توقعات الأبراج ليوم الخميس 12 ديسمبر/ كانون الأول مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: تخلص من الروتين؛ الذي أثر سلبا في قدرتك على تطوير العلاقة. خيالك الواسع قد يفرض عليك الخروج من الواقع الذي تعيشه. لا تحاول استغلال مشاعر الشريك لتحقيق مصالحك الخاصة. ضع حدا لحالة التردد التي تعانيها. لا تسمح لأحد بالتدخل في مصير علاقتك مع الشريك.
مهنيًا: لا تسمح للغضب أن يسيطر على تصرفاتك. حان الوقت للانتفاض على الواقع الذي تعيشه. قد تكون محقا في وجهة نظرك؛ لكنك لا تستطيع فرض آرائك بالقوة على محيط عملك. لا يمكن للنجاح بأن يكون حليفك؛ إذا لم تتأن في خياراتك هذه المرة. فلا تسمح لأحد باستغلال قدراتك المهنية.
عاطفيًا: البحث عن العلاقات العابرة قد يؤدي إلى تدهور العلاقة. الالتزام الجاد قد يكون الحل الأمثل لعودة الاستقرار إلى حياتك العاطفية. الشعور بالسعادة المؤقتة؛ يجب ألا يشكل عائقا أمام البحث عن العلاقة الجدية. حان الوقت للاهتمام بشؤونك الخاصة.
مهنيًا: الوصول إلى الاستقرار المهني لن يكون سهلا؛ قد يصطدم بالكثير من الصعوبات. تخلص من أفكارك السوداوية. طاقتك الإيجابية هذه الفترة قد تساعدك على رؤية الأمور من منظار مختلف. لا تتخل عن قناعاتك الشخصية إرضاء لزملائك في العمل. الالتزام بالقرارات قد يكون عنوان المرحلة المقبلة.
عاطفيًا: أمورك العاطفية لن تخرج عن السيطرة. قد تنجح باحتواء الأزمة الراهنة. حان الوقت لحل مشاكلك الراهنة بطريقة جذرية. كن حذرا من ردود فعلك. لا يمكنك حل الأمور دائما على حساب مشاعرك. قد تعاني خيبة أمل كبيرة إن لم تبادر لفرض مكانتك في قلب الشريك.
مهنيًا: قد تنجح بالتخلص تدريجيا من الضغوط النفسية التي عانيتها مؤخرا. عليك تقبل جو المنافسة الذي يسود في محيط عملك. قد تنجح في إدارة شؤونك المالية. اعتمد سياسة النأي بالنفس؛ ولا تسمح لأحد بإقحامك في مشاكل أنت في غنى عنها. الحظ قد يكون حليفك هذه الفترة.
عاطفيًا: قد تعيش حالة من الاستقرار العاطفي. قد تتخلص تدريجيا من الطاقة السلبية التي أثرت سلبا في تطور العلاقة. قد تشعر أنك تعيش قصة حب جميلة قد تعوضك عن معاناتك السابقة. لا تسمح لهواجسك بأن تقضي على سعادتك. قد تنجح بنقل العلاقة إلى مرحلة متطورة.
مهنيًا: تطورات متسارعة في العمل قد تسبب لك بعض الإرباك في محيط عملك. قد تحتاج إلى حل جذري لمشاكلك الراهنة. عليك تحمل مسؤولية الهفوات التي قمت بها مؤخرا. لا تسمح لأحد الأشخاص المقربين من ثنيك على القيام بأعمال الخير.
عاطفيًا: عليك التعامل بعقلانية مع هواجس الشريك. لا تراهن على استمرار تفهم الطرف الآخر؛ دون تقديم المزيد من التضحيات. علاقتك مع الشريك تستحق بذل المزيد من الجهد لإنجاحها. الظروف قد تكون ملائمة لإعادة تقييم واقع العلاقة؛ واختيار ما يؤمن استمراريتها.
مهنيًا: لا يمكنك الاستمرار في رفض الفرص التي تقدم إليك. التشبث بآرائك غير المنطقية قد يؤثر سلبا في مكانتك المهنية. لا يمكنك الاستناد إلى المعطيات غير المنطقية؛ لاتخاذ القرارات المهمة. حان الوقت لاستعادة وهج النجاحات السابقة. ثق بقدرتك على تحقيق التقدم الذي تسعى إليه.
عاطفيًا: لا تحمّل الشريك مسؤولية فشل علاقتكما العاطفية. لا بد من إيجاد حلول جذرية لبعض المشاكل التي تحولت إلى روتين يومي. قد تنجح بإعادة علاقتك مع الشريك إلى وضعها السابق. عليك التخلي عن بعض العادات السيئة. التضحية قد تكون عنوان المرحلة المقبلة.
مهنيًا: وضعك المهني قد يشهد بعض التغييرات الوظيفية الجديدة. لا تتسرع بالحكم على القرارات التي قد تتخذ. قد تكتشف قريبا الطرق المثلى لتوطيد علاقتك بزملائك بالعمل؛ ما يفرض عليك إعادة التعاون المثمر معهم. لا تسمح لأحد بالتأثير في اندفاعك ورغبتك في التقدم.
عاطفيًا: تقدير الشريك قد يتجاوز كل الحدود. الثقة قد تكون عنوان المرحلة المقبلة. علاقتك مع الشريك قد تفرض عليك اتخاذ القرارات الحاسمة. المصارحة قد تكون جزءا لا يتجزأ من نجاح حياتك العاطفية. عليك التخلص من ترسبات العلاقات السابقة؛ قد تنجح في عيش السعادة التي تستحقها.
مهنيًا: قد تنجح بتجاوز كل المؤشرات السلبية التي قد تخيم على محيط عملك. قد تثبت للجميع أن ما تملكه من قدرات ليس مجرد كلام. النجاح قد يكون حليفك هذه الفترة. ضع حدا لمحاولات الإساءة لمكانتك في محيط عملك. النجاح قد يكون حليفك.
عاطفيًا: لا تنفرد باتخاذ القرارات. المشاركة قد تكون جزءا لا يتجزأ من نجاح حياتك العاطفية. لا تسمح للتوتر بأن يزعزع ثقتك بالشريك. لا تتردد باستعادة مكانتك في قلب الشريك. الاستقرار النفسي قد يكون عاملا أساسيا لتوطيد علاقاتك العائلية.
مهنيًا: حان الوقت للاهتمام بشؤونك المهنية. الإصرار على التكاسل قد يسبب لك أضرارا بالغة. كن حذرا من القرارات التي تتخذها. حافظ على هدوئك؛ التسرع قد يقضي على النجاحات التي حققتها سابقا. لا تتردد بطلب الاستشارة من أهل الاختصاص. ثق بقدرتك على تطوير مكانتك في محيط عملك.
عاطفيًا: قد تتلقى إشارات إيجابية من شخص تكن له الإعجاب. قد تتخلص تدريجيا من القلق الذي عانيته مؤخرا. كل المؤشرات تدل بأن علاقتك بالشريك ستكون في أفضل حالاتها. لا تحرق المراحل؛ امنح الطرف الآخر الوقت الكافي لاستيعاب الموقف.
مهنيًا: حان وقت التفكير في مصالحك الخاصة. المؤشرات قد تكون مفيدة للانتقال بحياتك المهنية إلى وضع أفضل. لا تراهن على الوقت. ابحث عن كيفية تحسين وضعك الاقتصادي. ثق بقدرتك على استعادة الاستقرار إلى وضعك المهني. عليك أن تكون مستقلا في قراراتك؛ عليك ألا تخضع للضغوط التي قد يفرضها زملاؤك في العمل.
عاطفيًا: جاذبيتك قد تؤدي دورا كبيرا باستمالة الشريك. قد تشعر أنك تمتلك عصا سحرية؛ قد تساعدك على جذب الشريك مجددا. حاول الاستفادة من الفرص المتاحة. حان الوقت لوضع الركائز الأساسية لعلاقتك مع الشريك. الظروف الراهنة قد تفرض عليك بعض التضحيات لنجاح العلاقة.
مهنيًا: التريث قد يكون الحل الأمثل خلال هذه الفترة. عليك اعتماد إستراتيجية جديدة لتوسيع نطاق الاستثمار. لا تكن رهينة الضغوط النفسية التي قد تتعرض لها. ثق بقدرتك على الانطلاق مجددا لتحقيق أحلامك. ضع حدا لحالة الهدر المالي الذي عانيته مؤخرا.
عاطفيًا: ضع حدا للضغوط التي تفرضها على الشريك. يجب ألا تخضع الطرف الآخر للاختبار. عليك تجاوز العراقيل التي حالت دون تقدم العلاقة. عليك التراجع عن بعض القرارات الخاطئة التي سبق واتخذتها. قد تنجح تدريجيا باستمالة الشريك مجددا.
مهنيًا: حاول مجددا تصحيح وضعك الاقتصادي. لا تفقد الأمل؛ الظروف قد تكون لصالحك. لا تراهن على الآخرين لإدارة المواقف المستجدة. لا تتردد بطلب المساعدة من أهل الاختصاص. بعض التفاصيل قد تكون مهمة لاستعادة ثقة المحيطين بك.
عاطفيًا: قد تسعى هذه الفترة لتغيير ظروفك مع الشريك نحو الأفضل. بعض العقبات غير المتوقعة قد تمنع من تقدم العلاقة. قد تواجه بعض العراقيل التي قد تحول دون الحصول على مبتغاك. يجب ألا تركز كثيرا على القشور الخارجية غير المهمة.
مهنيًا: أنت على عتبة قفزة نوعية في الإطار المهني. محاولاتك الحثيثة لتطوير مهاراتك قد تكون مفيدة للغاية. لن تذهب جهودك سدى هذه المرة. ثق بقدرتك على إحداث تقدم ملحوظ. قد يعود الاستقرار إلى حياتك المهنية. حان الوقت لإحداث تغيير شامل في محيط عملك.