انتشرت في الساعات الأخيرة شائعات تفيد باعتزال الفنان السعودي راشد الماجد، بعد غيابه عن الساحة الفنية لحوالي العام، بسبب معاناته من مشاكل في الأحبال الصوتية.
وزادت التساؤلات بعد إعادة تداول تقارير قديمة تفيد أن راشد الماجد أعلن توبته على يد عبدالله المزيني (الفنان الوسمي سابقا)، وانقسمت ردود الأفعال بين مصدق ومشكك، فمنهم من بارك له ومنهم من حزن على غياب صوت جميل مثل صوته، فكتبت إحداهن: "سقط جسر من جسور الفن راشد الماجد".
وأضافت أخرى: "اعتزل عشان يتوب لربه انتم بعد حاولو توقفون تحطون اغانيه مثل ما انا قاعده احاول اتركهم لعل يوم احد فينا قريب ف خلونا كلنا نحاول نتركها".
وكان آخر ظهور للفنان السعودي في شهر يناير من العام الماضي، ضمن فعاليات مهرجان دبي للتسوق في دولة الإمارات العربية المتحدة.
في حين، كان آخر ظهور له عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال رسالة وجهها للفنان عبدالمجيد عبدالله، بعد عودة الأخير لحفلاته الغنائية بعد غياب استمر 5 سنوات.
ونشر الماجد تغريدة ومقطعا صوتيا عبر حسابه على "تويتر" لديو جمعه بعبدالمجيد عبدالله على أغنية "يا حبي الأول والأخير"، وعلَّق: "الله الله يابو عبدالله أبدعت وامتعتنا لنا خمس سنوات نستناك يا كبير".