توقعات الأبراج ليوم الاثنين 17 فبراير/شباط 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: لا يمكنك التعامل مع الشريك باعتباره مجرد نزوة. لا تخلط الأمور وتعقدها. أنت تدرك حقيقة ما وصلت إليه العلاقة، ولكنك قد تسيء تقدير الموقف. قد تملك فرصة سانحة لاستعادة ثقة الطرف الآخر. لا تتأخر باتخاذ القرارات الحاسمة. الحظ قد يكون حليفك، لا تتردد في الدخول بمشاريع استثمارية جديدة.
مهنياً: عليك تقبل الأفكار الجديدة في العمل، فقد تكون واعدة. بعض المقاربات قد تكون ملهمة. عليك الاهتمام بأدق التفاصيل، فقد تكون مفيدة للبدء في عدد من المشاريع الجديدة. حاول الانطلاق نحو تحقيق المزيد من أهدافك المهنية.
عاطفياً: لا مجال أبداً للمناورة في علاقة قد تبدو معقدة. قد تحتاج إلى المرونة في تقبل الآخر. لا تتوقف كثيراً عن بعض المؤشرات السلبية. حاول تأمين متطلبات الشريك المحقة. قد تكون الفرصة متاحة لاكتشاف نوايا الشريك الباطنية تجاهك.
مهنياً: عليك التصرف بمهنية هذه الفترة. قد تحصل على المردود المادي الذي تستحقه. أنت أمام فرصة جدية لاستعادة التألق المهني. لا تنشغل في تقاذف المسؤوليات مع الآخرين، وإلا تكبدت الكثير من الخسائر في محيط المهني. ثقتك العمياء قد تضعك في مواقف أنت في غنى عنها.
عاطفياً: لا بد من مراجعة أسباب البرود العاطفي في علاقتك مع الشريك. ولا وقت لتقاذف المسؤوليات. عليك استغلال بعض التطورات لإيجاد مقاربة مغايرة للأمور مع الشريك. حاول التخلص من بعض تصرفاتك الاستفزازية. علاقتك مع الشريك قد تصل إلى النتائج المرجوة.
مهنياً: تنال ما تستحقه بعد الجهود التي بذلتها مؤخراً. قد تنجح بإثبات قدراتك المهنية. بعض الوعود المالية قد تجد طريقها إلى التنفيذ. لا بد من إعادة التوازن في إدارة شؤونك المالية. قد تتلقى الدعم المعنوي من أحد الأشخاص النافذين.
عاطفياً: إذا أحسنت التعامل مع متطلبات الشريك المنطقية، قد تنال الاهتمام الذي تستحقه. قد تكتشف أن بعض التصرفات البسيطة قد تساعدك على استمالة الشريك مجدداً. حياتك العاطفية تحتاج إلى مزيد من الاهتمام، والابتعاد عن الأجواء المشحونة بالمشاكل.
مهنياً: تبدو في سباق مع الوقت. لا تتسرع في خياراتك المهنية، فقد تكون غير مناسبة. لا بد من الهدوء واتخاذ القرارات بعيداً عن الضغوط. عليك الاستفادة من الأجواء الإيجابية التي تخيم على محيط عملك. عليك إعادة تقييم واقعك المهني، والانطلاق نحو تحسين مكانتك في العمل.
عاطفياً: ترضخ لضغوط الشريك، وتبتعد عنه كي لا تسبب له المزيد من الأضرار النفسية. قد يكون قرارك بإنهاء العلاقة قرارا حكيماً. البحث عن علاقات جديدة لن يكون أولوية هذه الفترة. لا يمكنك البقاء على هذه الحالة لأمد طويل. لا تغلق الباب في وجه أي علاقة واعدة.
مهنياً: عليك أن تكون حاسماً في اتخاذ القرارات. ما من ضرر لا يمكنك إصلاحه مهنياً. قد تحصل على فرصة جدية لتحسين وضعك المالي. قد تشعر بخيبة أمل كبيرة بسبب تصرفات مسيئة قد تتعرض لها. عليك القيام بتحركات جدية لتحسين مكانتك في محيط عملك.
عاطفياً: القيام بمفاجأة الشريك، قد يمنحك فرصة لتجديد العلاقة. قد تعيش فترة من الاستقرار العاطفي. لا تتردد في التعبير عن مشاعرك تجاه الشريك. المحافظة على الاستقرار في العلاقة قد يحتاج إلى المزيد من الشفافية. كن حذراً من الغرق في مشاكل أنت في غنى عنها.
مهنياً: تستعيد نشاطك المهني بعد طول انقطاع. هذا مؤشر جيد قد يحسن من أوضاعك المالية. قد تتمتع بقدرات مهنية عالية تمنحك الفرصة للحصول على منصب مهم. لا تعلق الكثير من الآمال على وعود أحد الأشخاص النافذين. عليك التوصل إلى حلول منطقية لمشاكلك.
عاطفياً: عليك توضيح بعض الأمور كي لا تذهب العلاقة ضحية لسوء الفهم. لا تزال في حالة انتظار رد فعل الشريك على تصرفك الأخير. ما تحاول فعله قد يأتي بنتائج عكسية. عليك التخفيف من حدة الضغوط التي تمارسها على الشريك.
مهنياً: قد يكون التذمر شيئاً طبيعياً، خاصة أنك عانيت الإجحاف في حقك. بدأت تشعر بعبء المسؤوليات الملقاة على عاتقك، وهو أمر ليس مفاجئا. التغيير ضرورة بات لا بد منها. لا تمنح أي شخص مبرراً للاستمرار في إزعاجك. قد ترغب في عيش أجواء هادئة هذه الفترة.
عاطفياً: تعمل جاهداً على التقرب من شخص تميل كثيراً للاستماع إلى قصصه. هذا الانجذاب قد يثير فضولك، ويدفعك إلى الاستعجال بخطواتك خوفاً من خسارته. إذا كنت تشعر بالسعادة، فلا تتردد. عليك العودة تدريجياً إلى حياتك السابقة، ومحاولاتك المستمرة لإسعاد نفسك.
مهنياً: إذا لم تعد قادراً على العطاء في الأجواء المهنية الحالية، عليك طلب إجازة لاستعادة أنفاسك. قد تبدو ظروفك المهنية على المحك. حان وقت الانطلاق نحو تحقيق أهدافك. حاول التقرب من زملائك في العمل، وكسب ودهم. تخلص من حالة العزلة التي تسيطر على حياتك.
عاطفياً: إذا كان جنون الشريك يمنحك السعادة، فلا تتذمر من تصرفاته. مشاغبات الشريك قد تكسر الروتين المسيطر على علاقتكما. استمتع بالعلاقة كما هي، وحاول تطويرها نحو الأفضل. لا تخسر الأوقات الجميلة بمناكفات قد تؤثر سلباً في مستقبل العلاقة.
مهنياً: تستمتع كثيراً بما تقوم به. محاولاتك الحثيثة لإنجاح مخططاتك المهنية قد تجد طريقها إلى التنفيذ. لن تذهب جهودك سدى، فقد تقطف قريباً ثمار جهودك. قد تتلقى ما تستحقه من دعم مادي. ثق بقدرتك على تحسين وضعك المالي.
عاطفياً: لا تبدو الأجواء مهيأة لإعادة علاقتك مع الشريك إلى سابق عهدها. لا تعلق الكثير من الآمال على تصرفات الطرف الآخر، خاصة أنه لن يبادر إلى الاعتذار. عليك القيام بالعديد من التنازلات، لإعادة وصل ما انقطع. حياتك العاطفيّة تستحق مزيداً من الاهتمام.
مهنياً: تحتاج إلى مراجعة جدية لكل المعطيات قبل إعطاء الموافقة النهائية. كل المؤشرات لا تبدو جيدة. لا تقدم على خطوات غير ثابتة، وإلا عانيت مشاكل أنت في غنى عنها. حان وقت إعادة ترتيب أولوياتك المهنية. لا تسمح لأحد بالتدخل في شؤونك المهنية.
عاطفياً: لا تتعامل مع الأحداث التي تطرأ على علاقتك العاطفية بسذاجة. عليك التفكير جيداً ببعض التفاصيل التي سترشدك إلى الطريق الصحيح. لا تؤجل حل المشاكل العالقة. الرهان على الوقت لن يكون في صالحك. لم يعد مقبولاً استمرار الشريك في استغلال مشاعرك. قد يكون الانفصال الحل الأمثل لحياتك.
مهنياً: تنجح في تحسين ظروفك المهنية. الإجراءات الاستثنائية من قبلك قد تثير إعجاب المسؤولين. طالب بزيادة على الراتب، هناك إجحاف كبير في حقك. ثق بقدرتك على ترك بصمة مميزة في محيط عملك. حان وقت الانتقال إلى العمل في مكان جديد.
عاطفياً: تحتاج إلى الهدوء في مقاربة الأمور مع الشريك. احذر تفاقم خلافاتك مع الطرف الآخر. عليك أن تكون جاهزاً لكل الاحتمالات. يجب عدم المبالغة في ردود فعلك تجاه تصرفات الشريك. حان وقت إعادة تقييم واقع حياتك العاطفية.
مهنياً: لا تتخذ قراراً بالمغادرة قبل تأمين البديل مهنياً. يجب أن تستغل جيداً الفرص التي يقدمها البعض إليك. لا تتوقف عن المطالبة بتحسين مدخولك المالي. حان وقت الانطلاق نحو تحقيق بعض من أهدافك. حياتك المهنية تستحق مزيداً من الاهتمام.