يقدم الفنان المصري محمد رمضان فيلمه الجديد "آخر ديك في مصر"، والذي يقدم من خلاله شخصية كوميدية لرجل وحيد ينجو من عائلة، لا يبقى منها إلا النساء.
وتتشابه فكرة الفيلم، كما يبدو من الاسم، مع مجموعة كبيرة من الأفلام التي اهتمت بـ"ديك البرابر"، أو الرجل الوحيد الذي يعيش وسط مجموعة من النساء.
ومن أهم هذه الأفلام..
محمد رمضان
"يسافر رجال عائلة "ديك" إلى محافظة أسوان، وهناك تحدث المفاجأة، عندما تفترس مجموعة من التماسيح الجميع، وينجو واحد فقط هو محمد رمضان، ليكون آخر رجال عائلة ديك في مصر، ليعود بعد ذلك إلى نساء العائلة فتحدث بينهما العديد من المفارقات الكوميدية".
هذه هي القصة التي تم تسريبها لفيلم "آخر ديك في مصر"، المنتظر عرضه بعد أيام في موسم نصف العام السينمائي الجاري.
أحمد حلمي
قدم النجم المصري دور رجل وحيد يعيش مع جدته وأمه وأخته، بعد وفاة جده، وهو الفيلم الذي حقق نجاحا جماهيريا ونقديا كبيرا، عند عرضه في الموسم الماضي، وشارك في بطولته صابرين وميمي جمال وجميلة عوض وبيومي فؤاد.
فاروق الفيشاوي
في فيلمه "ديك البرابر" قدم الفنان المصري الكبير نفس الفكرة من خلال دور شاب معاق ذهنيا، هو الابن الوحيد لوالده، الذي أدى دوره الفنان الراحل عبدالله غيث، وشارك في بطولة الفيلم نبيلة عبيد.
محمود عبدالعزيز
أيضا قدم الفنان الراحل محمود عبدالعزيز دورا شبيها في فيلم "سيداتي آنساتي" للمبدع رأفت الميهي، حيث قام بالزواج من 4 صديقات وعاش معهن في نفس المنزل، وكأنه "سلطان زمانه" و"ديك برابر" العصر، وشارك في بطولة هذا الفيلم الفانتازي معالي زايد وعبلة كامل وصفاء السبع وعائشة الكيلاني، وحقق نجاحا لافتا.