سامر إسماعيل: أنا غيور وغني.. وكاريس وسلافة ونوار أهم 3 ممثلات سوريات
أرشيف فوشيا
أكد الممثل السوري سامر إسماعيل أنه يعتبر نفسه نجم صف أول في الوسط الفني، متمنيًا العمل مع الممثلة منى واصف، ومونيكا بيلوتشي.
وأضاف إسماعيل أن أهم ثلاثة ممثلين حاليين في سوريا هم عبد المنعم عمايري، وأحمد الأحمد ومحمد حداقي، فيما اختار من جانب الممثلات كاريس بشار وسلافة معمار، ونوار يوسف.
وأشار سامر إسماعيل إلى أنه لم تذهب أية أدوار عُرضت عليه إلى زملاء آخرين بطرق غير شرعية، مؤكدًا الحديث المتعارف عليه بوجود شللية في الوسط الفني، وحينما يُعرض عليه أي عمل فإنه يهتم بالنص وفريق العمل وتوقيته.
سامر إسماعيل: أنا عصبي وغيور وغني
وفيما يتعلق بجوانب أخرى في حياته، أوضح الفنان السوري خلال استضافته في برنامج "صدى الملاعب" مع مصطفى الآغا ضمن فقرة الإجابة السريعة، أنه سعيد في حياته، ويعتذر لو أخطأ مع شخص ما، عصبي وغيور وغني، ويتنازل من أجل الحب، ويُغلق الباب على نفسه عندما يمر بيوم سيئ.
وأضاف أنه سيختار تأسيس دار ثقافة في حال لو أسند إليه الاختيار بينها وبين افتتاح مدرسة أو مخفر شرطة، كما سيختار أن يكون محافظ مدينة حال عُرضت عليه وظيفة قيادية.
ولفت سامر إسماعيل إلى أن من أهم الإنجازات التي حققها في حياته، تأسيس عائلة، ودخول المجال الفني، مشيرًا إلى أنه لا يعلم إن كانت زوجته تشاهد بتمعن كل أعماله الفنية التي شارك فيها.
ووجه أحد المتابعين خلال البرنامج تساؤلا للفنان السوري حول ما غيّرته شخصية الصحابي الفاروق عمر التي جسّدها في المسلسل الذي عُرض عام 2012، وكانت سببا في شهرته، فقال سامر إسماعيل إنه أصبح يقول الحقيقية في اللحظة المناسبة.
سامر إسماعيل يحتفل بعيد ميلاده
على صعيد آخر، احتفل الفنان سامر إسماعيل أخيرًا بعيد ميلاده الـ 37 برفقة ابنيه "روي" و"ريان" وزوجته مصممة الأزياء الصربية من أصل سوري مايا البكري.
وشارك إسماعيل متابعيه مقطع فيديو من الاحتفال الذي وثقته زوجته، وذلك عبر خاصية الستوري في إنستغرام، وقد ظهر في الفيديو إلى جانب أبنائه وهو يطفئ شمعة الـ 37 عاما، التي وضعت على أعلى قالب الحلوى المستطيل الشكل، وأطفأ الفنان الشمعة على وقع أغنية Happy birthday.
وفي الشأن الفني، كان إسماعيل قد شارك أخيرا في بطولة مسرحية "جميل بثينة" برفقة الفنانة أمل بشوشة، في المملكة العربية السعودية، وتمكنت المسرحية من استقطاب الكثير من عشاق هذه الملحمة التاريخية.
