توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 31 ديسمبر /كانون الأول 2024، مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: مشاعر الغيرة التي تسيطر عليك هذه الفترة، قد تكون أمراً صحياً. حاول الحفاظ على الخطوط الحمراء في العلاقة. عليك بذل جهود استثنائية لاستعادة ثقة الشريك. تحاول تقديم أفضل ما لديك، لخلق مساحة خاصة تؤثر إيجاباً في تطور العلاقة.
مهنياً: حان الوقت للقيام بترتيبات جديدة في محيط عملك. عليك تسليط الضوء على قدراتك المهنية. بعض التغييرات قد تحمل الكثير من الآثار الإيجابية التي من شأنها تحسين ظروفك المهنية. وجهة نظرك المحقة، قد تساعدك على إحداث بعض التغييرات في ظروفك المادية.
عاطفياً: إذا أردت إنجاح علاقتك مع الشريك، عليك مقاربة الأمور بطريقة سلسلة. الاستمرار بالمناكفات قد يقضي على فرصة الحصول على استقرار في العلاقة. تعلم من التجارب الماضية. حاول التخلص من ترسبات العلاقات السابقة. قد يستحق الشريك تقديم مزيد من التضحيات.
مهنياً: تتمتع بقدرات مهنية عالية؛ قد تسمح لك بإيجاد الفرصة المهنية المناسبة. تحتاج إلى إحداث تغييرات مهمة في أسلوب حياتك. كن حذراً من الانجرار خلف مشاكل أنت في غنى عنها. عليك التأني في خياراتك المهنية، ووضع أسس متينة للمرحلة المقبلة.
عاطفياً: الرهان على الوقت لن يكون لصالحك. لا تسمح للشريك بإقناعك بوجهة نظره الخاطئة. الاستمرار بالرهانات الخاطئة قد يؤدي إلى تشتت أفكارك. حنكتك قد تساعدك على اكتشاف الكثير من المؤامرات التي حيكت ضدك. عليك التروي قبل اتخاذ القرارات المهمة. ثق بقدرتك على الانتقال بعلاقتك مع الشريك إلى مرحلة مهمة.
مهنياً: عليك اعتماد إستراتيجية جديدة لإعادة تفعيل دورك المهني. السيناريوهات المعتادة قد تتكرر فجأة، دون أي تغييرات مفاجِئة. حان الوقت لإيجاد أفضل البدائل لتحسين ظروفك المهنية. الظروف قد تكون ملائمة للتخلي عن الحلول التقليدية، والانتقال إلى مرحلة جديدة من حياتك المهنية.
عاطفياً: كن حذراً. حياتك العاطفية قد تشهد بعض التوتر خلال هذه الفترة. الاستقرار في حياتك المهنية بات مطلباً أساسياً لإنجاح علاقتك مع الشريك. عليك التخلص من ردود فعلك غير المبررة. الإشكاليات الموجودة قد تكون غير مهمة، لكن حلولها قد تكون سهلة. للباحثين عن علاقة جديدة، اختاروا يوماً آخر لمفاتحة الطرف الآخر بحقيقة مشاعركم تجاهه.
مهنياً: حان الوقت للتخلص من أصدقاء السوء، والتفكير في كيفية تحسين ظروفك المهنية. عليك الفصل بين علاقاتك الشخصية والمهنية. ضع مصالحك الخاصة فوق كل اعتبار. حاول الاستفادة من الفرص التي قد تعرض عليك خلال هذه الفترة. حان وقت القيام بإصلاحات مهنية.
عاطفياً: حنكتك قد تساعدك على تخطي المشاكل التي عانيتها مؤخراً. بادر إلى وضع النقاط على الحروف. لا بد من اتخاذ خطوة جريئة قد تسهم بإخراج العلاقة من عنق الزجاجة. لا تتسرع في اتخاذ القرارات المهمة. عليك استعادة ثقة الشريك؛ والانتقال بالعلاقة إلى مرحلة جديدة.
مهنياً: عليك الاستفادة من الفرص المتاحة. لا يمكنك رفض الشراكة المتاحة مع أحد الأشخاص النافذين. لا تؤجل قرار الاستثمار الموجود على الطاولة إلى وقت آخر. قد تبدو المعطيات مشجعة هذه الفترة. ثق بقدراتك المهنية، وحاول تطويرها بهدوء وعقلانية.
عاطفياً: المغامرة بقرارات متسرعة؛ قد تؤدي إلى نتائج سيئة للغاية. لن تستطيع تعويض الفراغ العاطفي، خاصة أن علاقتك مع الشريك انتهت بمشاكل كبيرة. لا بد من مراجعة دقيقة للخيارات المتاحة. كل التفاصيل قد تكون مهمة؛ فلا تهملها. حان الوقت لوضع حد لمشاكلك المهنية المتراكمة.
مهنياً: اعتمد على المرونة في تعاملك مع زملائك في العمل. عليك اختيار ظروفك المهنية بهدوء، ودون أي ضغوطات خارجية. محاولاتك المستمرة للتغيير قد تكون خجولة وغير جدية. بادر لتحسين ظروفك المهنية، فأنت لا تملك الكثير من الخيارات.
عاطفياً: كن حذراً من افتعال المشاكل. عليك تفهم متطلبات الشريك، والانطلاق نحو توطيد علاقتكما العاطفية. عليك أن تسيطر على حالات الغضب التي تنتابك بين الفينة والأخرى. الظروف ما زالت سانحة للتعبير عن مشاعرك تجاه الطرف الآخر. علاقتك مع الشريك تستحق مزيدًا من التضحيات.
مهنياً: لا تعلق الكثير من الآمال على الوعود التي قطعها لك الشريك. حاول الحفاظ على هدوئك، وعدم الانجرار خلف الاستفزازات الشخصية. تعامل بحذر مع بعض الإجراءات الكيدية في العمل. ثق بقدرتك على الانتقال إلى مرحلة جديدة من حياتك المهنية.
عاطفياً: عليك أن تكون عقلانياً في تصرفاتك، والتعامل بهدوء مع ملاحظات الشريك. قد تكتشف فجأة أنك أخطأت بالحكم على تصرفاته. التوتر في العلاقة قد يكون نتيجة إصرارك على عدم تفهم مخاوف الطرف الآخر. عليك اعتماد إستراتيجية جديدة لإعادة إحياء العلاقة مجددًا.
مهنياً: لا بد من الموافقة على عمل جديد، قد يسهم بتحسين ظروفك المعنوية. لا تملك ترف الرفض، قد تحتاج إلى تحسين واقعك المادي. لا تستسلم للظروف الصعبة التي عانيتها مؤخرًا. حاول التخلص تدريجيا من العراقيل التي أثرت سلبا في اندفاعك، وحدَّت من تقدمك.
عاطفياً: قد تشعر يوماً بعد يوم أن خيارك العاطفي كان صائباً. علاقتك مع الشريك قد تزداد تماسكاً، ويتعزز التفاهم المتبادل. حافظ على الخصوصية في علاقتك مع الشريك. قد تحصل قريباً على الأمور التي تتمناها من العلاقة. حاول الاستفادة من المناخ الإيجابي لتحسين ظروفك العاطفية.
مهنياً: لا بد من انتفاضة سريعة على الواقع الذي تعيشه. كن واقعيا في القرارات التي تتخذها. قد تحتاج للعودة إلى الاستقرار المهني. حان الوقت للتعامل مع المستجدات المهنية بطريقة فعالة. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة لتحسين ظروفك المهنية.
عاطفياً: قد تمتلك الكثير من المشاعر الصادقة. عليك الحفاظ على ثقة الشريك؛ ما يساعدك على إعادة تقييم واقعك العاطفي. التنازلات المتبادلة قد تكون دافعاً أساسيا لتحسين علاقتك مع الشريك. قد تتلقى الكثير من العروض العاطفية المناسبة. لا تتسرع بردود فعلك العدائية.
مهنياً: تنقصك الشفافية في إدارة أمورك المهنية. عليك ألا تخفي بعض الأسرار عن الأشخاص المعنيين بإدارة مواضيعك المهمة. كن حذراً. الظروف قد تنقلب رأسا على عقب. حان الوقت لإدارة شؤونك المهنية بطريقة احترافية. ثق بقدرتك على إعادة تقييم واقعك المهني.
عاطفياً: كن كتاباً مفتوحاً في علاقتك مع الشريك. لا تخلط بين شؤون القلب ومشاكلك اليومية. قد تحتاج إلى مساندة الشريك هذه الفترة، فلا داعي لخسارته. الطرف الآخر قد يكون مستعداً لتقديم يد المساعدة، شرط الحفاظ على الوضوح في الرؤية، وعدم الاحتفاظ بالأسرار.
مهنياً: لا تراهن على المرونة في إنقاذ ما تبقى من علاقاتك الطيبة مع زملائك في العمل. لم يعد مجدياً الاستمرار في الرهان على حصول تغييرات دراماتيكية في العمل. الأمور باتت واضحة. حان الوقت لاتخاذ قرارات قد تكون جريئة، لكنها مفيدة.
عاطفياً: قد تعاني هذه الفترة برودًا في المشاعر. حان الوقت لتحمل مسؤولية الهفوات التي قمت بها مؤخرًا. لا تكن أنانيًّا. لا تهمل الطرف الآخر دون أسباب منطقية. عليك أخذ استراحة لشحن طاقتك مجددصا. لا تدع مزاجيتك تؤثر في علاقة عاطفية، قد تبدو واعدة.
مهنياً: بعض التطورات المهنية قد تثير قلقك. كن حذرًا من المبالغة في ردود فعلك، كي لا تقع فريسة القرارات الخاطئة. قد تكتشف فجأة أن أمورك المهنية تتجه نحو الأفضل. عليك إعادة تقييم علاقتك مع زملائك في العمل. كن واثقاً من خياراتك. بعض الظروف قد تكون ملائمة للانتقال إلى مكان عمل جديد.