صوفيا لورين
للحفاظ على جمالها ونضارة بشرتها، كانت النجمة الإيطالية تتّبع حمية من طبيعة منطقة البحر الأبيض المتوسط، حيث كانت ترافقها زجاجة زيت الزيتون أينما حلّت وارتحلت.
أحد الطقوس الجمالية التي كانت تقوم بها لورين هو استخدامها لقطرات زيت الزيتون في حمامها اليومي لتبقي بشرتها ناعمة ومشرقة وشابة.
أودري هيبورن
تريدين معرفة سرّ الرموش الطويلة لأودري؟ الطريقة بسيطة جداً، لقد كانت نجمة هوليوود الإنكليزية الأصل تستخدم دبوساً لفصل كل رمش على حدة بعد وضعها للماسكارا، وذلك لتحصل على رموش كثيفة وغير مكدّسة.
إليزابيث تايلور
أحد أسرار الجمال الذي كانت تشترك فيه إليزابيت تايلور مع كليوباترا هو عادة حلق الشعر على الوجه.
قد يبدو الأمر مضحكاً أو غريباً بعض الشيء، لكن تايلور كانت تفضل التخلص من وبر الوجه حتى تحصل على بشرة نظيفة ومتوهجة لتكون جاهزة لوضع الماكياج.
مارلين مونرو
مارلين مونرو، الشقراء التي فازت بلقب رمز الأنوثة والجمال للقرن العشرين بجدارة، كانت تطلب من خبير الماكياج لديها استخدام 5 ظلال مختلفة لأحمر الشفاه بالإضافة إلى ملمع الشفاه لخلق تأثير ثلاثي الأبعاد.
حيث كانت تضع أحمر الشفاه الغامق على الزوايا الخارجية، فيما تستخدم طبقات من اللون الفاتح في منتصف الشفاه.
ريتا هيوارث
عُرفت ريتا هاورث، الممثلة والراقصة الأمريكية، في أربعينيات القرن الماضي بشعرها الأحمر المتموج بطبيعته.
كانت هاورث تستخدم زيت الزيتون على شعرها المبلل بعد كل حمام، ثم تلفه في منشفة وتتركه يرتاح لمدة 15 دقيقة، بعد ذلك، تقوم بغسله بالماء الساخن وعصير الليمون لإزالة أي بقايا على شعرها.
غريس كيلي
خلافاً للاعتقاد السائد بأن تحديد ملامح الوجه من خلال المكياج أو" Contouring" هو تقنية جديدة وأنه من اختراع كيم كارداشيان، كانت أميرة موناكو، غريس كيلي، تقوم بخدعة جمالية لإبراز خديها، إذ كانت تقوم بوضع بودرة البلاشر بلون فاتح تحت عظمة الخذ واللون الغامق على الخذيّن.
كارول لومبارد
خلال حياتها المهنية، أصيبت كارول لومبارد التي كانت أكثر ممثلات هوليود سعراً في ثلاثينيات القرن الماضي، في حادث سيارة ترك لديها انحرافاً في الأنف.
قبل وضع الماكياج، كانت كارول ترسم خطاً أبيض رفيعاً على أنفها لتغطي الاعوجاج، وليبدو أنفها أكثر استقامة.