنت. وأضافت: التركيز لازم يكون على نفسك، على أهدافك، وعلى تطورك الشخصي، وليس على ما يدور حولك.