هل يتغول الذكاء الاصطناعي على الأغاني؟

هل يتغول الذكاء الاصطناعي على الفن؟ الجدل بدأ ينتشر بعد أن أصبح يُستخدم لإعادة إنشاء أعمال نجوم مشهورين.

ففي الآونة الأخيرة أعلن الملحن والفنان عمرو مصطفى عن تقديمه أغنية من تأليفه وألحانه وبصوت أم كلثوم عبر استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لكنه تراجع بعد رفضت أسرتها.

كما هددت عائلة عبد الحليم حافظ كل من يستخدم صوته بهذه التقنية بالمحاسبة القضائية.

وأنشئت أعمال مزيفة لفنانين مثل إيمينيم ودرايك وذي ويكند وأويزيس باستخدام الذكاء الاصطناعي.

المغني البريطاني ستينغ صرح قبل تسلمه أرفع جوائز "أكاديمية آيفور" للموسيقى أن هذه التقنية "قد تَصلح في مجال الموسيقى الإلكترونية. لكن بالنسبة للأغاني التي تعبّر عن المشاعر، فإنها لن تعطي أي شعور بالتأثر.