أكدت العديد من التقارير الفنية أن علاقة النجمة الكولومبية شاكيرا والسائق البريطاني لويس هاميلتون أصبحت تتجاوز حدود الصداقة، ويعيشان علاقة عاطفية.
وأضافت التقارير أن شاكيرا وهاميلتون توجَّها في رحلة سرية إلى جزيرة إيبيزا الإسبانية، وهي إحدى جزر البحر الأبيض المتوسط، لقضاء بعض الوقت هناك.
وكشف مصدر مطلع لقناة Telecinco التلفزيونية الإسبانية أن النجمين التقيا في إحدى الفلل بإيبيزا بعد مغادرة العمال، وصرَّح قائلًا: "عندما غادر العمال، بقيت المغنية بمفردها مع مرافقها الخاص واستقبلت زيارة من هاميلتون".
كما زعم المصدر أن السائق الخاص بهاملتون سمع المحادثات الدائرة بينه وبين مغنية "واكا واكا"، وأكد أن الثنائي على تواصل دائم خاصة بعد انفصال شاكيرا عن حبيبها السابق اللاعب الإسباني جيرارد بيكيه.
من جانبه، أكد أحد المقربين من هاميلتون أن العلاقة التي تجمع الأخير مع شاكيرا تعدت الصداقة، لكن لا شيء جادًّا بينهما، وكل واحد يمنح الآخر الحرية الكاملة لفعل ما يريد.
على الجانب الآخر، كشفت بعد الصحف الإسبانية أن الحرب بين شاكيرا وبيكيه انتهت بتصالحهما، وذلك بعد أشهر من الخلافات حول اتفاقية الانفصال وحضانة ابنيهما ميلا وساشا، إذ عاد الهدوء إلى حياتهما، وتحديدًا إلى حياة طفليهما.
وكشفت صحيفة Vanitatis أن الثنائي ملتزمان باتفاق الانفصال، ولم يعد هناك مشكلة فيما بينهما أو نقاش.
في حين، أوضح موقع "إنفوبي" الإسباني أن شاكيرا لم تُرد أن يكتشف طفلاها أن حبيبة والدهما الجديدة كلارا شيا هي السبب الرئيس لانفصالها عن والدهما.
