واصل المنتج المصري محمد مختار حديثه عن طليقته الفنانة رانيا يوسف، وقصة انفصالهما، مشيرا إلى أن الأخيرة كانت تبكي بشدة عند قدوم المأذون.
وأضاف مختار في الجزء الثاني من برنامج "خبر سري" الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم أنه طالب رانيا يوسف بالتريث قبل الطلاق، لكن الفنانة كان مصرّة على إنهاء علاقتهما.
وأوضح أنه خلال إجراءات مراسم الطلاق أمام المأذون بكت رانيا يوسف بشدة، معلقا: "خلال وجود المأذون كان فيه عياط وبكاء وطلعت من أمان جامد وكانت مزعوجة مش مبسوطة بعد الطلاق".
ولفت إلى أن علاقتهما استمرت كصداقة لمدة أربع سنوات بعد الطلاق، بعد ذلك عادت الخلافات مجددا.
وبين محمد مختار أنه وزّع ممتلكاته في حياته على بناته من زوجاته وشقيقهم عمر، قائلًا: "وزعت ممتلكاتي على بناتي وأخوهم عمر من دلوقتي وأنا لا أملك شيئًا وهما حاليًا بيخدوا حقوقهم والفلوس اللي سيبها كويسة".
وكشف أن علاقته بابنتيه من رانيا يوسف جيدة، ويملك ورقا رسميا وعقدا مع المحامي الراحل فريد الديب بما أنفقه على ابنتيه، معلقًا: "أنا حاليًا مستور أكثر بما امتلكه من أهلي، والأفلام كانت بتصرف بجنون وبتحقق إيرادات جنونية ولكن المصاريف كانت جنونية برضو".
كما أكد المنتج: "كل اللي طُلب مني بشأن البنات عملته ودفعت مدارسهم ومصاريف أكلهم وشربهم وحياتهم قبل القضايا وبعدها ودخلنا فترة في عملية عناد، والأب بعد القوانين الجديدة ملوش لازمة في التربية وهو فلوس بس، وأولادي نُقلوا من مدرسة لأخرى ومعرفش حاجة".
وفي سياق آخر، ردّ محمد مختار، على سبب إنتاج أعمال لطليقته الفنانة نادية الجندي، ولم يفعل الأمر نفسه مع طليقه الأخرى الفنانة رانيا يوسف، قائلا: "أنا معايا حصان رابح لمدة 20 سنة من خلال 22 فيلم كسروا الدنيا يبقى أغير".
وأضاف: "لو كنت سبت نادية الجندي ورحت أدي زقة لرانيا يوسف أبقى ظلمتها.. نادية الجندي غول جماهيريا".
ونفى مختار، ما نُسب لرانيا يوسف بقولها إنه كان ينتج لنادية الجندي بناء على طلبها وعلى نفقتها، معقبا: "أقسم بالله ما فيه ربع كلمة صح من الكلام ده".
ولفت إلى أن رانيا لم تطلب منه إنتاج أعمال فنية لها، لكنه أوضح أنه ساعدها في بداياتها الفنية.