توقعات الأبراج ليوم الخميس 20 فبراير/ شباط 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيا: قد تقترب الأمور شيئا فشيئا من تأزم علاقتك مع الشريك. لا تخلط بين ما تطمح إليه؛ وما يمكنك الحصول عليه في العلاقة. لا يمكنك خلال هذه الفترة؛ وضع الخطوط العريضة لحياتك العاطفية. قد تحتاج إلى شراكة حقيقية؛ بعد خيبات الأمل التي عانيتها مؤخرا. حان الوقت للبحث عن سعادتك.
مهنيا: لا بد من التقرب من زملائك في العمل. عليك التخلص من الأجواء المتشنجة. حافظ على المناخات الإيجابية لتحقيق النجاحات المطلوبة. استمع إلى النصائح التي يقدمها لك أحد الأشخاص النافذين. ثق بقدرتك على الانتقال للعيش في مستوى معيشي أفضل.
عاطفيا: قد تقترب من رفع الراية البيضاء أمام تحديات العلاقة الجديدة. قد تشعر باستحالة الوصول إلى حلول منطقية لمستقبل الشريك. كن واثقا من خياراتك العاطفية. لا تراهن على إحداث تغييرات جوهرية في حياتك الخاصة. حان الوقت لاتخاذ القرارات التي تحدد مستقبل العلاقة.
مهنيا: كن حذرا في القرارات التي تتخذها هذه الفترة. قد تخاطر في الدخول في استثمارات جديدة غير مضمونة. الوقت كفيل بالكشف عن مدى صحة خياراتك. التجديد قد يكون عنوان المرحلة المقبلة. ثق بقدرتك على إحداث التغييرات الجذرية.
عاطفيا: قد تتردد في اتخاذ قرار ينتظره منك الشريك. لا يمكنك الانفراد في اتخاذ القرارات. الطرف الآخر يستحق منك الأفضل دوما. حاول الاستفادة من الفرص لتحقيق استقرارك العاطفي. عليك تجنب اتخاذ القرارات المهمة هذه الفترة.
مهنيا: لا تمنح خصومك في العمل ما يحتاجونه لتصفية الحسابات القديمة. لا تظهر نقاط ضعفك أمام أحد. عليك إعادة النظر في قراراتك السابقة. حان الوقت لإثبات قدرتك على التأقلم مع الواقع الذي تعيشه. عليك الاستفادة من الفرص المتاحة؛ واختيار الأنسب.
عاطفيا: رهانك على الوقت قد يكون في مكانه. قد تعتمد على الواقعية في كيفية تعاملك مع الخلاف المستجد مع الشريك. قد تحاول غض النظر عن هفوات الشريك السابقة. عليك البحث بجدية عن كيفية تطوير حياتك العاطفية.
مهنيا: قد تنجح بإعادة التواصل مع شركاء سابقين في العمل. قد تسعى خلال هذه الفترة إلى بناء علاقة مهنية قائمة على الثقة. محاولاتك قد تنجح؛ خاصة إذا أحسنت اختيار الفرص المناسبة. حان الوقت للبحث عن كيفية تأمين مصالحك الخاصة.
عاطفيا: البحث عن علاقة جديدة لن يكون من أولوياتك خلال هذه الفترة. التخلص من أعباء الماضي قد يحتاج إلى مزيد من الوقت. لا تغرق كثيرا في الأوهام. عليك أن تكون واثقا من خياراتك العاطفية. حان الوقت لعيش السعادة التي تستحقها. عليك التخلي عن بعض الأفكار القديمة التي زعزعت ثقتك بالشريك.
مهنيا: التراجع عن الخطأ قد يكون فضيلة. لن تنجح في تحقيق أي تقدم في حياتك المهنية؛ إن لم تعد النظر في قراراتك السابقة. عليك السعي لتحقيق نقلة نوعية في حياتك المهنية. قد تحتاج إلى التعامل بواقعية مع ما هو متاح؛ والتطلع بواقعية نحو المستقبل.
عاطفيا: عليك تفهم وجهة نظر الطرف الآخر. لا يمكنك الحديث عن بداية جديدة للعلاقة؛ إلا بعد وضع استراتيجية جديدة قد تعيد ثقتك بنفسك. عليك الاستفادة من التجارب السابقة. حاول التخلص من الذكريات وعيش السعادة التي تستحقها. ثق بقدرتك على تحقيق تقدم لافت في حياتك العاطفية.
مهنيا: قد يكون الالتزام في العمل من الصفات المهمة لتحقيق النجاح المطلوب. لا تسمح لبعض المؤثرات الخارجية بأن تعيد عقارب الساعة إلى الوراء. حان الوقت لإثبات قدراتك المهنية. وضعك الاقتصادي قد يتحسن نحو الأفضل؛ إذا أحسنت اختيار الظروف الملائمة لاتخاذ القرارات.
عاطفيا: لا بد من التفاوض على بعض الأساسيات مع الشريك. لا تقفل الباب أمام الحوارات الجدية. الجمود في العلاقة بات يهددها. عليك التخلص من الروتين الذي أثر سلبا في استقرار حياتك الخاصة. كن حاسماً في خياراتك العاطفية. عليك الموازنة دوما بين صوت العقل والقلب.
مهنيا: حياتك المهنية قد تشهد تقدما كبيرا خلال هذه الفترة. قد تنجح تدريجيا بتحقيق بعض من أهدافك. اندفاعك قد يساعدك على إعادة النظر في الكثير من قراراتك السابقة. حان الوقت لإحداث التغييرات الجذرية في حياتك. ثق بقدرتك على التقدم.
عاطفيا: بعض كلمات التعاطف قد تبدو ضرورية في علاقتك مع الشريك. هو يحتاجك بشدة فلا تتخل عنه في ظروفه الصعبة. عليك تفهم طبيعة متطلبات الطرف الآخر؛ والتعامل بحذر مع ردود فعله. قد تنجح في تجاوز المرحلة الصعبة بنجاح.
مهنيا: قد يطول الوقت قبل وصولك إلى ما تراه مناسبا على الصعيد المهني. عليك ترقب بعض المؤشرات الإيجابية؛ قبل اتخاذ القرارات المهمة. تذكر دوما أن الوقت لن يكون لصالحك. ثق بقدرتك على تحقيق الإنجازات التي تسعى إليها.
عاطفيا: قد تعتاد الروتين العاطفي مع الشريك. لست متطلبا أو طامحا لأكثر مما تحصل عليه راهنا. شعورك بالاستقرار العاطفي قد يدفعك لاتخاذ الكثير من القرارات المهمة. لا تكثر من تقديم التنازلات؛ وإلا أصبحت الحلقة الأضعف في العلاقة. تذكر دوما أن تفهم متطلبات العلاقة قد يكون الحل الأمثل لمشاكلك العائلية.
مهنيا: الازدهار على الصعيد المهني بات كلمة من الماضي. التقليل من الخسائر والحد منها يعد من أهدافك الرئيسة اليوم. لديك القدرة على تحسين أوضاعك المادية. قد تتأقلم تدريجيا مع حياتك المهنية الجديدة. حان الوقت لترك بصمة مميزة في محيط عملك.
عاطفيا: قد تكون محقا في بعض الشكوك تجاه الشريك. قد تخاطر بعلاقتك مع الطرف الآخر من دون أسباب موجبة. ما تشكوه لا يحتاج إلى ردود فعل صاخبة؛ بل معالجة هادئة قادرة على تذليل أي سوء تفاهم. قد تكتشف أنك أخطأت في الحكم على الكثير من هفوات الشريك.
مهنيا: حاول التخلص من شراكتك السابقة مع أحد الأشخاص المقربين. لا تتسرع في القرارات التي تتخذها. بعض الظروف قد تكون استثنائية لإعادة الحياة إلى واقعها السابق. لا خيارات متاحة لك هذه الفترة. لا تخاطر؛ وحاول اعتماد استراتيجية جديدة.
عاطفيا: لا تعلق الكثير من الآمال على وعود ثبت في الماضي عدم جديتها. عليك أن تتعامل مع الوقائع بجدية؛ ولا تبقَ معلقا في حبال الهواء. حاول المضي قدما؛ رهانك على المستقبل خلال هذه الفترة لن يجدي نفعا. العلاقات العائلية قد تبدو معقدة بعض الشيء.
مهنيا: قد تتقاطع الأحداث لتصب في مصلحتك الخاصة. عليك الاستفادة من الأجواء الإيجابية لتحقيق أهدافك. التفاهم لا يعني التراجع عن بعض الثوابت؛ وإنما الوصول إلى تسويات. ثق بقدرتك على تحقيق تقدم لافت في محيط عملك.
عاطفيا: قد تعيد ارتكاب بعض الهفوات الجديدة في علاقتك مع الشريك. لا تظن أنك قادر على تقديم الحجج نفسها لتبرير خطواتك المستقبلية. قد تتلقى ردود فعل صاخبة من الطرف الآخر. عليك أن تضبط أعصابك في علاقتك مع الشريك.
مهنيا: قد تشعر بعدم الرضا عن التقديمات الممنوحة لك في العمل؛ وقد تعتبرها إجحافا كبيرا في حقك. قد تبدو مقيدا بانعدام الخيارات. قد تعاني هذه الفترة من الضغوط النفسية التي قد تؤثر سلبا في اندفاعك ورغبتك في ترك بصمة مميزة في محيط عملك.