نشرت الشابة السعودية رهف القنون صورة جديدة، جعلتها حديث الجمهور عبر مواقع التواصل، وذلك بعد اختفائها لأيام، إثر مرورها بأزمة في الآونة الأخيرة، بعدما كشف صديقها الكونغولي لوفولو راندي، أن طفلتهما ليست ابنته.
والتقطت القنون صورة لها من الخلف، مرتدية بنطالًا ضيقًا، وتوبًا أسود قصيرًا، كما اعتمدت على تسريحة شعر كيرلي مرفوع، وشاركتها للجمهور عبر "الستوري" بحسابها على إنستغرام، خلال الساعات القليلة الماضية.
وبمجرد نشر الصورة، تم تداولها على نطاق واسع بين الصفحات المهتمة بالمشاهير على مواقع التواصل، تحت عناوين وتعليقات مختلفة، لتحفّز الجمهور على التشارك وإبداء أرائهم بها، وهو ما حصل كعادتهم.
وانهالت التعليقات المنتقدة والمُهاجمة على رهف القنون، كما كل مرة، بسبب طبيعة الإطلالات التي تظهر بها، كونها تعتمد على إظهار أجزاء من جسدها بشكل مقصود وبزاويا تصويرية تطغى عليها الجرأة، كأسلوب منها لتحدث بلبلة وضجة بين الجمهور.
فيما عبر متابعون عن استغرابهم من ظهور رهف بطريقة غير مكترثة لما حصل معها مؤخرًا، بعدما فضحها صديقها وكشف بأنه أجرى فحص الحمض النووي الـDNA، والذي أظهر عدم تطابق ابنتهما معه، فدخل في حالة من الانهيار وكاد أن ينتحر وفق ما أعلنه.
وكتبت إحدى المتابعات: "ما شاغلني شي غير إن كيف لامرأة إنها تتجاوز بكل سهولة أزمة متل أزمة بنتها، وإن زوجها يفضحها ها الفضيحة وتطلع بصورة كل فترة شكل، الله يهديها رهف، ما في فيدي شي غير الدعا لها، مو إنسان طبيعي اللي بيفعل متل الي بتفعله هاي"، وأضاف آخر: "انتوا والله يا المعلقين زودتوها بعد، يا جماعة الخير طنشوها وهي رح تختفي شو ما نشرت من صور،، بس لا تعطونها أهمية بكفي عاد، هي مستغلة الردود منكم وبتتسلى وانتوا غضبانين وزعلانين وبتكتبوا ليش كذا وليش كذا،، طنشوها بتدوب وخلص عاد ملينا".
وكانت آخر الصور التي نشرتها رهف القنون عبر حسابها على إنستغرام، تعود لأربعة أسابيع مضت، اعتمدت فيها على اللون الأصفر، حيث ارتدت فستانًا من قطعتين قصيرًا للغاية، وكشف عن أكثر من تاتو على جسدها، وطالب البعض بشن حملة بلاغات ضدها على منصات التواصل، لمنع ظهورها من الأساس.