عبّر الفنان المصري أحمد فلوكس، عن اندهاشه الشديد من تناول البعض لحياته الشخصية، بهذه الطريقة "الفجّة" وفق تعبيره، موضحًا أنه "مستاء" من حديث بعض الصحفيين في هذا الشأن.
وحسم أحمد فلوكس، في تصريح خاص لـ"فوشيا" الجدل بشأن الحديث عن حياته الشخصية، في ظل ما يُقال عن عودته لزوجته الأولى "رابيا" وأم ابنه الوحيد "سيف الدين"، مبينًا أن علاقته بزوجته الأولى على ما يرام وليست بها أي مشاكل في ظل وجود طفل بينهما، فضلًا عن الاحترام المتبادل بيننا، غير أن هذا لا يعني أنهما سيعودان للعيش سويًا.
ونفى "فلوكس"، ما أثير عن ذهابه إلى دبي كي يتحدث مع أم ابنه التي تقيم هناك في مسألة عودتهما لبعضهما والاستقرار في مصر، مبينًا أن هذا لم يحدث على الإطلاق، معقبًا: "ذهابي إلى دبي كان رحلة عمل فقط وليس لحسم أمور شخصية لأن المسألة لم ترد وعودة ابني ووالدته للإقامة في مصر ليس بسبب عودتنا لبعضنا البعض".
وبشأن علاقته بالإعلامية اللبنانية ديالا مكي، في ظل أحاديث كثيرة عن قُرب ارتباطهما قال إنه لم تحدث علاقة بينهما كارتباط أو حب بل الأمر مجرد صداقة وما أُثير في هذا الشأن مجرد "شائعة".
وطالب أحمد فلوكس، الجميع بتحري الدقة في نقل أخبار عن حياته الخاصة، مبينًا أنه لو حدث وتزوج سيعلن الأمر؛ لأنه لن يتزوج في السر كي يتم إخفاء الأمر، مختتمًا: "أنا بتجاهل الحديث في أمور بتشاع ضدي كتير بس حياتي الشخصية الأمور زادت فيها عن الحد وأتمنى تقفل الباب ده".
يأتي هذا بعد حديث الكثير من بعض المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي عن ارتباط أحمد فلوكس بالإعلامية اللبنانية ديالا مكي، في ظل تعليقات وإعجابات متبادلة بينهما على مواقع التواصل الاجتماعي، ثم الحديث عن أن الأخير عاد إلى زوجته الأولى أم ابنه سيف.
وزعمت تقارير فنية أن قرار عودة "فلوكس" لزوجته الأولى جاء وفقًا لرغبة الطرفين، إذ لم تنقطع علاقة الود بينهما حتى بعد الانفصال، خاصة في ظل وجود نجلهما.
وتكهن البعض بأن زيارة فلوكس لدبي جاءت لإقناع زوجته الأولى وابنهما للعيش للانتقال والعيش في في مصر بعد فترة من إقامتهما في دبي.