شهدت بطولة ويمبلدون للتنس هذا العام، حضور العديد من النجوم والمشاهير إلى مبارياتها، وبينما كانت ثنائيّات المشاهير تشاهد الملعب، كان خبراء لغة الجسد يحلّلون حركاتهم، ويحضّرون لنا وصفًا لعلاقاتهم، بناءً على لغة جسدهم.
زارا فيليبس ومايك تندال: تجاذب جسديّ قويّ
كشفت "جودي جيمس"، خبيرة صحيفة "ذا صن" البريطانيّة، أنّ طريقة جلوس الثنائيّ، واقترابهما من بعضهما، تعكس وجود انجذاب جنسيّ متبادل وقويّ بين الطّرفين.
فيليبا كوان وجود لو: نجم ومعجبته
تكشف نظرة فيليبا وابتسامتها لجود، وهو ينظر للملعب حبّها الكبير تجاهه، ودعمها الشّديد له، فهي تراه نجم وتعتبر نفسها أولى معجبيه.
كيت ميدلتون والأمير وليام: صداقة قوية
يشير حفاظ الدوقان على مسافة بين جسديهما وسلوكهما الخالي من اللّمس، بالإضافة إلى تبادل النظرات والابتسامات العريضة، إلى وجود علاقة صداقة قويّة تدعم رابطتهما الزّوجيّة.
إيلي غولدنغ وكاسبر جوبلينغ: لطافة طفوليّة
تستخدم إيلي ايماءاتها الطفوليّة وابتسامتها اللّطيفة لجذب انتباه كاسبر، الذي يبدو يقظًا وأكثر تحفظًا من إيلي.
بيبا ميدلتون وجيمس ماثيوز: غرباء
تكشف المسافة الهائلة بين بيبا وجيمس وقلّة تواصلهما باللّمس أو النّظر إلى سطحيّة علاقتهما، فمن السّهل الخلط بينهما، وبين غريبين.
روبن سيلبي ومايسي ويليامز: سيطرة نسائيّة
جلس روبن ينظر إلى وعاء الفراولة التي أكلتها مايسي وحدها، وهو يتساءل عمّا حدث لحصته، بينما بدت مايسي سعيدة وهادئة وواثقة في نفسها، ممّا يشير إلى سيطرتها على العلاقة.
لورا لوي وودي هارلسون: صداقة مُريحة
تشير لغة جسد هذا الثنائيّ إلى نضج وراحة علاقتهما، فكلاهما يتحرّك بحريّة بينما يتبادلان نطرات المحبّة