فاجأت الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني الجمهور بأحدث إطلالاتها التي ظهرت فيها وهي تستقل سيارتها، دون أن تحدد مكان وجهتها، فيما علقت عليها بكلمة واحدة (الحمدلله) أرفقتها بهاشتاغ (#مصر #بيروت).
وانهالت تعليقات الجمهور على إطلالة الكيلاني، فمنهم من أبدى استغرابه من الحديث عن ظهورها دون مكياج، وآخرون تغزلوا بجمالها.
كما شبهها بعضهم بالممثلة السورية، روزينا لاذقاني، تلك الفنانة الشابة البالغة من العمر 31 عامًا، وقد كتبت معلقة:" فكرتها بالأول روزينا لاذقاني"، وشبهتها فتاة أخرى بالمغنية اللبنانية يارا، لكن بعضا آخر قال إنها لا تشبه النجمتين المذكورتين.
وأبدت متابعة أخرى استغرابها من الحديث عن ظهورها من دون مكياج، فقالت:"كيف من دون مكياج حاطة فاونديشن وحاطة بلشر وحاطة حمرة وحاطة كحلة فوق العين وحاطة رموش فشو ضل؟؟؟؟؟". وأيدتها معلقة أخرى وقالت:" يكفي بدون مكياج بدون مكياج صرعتونا مليانين فلر وتقشير وتلميع وشد ونفخ وسكن كير وتوريد وبوتوكس وووووووووو لاتخلون البنات يتعقدون".
وكتبت فتاة ثالثة:" مقتنعين دون مكياج هسه احنه منفتهم والخط الاسود الي اسمه ايلاينر شنو هذا طبيعي"،
وعلقت أخرى:" والله بتجنن بلا ميك اب وما متغيرة في تعب بسيط باين عليها ممكن تعبانة المخلوقة او شي عادي".
كما تغزل بها بعض المتابعين بعبارات: "ملكة جمال"، "جميلة الجميلات"، "بتجنني"، "جمالك يا قمر الله يحميكي"، "نعومة وجمال"، وغيرها من عشرات التعليقات المتضمنة عبارات الغزل والمديح بها.
فيما طالبها البعض بالعودة إلى تقديم برامج حوارية قوية على غرار ما قدمته سابقًا، فكتبت لها فتاة: "اشتاقينا نشوفج ببرنامج قوي"، و"يلا متى رح نشوفك ببرنامج حواري قوي، الموجود ممل".
وبالحديث عن تقديم البرامج كانت الإعلامية والمغنية اليمنية أروى قد كشفت قبل أيام قليلة بأنها نجحت أكثر من وفاء الكيلاني في تقديم البرامج، خاصةً برنامج "نورت".
وأوضحت أروى في تصريحات لها في برنامج "مع الفارس" أنها اختيرت لتقديم البرنامج بعد انسحاب الكيلاني، واستطاعت أن تُنجح البرنامج الذي امتد موسمين معها، ودللت على ذلك بالانتشار الإعلامي الذي حققته وعدد المشاهدات.
لكن العديد من المتابعين وقفوا في صف الكيلاني وقالوا إن الإعلامية المصرية أقوى من أروى في تقديم البرامج، لاسيما وأنها رسمت لها خطًا وأسلوبًا لافتًا حظي باستحسان الجمهور، كما أنها حققت في جميع برامجها التي قدمتها النجاح اللافت، وتصدرت مواقع التواصل الاجتماعي في أوقات تقديمها.