فاجأت الشابة السعودية رهف القنون الجمهور مجددًا بعدما نشرت صورا لها وصفوها بأنها قد تجاوزت الخطوط الحمراء في الجرأة، وذلك بعد يومين من استعراضها جسدها أثناء إمضاء وقتها على البحر.
وشاركت رهف صورا وهي ترتدي تنورة مكشوفة من منطقة المؤخرة وبوضعيات تكشف أنها لا ترتدي ملابس داخلية تحت التنورة، كما قامت القنون بإغلاق خاصية التعليقات تجنباً لأي انتقادات، لكنها تعرضت للهجوم بعد نشرها على حسابات أخرى على السوشال ميديا.
كما لم تعلق على إطلالتها الجديدة، واكتفت بوضع "قلب حب"، على غير عادتها عندما كانت تنشر صورها وترفقها برسائل معينة تتعلق بحياتها.
وكتب متابعون على صورها الجديدة التي تم تداولها على صفحات أخرى عبر مواقع التواصل:" يا رهف حرام عليكي،، وش ذا الجرأة وش تبين بالضبط،، كل مرة بتشلحي أكثر".
وأضاف آخر:"رهف تجاوزت كل الخطوط الحمراء والألوان الأخرى، ولكن نهايتها مش مطمئنة بالنسبة لي، احترمي أصلك ويكفي". و"إذا تبحثين عن الترند دوري على طريقة ثانية غير استعراض مؤخرتك"، "رهف لا يهمها اي خطوط والبنت فقدت عقلها".
وكانت الشابة قد ظهرت قبل أيام قليلة مرتدية المايوه وهي تستمتع بالأجواء على البحر، لتفجر موجة من الجدل والانتقادات.
يذكر أن رهف عادت لنشر إطلالاتها بعد أن دخلت قبل فترة بأزمة كبيرة مع حبيبها ذي الجنسية الكونغولية لوفولو راندي والذي ادعى أنها طردته مع ابنته خارج منزلهما.
ونشر راندي وقتها مقطع فيديو وهو يحمل طفلته، وقال: "أقف هنا مع ابنتي في البرد، بينما أتصل عليها لا تجيب.. قالت لي إنها لا تهتم، وتريدني أن أتصل بالشرطة، وتقول إن الشرطة لا تستطيع أن تفعل أي شيء لها.. هل تعتقدون أن الأمر مزحة؟ الطقس بارد جدا هنا، تقول إنها ستقاضيني وأذهب للسجن، هناك من يتهمني بأنني أحاول لفت الانتباه فقط، كيف أريد ذلك بينما ابنتي وأنا في هذه الحالة...الساعة الآن السابعة مساء، أتصل بها ولا ترد، وطلبت مني أن أعرض ابنتنا للتبني".
وبعد هذه الأزمة أعلنت رهف أنها قامت بإجراء عملية جراحية وعلقت: "شكرًا لكل حدا سأل عني وعن بنتي، ظرف صحي لكن أنا بخير وراجعة لبيتي بعد أسبوع وما عندي رد لكلام الميديا او كلام شخص معتوه يحب استغلال ويستعطف الناس لمصلحته الشخصي المادية.. أيام وتعدي".