حملت الحلقة السابعة والعشرون من مسلسل "نقطة انتهى"، تحولًا متوقعًا بعد قرار "غزوان" شخصية الفنان أنس طيارة، الانتقام من "فارس" الشخصية التي يقدمها الفنان عابد فهد بعدما دمر حياته ومخططاته جميعها، إضافة لسرقة منزله وقصة معلومات "عزام" و"السفارة"، وإخفاء جثة "عزام"، ما سبب له الكثير من الفوضى.
ويتصل "غزوان" بـ"كارما" الشخصية التي تقدمها الفنانة ندى أبو فرحات ليعلمها بعلاقة "فارس" باختفاء "لؤي" ويطلب رؤيتها في المقبرة.
بدأت أحداث الحلقة بتذكر "فارس" كيف قتل "لؤي"، ومن ثم تسلم عائلة "مروان" الشخصية التي يقدمها الفنان تيم عزيز، جثة والده "خضر ياسين"، برفقة عدد من أهالي الحي.
ويطلب "فؤاد" رؤية "سامي" الشخصية التي يقدمها الفنان عادل كرم، حتى يحقق معه بشأن مقتل "خضر"، خاصة أنه كان ينوي إعادة فتح ملفه، ويوجه المحقق اتهامًا له بقتله.
وينفعل "الشمالي" على رجاله لعدم إيجادهم لـ"غزوان"، كما تسلم "ليال" منافسة "سامي" بالانتخابات ملف سري عن الثاني وتقرر وضع والدتها في دار رعاية للمسنين.
ويطلب "سامي" رؤية "بسام" المسؤول عن السفارة، ويعرض عليه معلومات فاضحة له و"لعزام"، ويهدده بنشرها في حال لم ينجح بالانتخابات، ويطلب رؤية سيده.
واندلعت مشاجرة كبيرة بين "غزوان" و"سامي" بعدما وصفه الأول بأنه خائن، لأنه أعلم "غزوان" بقدوم "فارس" وساعده على الهروب، ويهدد "فارس" "سامي"
ينشر كامل معلوماته السرية في حال لم يسلمه "غزوان"، ويقوم "سامي" بتعميم اسم "غزوان" بكافة الأماكن الأمنية.
ويتصل "غزوان" بـ"كارما" ويطلب رؤيتها في المقبرة حتى يعلمها بقتل "فارس" لشقيقها "لؤي"، وبدورها تبلغ الشرطة وتذهب إلى المقبرة لمقابلته، و"فارس" يلحق بزوجته، ويقنعها بالابتعاد عنه لأنه كاذب ومريض نفسي، كما يطلب منها فرصة لإصلاح حياتهما ويعتذر منها.
وتواجه عائلة "مروان" مشكلة في دفن والدهم "خضر"، بسبب قانون منع دفن السوريين في مقابر اللبنانيين فتقرر "كارما" إصلاح الأمر وتدفنه في قبر والدها.
أما "لينا" فتطلب رؤية "أمجد" حتى تسأله عن "لؤي" وعن سبب اختفائه، خاصة أنهما كانا صديقين مقربين جدًا، ويقنعها بضرورة العودة إلى منزل عائلتها، وتقتنع بذلك وتطلب مغادرة عملها من المدير.