انتشرت أخبار تفيد بوجود علاقة غرامية بين النجمة الأمريكية بريتني سبيرز والمجرم بول ريتشارد سوليز، الذي كان يعمل في منزلها.
ووفق موقع "بيج 6"، كشف مصدر أن بريتني (41 عامًا) كانت تقيم علاقة غرامية مع موظفها، البالغ من العمر 37 عامًا، وسط مزاعم خيانتها لزوجها السابق عارض الأزياء الإيراني، سام أصغري.
وأكَّد مصدر آخر أن سبيرز لم تقدم على خيانة زوجها، الذي يصغرها بـ 12 عامًا، إذ بدأت بمواعدة سوليز بعد انفصالها عن أصغري.
في حين أوضح مصدر ثالث أن الثنائي "لا يتواعدان"، مشيرًا إلى أنهما توقفا عن الخروج معا بعد سفر بريتني إلى المكسيك، لعدم قدرة سوليز على السفر معها خارج البلاد بسبب مشاكله القانونية وماضيه الإجرامي.
وتبين أن بريتني قد وظفت سوليز للعمل في منزلها قبل عام تقريبًا، حيث عمل على تنظيف المراحيض ومسح الأرضيات وجمع القمامة حول قصرها الكائن في ولاية كاليفورنيا، إلَّا أنها طردته بعد اكتشاف ماضيه الإجرامي.
يذكر أن سوليز متهم بارتكاب جريمة وعدد من الجنح، من بينها حيازة سلاح ناري، والإخلال بالنظام العام والسّلامة العامة، وتعريض الأطفال للخطر، والقيادة دون رخصة، وجريمة حيازة سلاح ناري.
وتأتي هذه التقارير بعد انتشار أخبار سابقة تفيد باتهام أصغري لزوجته السابقة بالاعتداء عليه وضربه بشكل متكرر أثناء نومه، فضلًا عن خيانتها له عدة مرات مع موظفي منزلهما في ولاية كاليفورنيا.
وكشف مصدر مقرب لأصغري لموقع TMZ المهتم بأخبار المشاهير، أن عارض الأزياء اشتبه بخيانة بريتني له مع أحد الموظفين في منزلهما، إلا أنه شاهد مقطع فيديو أكد تورطها فعلا.
كما أوضح المصدر أن أصغري علم أن بريتني طلبت من أحد الموظفين تصويرها وهي عارية في المنزل.